أنا أعمل في توصيل النيك الساخن إلى المنازل إلى من رحمتهن الحياة من المتعة. سامية كانت واحدة من هؤلاء. كانت أول مرة تجرب ممارسة الجنس مع شخص غريب. وكانت متوترة في البداية من أن تعطيني معلوماتها الشخصية، لكن وظيفتي أن أجعل عملائي مرتاحين. وأنا لدي قواعد بسيطة إذا أردت أي واحدة خدماتي فأنا لا اسألها عن السبب. أزوها فقط في بيتها والمكان الذي تقرر أن يكون لقائنا فيه وأعطيها خدمة ممتعة مع علاقة جيدة. حسناً أنا ليس لدي قضيب كبير (سبعة بوصات) لكن لدي المفتاح السحري الذي يجعل أي أثني تحب أن تتصل بي ثانية وثانية. بعد محادثاتنا ليومين، قررنا أن نتقابل في منزلها. وصلت إلى منزلها وطرق جرس الباب ومرت خمس دقائق ولم تفتح الباب. وفي النهاية فتحت الباب وكانت مبتسمة بوجه خجول. ورحبت بي وقالت لي أنا كلي لك الآن. أعطيتها حضن وقبلة على شفتيها لكن كنت مذهول من رؤية شغفها نحو الجنس. أغلقت الباب وبدأت في تقبيلي للخمس عشر دقائق التالية كأنها قبلتها الأولى في الحياة وأزالت جاكتي وتي شيرتي وبدأت تلحس رقبتي وصدري وشفتي وعضمة أذني ولساني وتحت ذراعي. كانت هذه هي المرة الأولى التي تأخذ فيها فتاة معي زمام المبادرة. كانت سيدة مختلفة تماماً الآن عن السيدة التي كانت خجولة عبر الإيميل وهذه أول مرة تمارس الجنس مع شخص غريب. أسف أنني نسيت أن أخبركم عن هذه السيدة. هي في الثلاثين من العمر، متزوجة من ضابط في الجيش وليس لديها أطفال وغير راضية على افطلاق. تحيض مع حماتها. وهل لم تكن إلهة الجنس لكنها كانت جميلة بقوام ممتلئ قليلاً ومع زوجين رائعين من النهود. دعونا نعود إلى القصة. قلعتني الحزام ومن ثم قلعتني البنطال والكيلوت وبدأت في حلب قضيبي وكانت هذه أجمل تجربة حلب لقضيبي تقدمها لي أي عميلة.
وبعد عشرين دقيقة من حلب قضيبي بدأت أنا في لحس كسها. وبينما كنت الحس كسها كنت أداعب في نهديها وأضغط عليها بعنف. ومن ثم بدأت في تقبيل ولحس مؤخرتها. وهي أجبرتني على أن أضاجعها بعنف. قلعت كيلوتها وجلست على الأريكه وجذبتني وأدخلت قضيبي المنتصب في داخل سها المبلول وبدأ عملي الآن بعد أن وضعت الواقي الذكري على قضيبي. وبعد خمس دقائق من النيك الساخن وصلت لأول رعشة لها معي وكانت تصرخ آآآه أنت مذهل. لقد أحييتني اليوم. أخبرتني بأن أرتدي ملابسي وأن ابدأ بأسلوبي. طلبت منها أن ترتدي ملابسها ثانية. أخبرتني بأنها جائعة جداً للجنس من الشهور الستة الماصية ولم يكن لديها أي أحد يمكن أن يرضيها. لذلك لا تريد أن تضيع أي وقت بعد رعشتها الأولي. حان دوري لكي أظهر لها موهبتي. فعلت ما طلبته مني وبدأت عملي. جلست بجوارها على الأريكة وبدأت في مداعبة شفتيها وشعرها ورقبتها وببطء بدأت في تقبيلها بطريقتي ببطء. وبينما أقبلها كانت يدي تعمل في الضغط على نهديها من فوق الملابس. كانت ترتدي فستان أحمر. قلعتها الفستان وبدأت في الضغط على بزازها ثانية وهي كانت تتنفس بصعوبة. رفعتها وطلبت منها أن نذهب إلى الحمام ونجرب طريقة جديدو. رمقتني بنظرة خبيثة وأنا دخلت إلى لحمام ووضعتها إلى جوار الحائط وفتحت مياه الشاور وهي قالت لي لا فملابسي ستتبلل. قلت لها هذا هو أسلوبي ولا تقلقي ستحبي الأمر. وهي وافقت.
أخبرتها بأن نجرب وضع الكلبة هذه المرة وهي وافقت.. أدخلت قضيبي ببطء وصفعتها على مؤخرتها. وهي كانت متفاجأة وقد ألمها أيضاً لكن المتعة في النيك الساخن كانت أكثر بكثير. زدت من سرعتي وهي بدأت في التأوه. كانت مستمتعة بالأمر وكذلك هي. وفجأة أصبحت عنيفة وطلبت مني أن نغير الأولي وبدأت في ركوبي. كانت التعبيرات على وجهها ومنظر تنطط بزازها مذهل ولا يمكن أن يقارن بشيء. جذبت بزازها وأعتصرتها بقوة. وهي تأوهت وعضتني على رقبتي، كانت دائفة جداً وناعمة بين يدي ولم أرد أن أتركها أبداً. أحتصنتها بقوة وأخبرتها بأنني أحبها وهي ردت علي بأن تأوهت وبدأت في القفز على قضيبي بطريقة أعنف. كنت أمر بأجمل لحظات حياتي حتى توقفت وطلبت مني أن أدخله فيها وهي نائمة إلى جواري. بدأت الحس كسها الحليق تحت مياه الشاور وهي تتأوه بصوت عالي وتنخر بأظافرها في ظهري وهي تقول أنها تحب لحسي. وأنا أدخل لساني في داخل كسها مثل الثعبان. ظللت أقوم بهذا لنصف ساعة وهي بلغت رعشتها مرتين. وبعد ذلك بدأت نيكها في مؤخرتها وكنت أصفعها بين الحين والخر. ومن ثم وقفت وبدأت في تقبيلها ورفعتها من الأمام وبدأت في نيك كسها. وهي كانت تصرخ في لكي أنيكها أقوى وقالت لي أنها ستدفع لي أكثر. زدت من سرعتي كأنني قطار ولخمس دقائق كنت أعطيها متعة لا تقارن بنيكي السريع. وبعد نصف ساعة قذفت مني وهي طلبت مني أن أقذف على وجهها وفي فمها. وشربت مني وكانت سعية جداً بخدماتي.