قلت إنني لا شعورياً رحت أحط بكفي فوق ظاهر كف مها لترفع عينيها إلى عينيّ لنغيب لحظات عن عالم الكيمياء العضوية ونذوب في كيمياء العيون. اتسعت حدقتا عيني مها واحسست أنها تعالج شعور غريب لم تشعر به من قبل وكأن شيئاً بداخلها قد نبض. كانت مها طالبة الثانوي تطالعني وكأنها أخذت تستلم للمساتي فوق كفها. اقتربت منها وكان باب غرفتها مغلق ومن حسن حظي لم يكن سوى أخوها الصغير في حجرته يلهو مع أفلام الأنيميشن. اقتربت أكثر وقد أمسكت كفها الأخرى بكفي اليسرى إلى أن وضعت شفتي فوق شفتي مها الصغيرتين الناعمتين وبدأت أقبلهما وقد ذابت بين يديّ ولم تستطع المقاومة حتى بدأت تستجيب وتبادلني القبل وأنا أمصص شفتيها وألعق ريقها وأفرك فخذيها بحرارة وأصعد بينهما إلى أعلى حتى وصلت كسها لأزيد من محنتها فذابت وساحت وناحت وراحت أنفاسها تثقل وتسخن فتركتها كي تتأكد بان الباب مغلق ولن يدخل علينا أحد. أسرعت بها شهوتها التي أطلقتها من قمقمها لتدير مقبض الباب فتغلقه ولتعود لي تتخذ موضعها بخجل فأغازلها قائلاً:” حبيبتي مها… قربي جنبي… عيون غزلان يا روحي.” اقتربنا وتلاثمنا وقد أسلمت مها جسدها إليّ فرحت أدرس لها كيمياء الحب وليكون ذلك تمهيد إلى النيك الفموي الممتع المثير جداً والذي يجعلها تأتي شهوتها لأول مرة في عمرها وأقذف حليبي كما لم أقذفه من قبل.
حططت بكفي على خديها ورحت أتحسسهما برقة وأنظر في قلب عينيها وأغازلها:” إيه الجمال ده. أنت أستاذة جمال وحسن!!” ورحت أمتص شفتيها وأذوق ماء فمها لأنزل لعنقها الحسه وهي يزيد تنفسها ثقلاً وقد حططت بكفي تارة أخرى امشي فوق ناعم ساخن فخذيها وادعكهما بكل قوة حتى بدأت مها طالبة الثانوي الجذابة تغنج وتصدر عنها آهات المحنة وتتلوى بين يدي وكأنها سخنت إلى الحد التي لا تحتمل ملابسها فوق جسدها. لم أستطع تمالك نفسي لأن قضيبي قد انتفض يعلن عن ثورته من تحت بنطالي فافرجت عنه وأخرجته بكامله أما مها لتحملق فيه وتذوب خجلاً وإعجاباً وخوفاً وكثير من الأحاسيس المختلطة. فهي فتاة عذراء لم تطالع بعد قضيب حقيقي من قبل! لحظات وفاهت مها تستفهم:” ليه كدا يا مستر!! فقلت:” حبيبة المستر …أنا شهاب وبس…ممكن لو بتحبيني نمارس النيك الفموي مع بعض.” فقالت مها:” أزي يعني…” فقلت:” النيك الفموي يعني الجنس الفموي … مصيه يا حبيبتي… مصيه ممكن؟!” دنت مها من قضيبي الذي شدّ وشمخ فراحت تمسكه وهي خائفة فأمسكته لها وقربته من فمها فاخرجت لسانها وراحت تحط به على رأس ذبي. بدأت تلحسه مها وكانت خائفة مترددة في البدء إلا أنها راحت تتشجع حينما أطلقت آهاتي وأنات متعتي ومحنتي. وكأن مها أحست بالمتعة وهي تلمسك بين كفيها قضيبي الكبير فراحت تلحسه من جوانبه ومن رأسه ومن خرقه في المقدمة ثم تكر إلى بيضتي ثم تصعد إلى رأسه وهي تنظر إلى عيني وانا شاعر بالرضا والإمتنان والمتعة الشديدة وذبي يتمطى ويتمدد تحت لحسات وضربات لسانها الساخن والنيك الفموي الممتع اللذيذ. لم أحتمل ذلك من مها وأحسست بأن حليبي يتدفق من أسفل ظهري إلى بيضتي فرحت امشي بيدي على بنطالها فأنزلته وهي منهمكة تشعر بنشوة كبيرة وهي ترضع لي قضيبي وتغنج بكل محنة و تتنفس عليه بكل حرارة. أثناء ذلك أنزلت بنطالها قليلاً وانزلت كلوتها وتسللت بأناملي إلى زنبورها الواقف الذي قد امتلأ بتسريبات كسها الصغير.
لقد أحسست بحرارة كسّها وقد بدأت تتنفس بسرعة أكبر وتغنج بمحنة أكثر وأنا اداعب زنبورها الممحون فكنت أنيك فمها وأمارس النيك الفموي الممتع معها وهي تقول له “: ما ده يجنن … عاوزه ابلعه كله ,,أرجوك دوس كمان آآآآآه… متشلش ايدك عن زنبوري آآآآآآآآآآآه ,,, افركه بقوة اكتر ,,, خليه ينقّط أكترآآآه آآآآه…..” فكنت أفرك بظرها وهي تمصص قضيبي وأزيد فركاً فتزيدمصاً إلى أن رفعت راسها من على قضيبي وطلبت مني قائلة:” إيه رأيك تلحسلي كسّي المولّع ناااااار …؟؟ فأنزلت مها طالبة الثانوي بنطالها بالكامل من على جسدها وفتحت رجليها وهي تجلس على الكنبة فركعت ما بين ساقيها ورحت بلسانس أمارس النيك الفموي فألحس لها كسها وأمص زنبورها وهي تغنج وتتنفس بسرعة كبيرة وقد زادت نبضات قلبها وقد أفرجت ما بين فخذيها من شدة ولعها وشهوتها الكبيرة وحتى أتمكن من لحس كسها أكثر وبالأكمل وهي تغنج. لقد كانت تشعرمها بالمتعة و لساني يلحس شفرات كسها و يبتلع زنبورها الممحون فكانت تشد على رأسي لتدخله أكثر في كسها لأزيد من لحسي . أحسست أني لم أحتمل المزيد وأني على وشك أن أقذف حليبي فاقترحت عليها أن نقوم بعمل وضعية 69 . راحت مها تمص لي ذبي وهي فوقي وأنا ألحس لها شفرات كسها وأمصص زنبورها وقد علت أصوات محنتنا فطلبت منها أن تشرب حليبي وفعلاً ظللنا نمارس النيك الفموي الممتع المثير انا أنيك كسها بلساني وهي تنيك ذبي بفمها حتى أتت شهوتها وانتفضت وأفرغت شهوتها في فمي وأنا أفرغت حليبي في فمها بعد ان حلبته بكل قوة