كانت وظيفتي الجديدة في مكان رائع إلا أنني كنت الشخص الغريب. لم يكن لدي أدنى فكرة عن تصرفات الناس. وأستغرقت الشركة ثلاثة شهور حتى تعطيني زميل في الغرفة. كنت سعيد بسماع ذلك لكنني لم أكن أعرف هذا الشخص. كانت أمسية رعدية حين دق هذا الشخص الباب. تفاجأت بأن يدق أحد الباب الساعة الثامنة مساءاً وخلال عملي لمدة ثلاثة شهور لم يدق علي أحد الباب بهذه الطريقة. فتحت الباب ووجدت سيدة مثيرة للغاية تقف أمامي. كانت ساخنة جداً حتى أنني نسيت أن اسألها عن أي شيء والتصقت عيني بجمالها. سألتني عن ما إذا كان يمكنها أن تدخل إلى الغرفة أم لا حيث كنت أقف أمام. تحركت جانباً وهي دخلت لكنني نسيت أن اسألها لماذا هي هنا. بدأت هي تسألني العديد من الأسئلة حتى أدركت أنها زميلتي الجديدة التي عينتها الشركة لي. فيما بعد علمت أنها في منصب أعلى مني وأنني بحاجة إلى أن أقدم لها العون. لم تكن لدي أي فكرة كيف سأعيش في هذا المنزل مع هذه السيدة المثيرة. عندما أتى وقت النوم بدأت أخرج أشيائي من غرفة النوم إلى الصالة. لكنها طلبت مني ألا أفعل ذلك لإنها ترديني أن أنام في الغرفة. كنت أنا فتى أسمر اللون بينما كانت هي سيدة مثيرة نار. لم أكن أفكر في أن تكون لي علاقة معها لكن عيوني جعلت الأمر مغري لي. حل الليل وهي كانت نائمة على السرير. وأنابدأت أوضب سرير على الأرض، وهي عندما رأت ذلك طلب مني أن أشاركها السرير. كانت هي المديرة لذلك وافقت على الفور.
فيما بعد بدأت هي تفتح قميص نومها السكسي ودخلت إلى السرير وهي ترتدي حمالة الصدر والكيلوا. كانت هذه مفاجأة بالنسبة لي لإنها كانت تبدو مثيرة جداً. نمت على الجانب الأخر من السرير وبدأت أحاول النوم. إلا أنها صرخت ثانية وطلبت مني أن أنا كما أحب. كان على أن أتعرى ودخلت إلى السرير وأنا أرتدي البوكسر. دخلنا في مزاج النوم. وكان الوقت تقريباً منتصف الليل عندما لعبت ساقي دورها أثناء النوم حيث حطت على ساقيها الحريرتين الناعمتين. والآن جاء دورها وهي تحركت بجسمها بطريقة أصبحت قادراً معها على أن أرى فلق بزازها. كان هذا شيء جنوني حيث نسيت نومي وذهبت إلى الحمام لممارسة العادة السرية. ذهبت إلى الصالة وبدأت القراءة في بعض الجرائد القديمة ونمت هناك على الأريكة. وفي الصباح بدأت تصرخ ثانية وطلبت مني ألا أفعل ذلك ثانية لإنني تركتها بمفردها في غرفة النوم. ذهبنا إلى مكتبنا في الشركة. والعديد من الزملاء سألوني عما حدث بالأمس كما لو أنني قد تزوجت وسألوني عن أول ليلة لي. شعرت بالإحراج مما فعلت بالأمس معها لإنني لم يكن لدي أدنى فكرة عن هذا. شعرت بساقها الحريرية والناعمة جداً فقط عندما لامستها قدمي.
في المساء أستدعتني إلى المنزل. بدا الأمر وكأنني بالفعل تزوجت. عندما دخلنا إلى السرير، أخذت زمام المبادرة وسألتها هلىستنامين بحمالة الصدر والكيلوت. لم تقل شيء وفتحت ملابسها الباقية. كان النظر إلى جسمها متعة حقيقة ببزازها المتراقصة وقوامها المثالي. كان كسها نظيف كما لو أنها كانت تدعو قضيبي لكي يقابله. بعد دقائق بدأت تلمسني وببطء حركت يديها على قضيبي. لمستها جعلتني أهيج أكثر وأقتربت هي بجسمها مني أكثر. لم نقل شيئاً وبدأنا تقبيل بعضنا البعض. شعرت بأحساس رائع لإن جسمها كان ناعم جداً وحريري. كان هذا أمر مثير جداً وعند ذلك أخذتها في حضني وبدأت العب في بزازها الكبيرة. كانت سيدة ساخنة جداً، وأنا بذلت كل الجهد لكي أجعلها تشعر بكل المحنة. ومن ثم قفزت هي علي وأنا بدأت أمسك جسمها الحريري، وأبعبص كسها الساخن والمبلول. كان قضيبي يلمس فتحة كسها وعندما وجدته تحتها طلبت مني أن أضعه في داخل كسي. أدخلته في الوضع الواقف وهي بدأت تصعج وتهبط عليه. كانت المديرة ناعمة حتى أنني أستمتعت بممارسة الجنس معها بكل وضع. وهي كانت ممحونة للغاية للدرجة أنها بدأت تصرخ مثل عاهرة رخيصة وليس مديرة في شركة محترمة. وأنا ضغطت جسمها إلى الحائط وبدأت أنيك كسها بقوة جداً. كانت نيكة رائعة فن كسها كان نعاعم وجعل دفعاتي أسهل. وبعد ذلك غيرنا الأوضاع واستمتعنا بأوضاع مختلفة. وهي طلبت مني أن نستحم سوياً وقد استمتعنا بالنيك في داخل الحمام أيضاً. أمضينا الليلة كلها في الاستمتاع بممارسة الجنس سوياً. بعض أن أمضيت تقريباً سنتين مع المديرة في تجربة لا تنسى تم نقلي مرة أخرى إلى المدينة حيث أفتقدت هذه المديرة جداً. وبعد ذلك علمت أن المديرة تزوجت من رجل أعمال كان معروف عنه أنه زير نساء ولا يتوقف عن مضاجعة الفتيات. كان اسمه مرتبط بالعديد من النساء في المدينة وأستحق عن جدراة صورة الفتى الشقي. شعرت بالسعادة من أجل مديرتي فنها أخيراً وجدت من يستحقها ويستطيع أن يرضي كسها الذي لا يشبع.