كنت بامارس معها الجنس وأنا في دنيا تانية من اللذة والمتعة الجنسية وهي تتغنج وتتاوه بسخونة كبيرة في جنس مثير وساخن ونيك ممتع جداً. ودي كانت أول مارة امارس فيها السكس والجنس في حياتي عشان كد فضلت محفورة في ذاكرتي. كان ده مع سلمى بنت خالتي اللي كنت باحبها أوي من صغري ولما كبرنا عرفنا طعم الجنس والنيك مع بعض فبدانا نمارس الجنس لغاية ما فضيت غشاء بكارتها بزبري وفتحتها وهي دلوقتي متجوزة وعندها أولاد بس هأحكيلكم قصة النيك قبل الجواز وفي اليوم ده اللي ما أقدرش أنساه لقيت نفسي لوحدي معاها في شقتنا وكنت هيجان على الآخر وشهوتي نار إلى أبعد حد وكانت سلمى لابسة جيبة قصيرة ولما قعدت قدامي كان كيلوتها ظاهر وفخادها فزبري وقف جامد وهجت عليها واتمنيت لأول مرة إن ادخل زبري في كسها وانيكها عشان اكتشف لذة وحلاوة الجنس معاها. بدأت أقرب منها وبما أننا كنا بنحب بعض صغرنا وعارفين بعض كويس فبدأت اتكلم معاها عن الجنس ومتعته وما لقيتش أي ممانعة أو مقاومة من ناحيتها بل على العكس لقيتها على اتم استعداد لممارسة الجنس معايا. وبعدين طبعت قبلات ساخنة أوي على شفايفها لغاية ما حسيت إن نفسي هيقف من كتر نبضات قلبي اللي كانت زايدة أوي وبعدين حسست على ضهرها ونزلت إيددي لغاية ما وصلت لطيزها الطرية وكانت جميلة أوي ودخلت إيدي من تحت الجيبة ولمست طيزها وبعدين عديت صباعي من بين فلقتيها لغاية ما لمست خرم طيزها اللي كانت سخنة أوي حتى قبل ما امارس معاها النيكة الكاملة الساخنة. وبعد كده قلعتها البلوزة عشان أشوف أحلى بزاز في الدنيا وكانت ساعتها لسة صغيرة إلى حداً ما. بدأت أمص في حلماتها بسخونة كبيرة وهي بتحسس على رقبتي ووداني وأنا حاسس بمحنة عالية أوي فطلعت زبري اللي كانت أول مرة تشوفه على الرغم من إننا عارفين بعض من صغرنا بس ما جتش الفرصة عشان انيكها واستمتع بكسها. بدأت سلمى تمص زبري وحسيت بحلاوة ومتعة خيالية جداً لدرجة إني نزلت مني زبري جوه بوقها بسرعة أوي وأنا دايب من المحنة اللي كنت فيها والغريب في الموضوع إن زبري ما انكمش لكن فضل منتصب بشكل قوي جداً.
ودي كانت أحلى لحظات النيك قبل اجواز وده اللي خلى زبري يبقى مستعد لدخول كسها لإن محنتي كانت بقيت مرتفعة جداً وبدأت احك زبري على وشها واحاول ادخله بين شفافيها المليانة بالمني اللي قذفته في بوقها من النيكة الأولى. كانت بتتعمد تخبي وشها وتبعد بوقها عن زبري عشان تهيجني أكتر وتخليني اشتهي اليك معاها بس أنا مسكتها وأنا بارتعش من الشهوة وبعدين شدتها من شعرها لغاية ما صرخت وقالت اه من الوجه وهنا دخلت زبري في بوقها وأنا باضحك وبدأت تمص في زبري جامد وبلذة كبيرة وأنا كنت حاسس إن المرة دي الأمور هتبقى أكتر لذة وحلاوة لإني كنت مستمتع أوي ببوقها ولحظات الرضع والمص اللي كنت فيها على عكس النيكة الأولى اللي نزلت مني فيها بسرعة أوي أول ما دخلت زبري في بوقها عشان ترضعه. وبعد ما رضعت زبري شوية، نزلت البنطلون كله وقلعت التي شيرت عشان أكون عريان قدامها وزبري واقف لفوق مستعد للنيك مع سلمى وأحلى كس جربته. وبعدين قلعتها السونتيانة والكيلوت عشان أخليها عريانة زي ولحست في كسها فترة طويلة ودخلت لساني فيه ومصيت بظرها ودخلت صباعي في كسها اللي كان بينزا مياهه بغزارة لغاية ما بقيت تترجاني أدخل زبري في كسها وهي بتقول لي: يلا بقي يا حبيبي مش قادرة استحمل يلا نيكني دخل زبرك أرجوك. حسيت إنها بتكلم زبري مباشرة وزبري استجاب لرجائها وتوسلاتها وبطريقة لاغرادية لقيت نفسي بأحط زبري بين فخادها واحكه على شفراتها تلات مرات وبعدين حطيت رأس زبري على فتحتها ودفعت جسمي كله في الذ نيك وأحلى سكس.
كان زبري بيدخل كسها بسرعة ولذة عالية جداً بس فجأة زبري وقف عن الدخول وحسيت إني كسها فيه جدار بيمنع زبري من الدخول. بقيت أطلع زبري وأدخله تاني لغاية نصه في كسها من غير ما أفتحها بس هي صرخت فيا: يلا بقى دخلوه جامد افشخلي كسي. حطيت إيديها على طيزي وحضنتني جامد وهي بتحاول تشدني أكتر في كسها عشان أطفي نار كسها. ما حسيتش بنفسي إلا وأنا بأرمي جسمي كله علىها وحسيت بزبري كأني طعنت كسها برمح فكان التمزق شديد لما زبري اخترق كسها ولقيت زبري كله في كسها لغاية ما وصلت بيوضي لشفراتها وزادت شهوتي من سخونة كسها وفقدت السيطرة على نفسي، وطلعت زبري من كسها على طول وحطيته على بطنها وفوجئت بإنه مصطبخ باللون الأحمر. ما بقيتش مصدق نفسي إن نيكت سلمى وفتحت كسها. نضفنا نفسنا وبقيت أنيكها كل ما أحن لكسها لغاية ما أتجوزت وأتحرمت منه بس بقيت خبرة من النيك قبل الجواز .