في أحد الأيام كنت في الخارج عندما رأيت فجأة فتاة جميلة جداً تنزل على السلم وعيني تسمرت في أتجاهها. لم أعلم ما أوقفني بهذه الطريقة لكن نعم شيء واحد كنت متأكد منه تجاه هذه الفتاة … لقد هجت وكلياً. كانت جميلة بكل الطرق الممكنة ولم أرى امرأة بهذا الجمال من قبل. وفجأة شعرت أنني رأيت المرأة الأخرى معها وأدركت أنها صديقة أمي وهذه الفتاة الجميلة هي أختها الصغرى التي تعيش في المدينة. لكن ماذا تفعل في قريتنا الصغيرة. ذهبت إليهما وتبادل عبارات الترحاب معهما وأنا أنظر مباشرة في عيني الفتاة. وقدمت لهما نفسي. بدأت أوجه المزيد من عبارات الإطراء على زوجة أمي وهي أشحت بوجهها من الخجل مع كل مجاملة. وهي قالت لأختها: “شايف الشاب ده أهي الرجالة لازم تكون كده مش زي جوزك.” وفي هذا المساء ذهبت إلى السوق ومرة أخرى رأيت الأختين لكن هذه المرأة نادت علي صديقةأمي وسألتني “أنت ماشيء ورانا؟” خفت قليلاً وغمغمت بلا. وأختها ضحكت بصوت عالي. وصديقة أمي حدقت قليلاً في أختها. مرت الأيام التالية وأصبحنا نحن الثلاثة يتصادف تواجدنا معاً في مكان أو أخر حيث نتحدث ونتضاحك. وفي أحد الأيام قابلتني صديقة أمي وأختها في السوق وللمرة الأولى مدت أختها يدها نحوي. وبينما أصافح يدها مررت ورقة صغيرة بشكل خبيث وأنا أخذتها وأحتفظت بها في بنطالي. وبعد أن غادرا فتحتها بكل شغف وكانت الممحونة كاتبة: “لو مهتم بيا يبقى تقابلني في بيتي في السماء.” هذا أربكني لإنها أخت صديقة أمي وقد يضعني هذا في مشاكل إذا ضبطنا معاً. لكنني لم أستطع أن أمسك نفسي لفترة طويلة وهرعت إلى منزلها. وكانت الساعة الثامنة مساءاً وكلاً في منزله. بهدوء دخلت من الخلف حتى لا يراني أحد وتسورت في منزلها ورأيت منظر جعلني أجن وأريد هذه الفتاة في الحال. كانت ترتدي قميص نوم شفاف ولم تكن ترتدي حمالة صدر وبزازها المشدودة لا يمسكها سوى القماش الخفيف، وكنت متأكد من أنني سأمزقها قريباً.
كانت سمية الممحونة في الثلاثينيات. من عمرها بيضاء وطويلة وبزازها حجمها 34b. لم يكن هناك أي شيء يمنعني. وفأة لمح في عقلي أنها بمفردها في المنزل ولا يوجد أحد سوانا هنا. على الأرجح خرجوا جميعاً. لمحت في عقلي فكرة شيطانية. ذهبت وأطفأت كل أنوار المنزل ومن ثم سرت إلى غرفتها حيث أدركت أنهاكانت خائفة من إنقطاع التيار الكهربائي المفاجيء. أمسكتها من الهلف وهي تسمرت وعلى وشك الصراخ. في اللحظة التي صرخت فيها أغلقت فمها بيدي وقلت لها هذا أنا. وهي كانت تغمغم كأنها تقول لي أن أتركها.وهي تستدير جسمها لمس جسمي وقضيبي أنتصب كأنه ضربته صاعقة. قبلتها على الفور قبل أن تقول أي شيء وهي أيضاً تجاوبت معي. كانت متزوجة منذ سبع سنوات لكنها لم ترزق بطفل لذلك كان جسمها كله ناعم ومشدود كأنها متزوجة حديثاً. كنت أكلها بل قوة وبسرعة وضغطتعلى بزازها من فوق قميص النوم وهي أطلقت آهة. حرفياً مزقت قميص نومها حيث قفزت بزازها المشدودة من القميص الممزق. وهذا الجو القمري جعل جسمها يلمع. كنت أريد أن أكلها ولذلك من دون أن أعطيها أي فرصة لترفع القميص بدأت أحسس على كيلوتها. كانت بالفعل تقذف بالكثير من المياة. شددت كيلوتها بقوة وهي تألمت لكنني لم أستمع لها واستمريت فيما أفعل. قلعتها الكيلوت وأخبرتها أنني سأحتفظ به كتذكار على هذه الليلة. قبلتها على شفتيها وعنقها. وكان قضيبي في قمة إنتصابه ومن دون تردد دفعته في كسها الضيق. وهي صرخت وشعرت كأن كل الجيران سيأتون ويقتلونني. كنت أصدم جدران كسها بدفعاتي وهي تتحدث بشكل متناغم مع نيكي لها. كانت مستمتعة بمضاجهتي لها وتغمغم بكل ما تريدني أن أفعله بها. وكان هذا الأمر يقتلها وأدركت أنها على وشك أن ترتعش.
وأخرجت قضيبي من كسها الحبيب وهي أطلقت كميات من الحليب غرقت السرير، وأبتسمت الممحونة لي. مرة أخرى دفعت بقضيبي في كسها الذي أصبح الآن مبلل جداً وبدأت أنيكها بشكل أقوى. لكنني الان كنت أريد شيء أخر لذلك أخرجت قضيبي من كسها وجعلتها تستدير. هي لم تفهم، لكنني طلبت منها أن توسع ساقيها وهي فعلت هذا من دون تردد على الرغم من أنها لا تفهم ما في عقلي. بدأت أدخل قضيبي في مؤخرتها ببطء وهي صرخت في أن أتوقف. لكنني كنت أريد ذلك بشدة. دفعت أكثر وهي حاولت أن تقفل ساقيها لكنني كنت على فتحة طيزها بالفعل وبدفعة قوية دخلت طيزها بالفعل. وهي بدأت تصرخ في وأرخت طيزها وأنا دفعت أكثر وهي كانت تترجاني لكي أتركها. كانت تتحمل كل هذا الألم وأنا أضاجعها في طيزها الضيق. وعدتها أنها لن تستطيع السير بعد هذه الليلة. ومرة أخرى جعلتها تستدير ودخلت في كسها وبدأت أنسكها. كان كسها أضيق من قبل وبعد ربع ساعة من النيك قذفت مني في كسها. بعد ذلك قبلتها وعضيت بزازها ورقبتها وتركتها على السرير لا تستطيع الحراك.