قصتي تلك، امرأة تعشق السكس وكلام السكس المشتعل، كانت مع امرأة سكندرية غنجة لا أعلم عنها شيئا سوى انها لبت رغبتها الجارفة دون تفكير فقضينا ليلة ليس لها مثيل. لم اعرف عنها شيء وهي لم تسمح لي سوى بالتمتع باللحظة او بمتعة الساعات التي جمعتنا انا وهي في فراش السكس الساخن. تبدأ قصتي في ليلة كنت مهموم فيها من زوجتي بعد خناقة بيني وبينها انتهت بتركها الشقة وقد اصطحبت طفلينا. تركت لي السيارة على اثر مشادة وترجلت وركبت تاكسي وولت إلى بيت أبيها لأهيم أنا بسيارتي الفيرنا على كورنيش شط لإسكندرية ما بين سان ستيفانو ومحطة الرمل. كنت أريد أن أتسلى وكانت سجائري قد نفذت فترجلت في الثانية عشرة صباحاً، وكان الجو ربيعي مائل للبرودة، ووقفت أما كشك مخصص للسجائر والمقرمشات. كانت إلى جواري امرأة من أطعم من رأيت في عمري وكان عمرها حوالى لا يتعدّى الأربعين بأيّ حالِ. كان جسدها مثيراً بما تلبسه من جيبه فوق الركبة ملتصقة فوق ردفيها والبلوزة الضيقة فوق بزازها الشامخة وقد تدلت شعورها تجلل ظهرها فبدت لي وكأنها نجمة من نجمات البورنو في السينما الأمريكية.
طالعتها وطالعتني وكانت تشري سجائر مثلي ورنّ هاتفي فكانت امرأتي . ضايقتني في كلامها فأجبتها: ” بصي يا ست هانم… أنت الغلطانة وأخدتك الولد وشيتي …. صح ؟! بصي بقا أنا هاشوف ست تقدرني … مش زيك نكدية.” ثم اغلقت الخط فابتسمت المراة وقالت: ” مش كدا هدي أعصابك…. يخريب بيت االلي يزعلك” وابتسمت فابتسمت لها وبدأ بيننا حوار عرفت عني كل شيئ ولم أعرف عنها أنا ولا شيئ سوى انها تعشق السكس. تركت سيارتها وركبت معي سيارتي وذهبنا إلى شقتي التي تركتها الهانم زوجتي . كانت تعشق السجائر االلملبورو . لففنا سيجارتين وبعد عشر دقائق وصلنا شقتي في سموحة . من عاداتي أني أضع في رفّ خاص من الثلاجة زجاجات بيرة فلا تخلو منها بأي حال من الاحوال. دخنا سجائرنا وشربنا بيرتنا واستاذنتها لأدخل الحمام لأجدها ، لرجأتها الكبيرة، في غرفة نومي ب قميص نوم وردي. استلقيت بجانبها ولم أكد أسالها عن نفسها حتى وضعت سبابتها فوق شفتي قائلة: “ متسالش. مش لازم تعرف… أنا امراة تعشق السكس وكلام السكس… بلاش سين وجيم .” كنت مدذهولاً من فرط بضاضة وطراءة جسدها ونعومته وشعرها الناعم الأسود الفاحم السواد الغزير وهو يصنع مع لحمها الأبيض بانوراما من الفتنة العجيبة. سألتها: “ أنت بتحبي السكس العنيف ولا الرومانسي.” لتجيبني: “ انا بحب السكس العنيف … بحب البدائية في التعامل… قطعني… عشان أنا بردة هاقطعك.. ههههه.”
رحت ألثم رقبتها وعنقها فراحت كفها تتدلى إلى حيث ذبي تمسكه وتداعبه من فوق السليب ونهضت سريعاً والقتني برقة وراحت تخلع عني السليب ليقفز ذبي في وجهها وتنظر إلي قائلة: “ ايه ده… بتاعك كبير أوي!” فابتسمت لها وأمسكته بكفيها وراحت تلحسه وكأنه قمع أيس كريم ، تلحسه لحسة وترقب ردة فعلي فزادتني وعنفت بذبي تمصه وترضعه لتنطلق آهاتي تحت وقع لسانها الحار الملتهب:” اه اه اه اف وبالراحه كده هتقطعيه أخخ.” وهي لا تدعه بل تزيد ثم تركته لتنتقل إلى خصيتيّ تلحسهما وتشفطهما واحدة تلو الأخرى فيتضاعف إحساسي بالمتعة والذة التي تسري في جسدي. ثم إنها راحت تعتلي جسدي فخلعت الفانلة الحمالات المتبقية فوق نصفي الأعلى لتنقض على صدري لحساً ومداعبة لشعره الكثيف. أحسست أنها كانت تقود مركب العملية الجنسية في بحر السكس الذي نبحر فيه فانقلبت فوقها واعتليتها فأمسكتها من شعرها الأسود الفاحم السواد وأخذت ألب في بزازها واحدة وراء الأخرى وقد خلعت عنها القميص دفعة واحدة. ألتقمت وهي تحتي حلمتي بزازها أرتضعهما بشدة لتتأوه: “ اه اه اه نار نار” ثم انتقلت من حلمة لأخرى ومنهما إلى رقبتها ثم شحمتي أذنيها وهي تتأوه و تتأفف: “ اه اه اه اه اف اف لالالالا اه اه لا لا لا كده بغير كفايه مش قادره.” ثم نزلت إلى رقبتها أشبعها لحساً بلساني وفركاً لبزازها بعنف حتى قالت: “ أووووف كفايه بقى آآآه كس ولع نار مش قادره.” فلم أشا أن أعذب نفسي أو اعذبها لأني أنا ايضاُ كن قد أطلقت مزييّ فانسحبت إلى حيث كلوتها العق كسها الغليظ المشافر من فوقه وهي تترتعش أسفلي وهي لا تتجاوب معي إلا بالتأوهالت والتأففات والإرتعاشات : “ اف اف اف لالالالالا حرام عليك انت مفترى.” أنزلت الكلوت بأسناني لأغيظها لأجد كسها غارق بماء شهوتها وقد انتصب بظرها فرحت أمصه مصاً عنيفا لتكتوي بحلاوة السكس الذي تعشقه وهي لا تنفك عن كلام السكس المشتعل وهي تأنّ : ” أ مممممممممم امممممممم …. حرام عليك كفايه اى اى اى اى اه اه اه اه لالالالالالا لا كده هموت.” ومائها يبجس لزجاً بخيوطه البيضاء الذي نمّ عن السكس الذي ضرب بكسها فراح لساني يلعقه ويدي تلعب في بزازها. ثم إني قلبتها على بطنها وصفعتها على طيزها البيضاء المكتنزة اللحم ويه لا تتحول عن كلام السكس وإهاجتي أكثر وأكثر : ” اه اه اه اف اف اف اى اى اى كمان اضربنى عليها كمان..” فكانت كفي اليمني تصفع طيزها والأخرى تلعب في خرمها وهي تغنج وتفحش في ألفاظ السكس: “آآه كمان دخل صو بعك كمان افتح يلا كمان طيزى بتحرقني آآآآه وكسى مولع نار يلا عايزة اتناك حرام عليك جبتهم 3 مرات ولسه مدخلتش زبرك يلا مش قادره…” . بعدها قلبتها على ظهرها ورفعت ساقيها فوق كتفي وقعدت منها مقعد النيّاك من المتناكة واولجت ذبي في كسها الغليظ لتصرخ صرخة امرأة تعشق السكس صراحة: ” لا لا لا اف اف اف حرام عليك دا كبير قوى مش قادره … آآآه” ورحت أنا اأنيكها بكل قوة وأفحش كما فعلت في كلام السكس ألقيه على مسامعها: ” خدى فى كسك الحلو خدى يا حياتى خدى يا لبوتي خدى يا متناكه خدى يا لبوه.” لتجيبني:” أيوه أنا انا متناكتك انت وقحبتك انت اه اه اه حرام عليك قطعت كسي آآه.” ظللت أنيكها وأفرك بزازها بكفيّ وأطعنها بذبي والغنج والدلال يملأ الغرفة وقد نسيت زوجتي الغاضبة حتى انفجرت داخلها فكانت ليلة لا احلم بها.
قصتي تلك، امرأة تعشق السكس وكلام السكس المشتعل ، كانت مع امرأة سكندرية غنجة لا أعلم عنها شيئا سوى انها لبت رغبتها الجارفة دون تفكير فقضينا ليلة ليس لها مثيل. لم اعرف عنها شيء وهي لم تسمح لي سوى بالتمتع باللحظة او بمتعة الساعات التي جمعتنا انا وهي في فراش السكس الساخن. تبدأ قصتي في ليلة كنت مهموم فيها من زوجتي بعد خناقة بيني وبينها انتهت بتركها الشقة وقد اصطحبت طفلينا. تركت لي السيارة على اثر مشادة وترجلت وركبت تاكسي وولت إلى بيت أبيها لأهيم أنا بسيارتي الفيرنا على كورنيش شط لإسكندرية ما بين سان ستيفانو ومحطة الرمل. كنت أريد أن أتسلى وكانت سجائري قد نفذت فترجلت في الثانية عشرة صباحاً، وكان الجو ربيعي مائل للبرودة، ووقفت أما كشك مخصص للسجائر والمقرمشات. كانت إلى جواري امرأة من أطعم من رأيت في عمري وكان عمرها حوالى لا يتعدّى الأربعين بأيّ حالِ. كان جسدها مثيراً بما تلبسه من جيبه فوق الركبة ملتصقة فوق ردفيها والبلوزة الضيقة فوق بزازها الشامخة وقد تدلت شعورها تجلل ظهرها فبدت لي وكأنها نجمة من نجمات البورنو في السينما الأمريكية.
طالعتها وطالعتني وكانت تشري سجائر مثلي ورنّ هاتفي فكانت امرأتي . ضايقتني في كلامها فأجبتها: ” بصي يا ست هانم… أنت الغلطانة وأخدتك الولد وشيتي …. صح ؟! بصي بقا أنا هاشوف ست تقدرني … مش زيك نكدية.” ثم اغلقت الخط فابتسمت المراة وقالت: ” مش كدا هدي أعصابك…. يخريب بيت االلي يزعلك” وابتسمت فابتسمت لها وبدأ بيننا حوار عرفت عني كل شيئ ولم أعرف عنها أنا ولا شيئ سوى انها تعشق السكس. تركت سيارتها وركبت معي سيارتي وذهبنا إلى شقتي التي تركتها الهانم زوجتي . كانت تعشق السجائر االلملبورو . لففنا سيجارتين وبعد عشر دقائق وصلنا شقتي في سموحة . من عاداتي أني أضع في رفّ خاص من الثلاجة زجاجات بيرة فلا تخلو منها بأي حال من الاحوال. دخنا سجائرنا وشربنا بيرتنا واستاذنتها لأدخل الحمام لأجدها ، لرجأتها الكبيرة، في غرفة نومي ب قميص نوم وردي. استلقيت بجانبها ولم أكد أسالها عن نفسها حتى وضعت سبابتها فوق شفتي قائلة: “ متسالش. مش لازم تعرف… أنا امراة تعشق السكس وكلام السكس… بلاش سين وجيم .” كنت مدذهولاً من فرط بضاضة وطراءة جسدها ونعومته وشعرها الناعم الأسود الفاحم السواد الغزير وهو يصنع مع لحمها الأبيض بانوراما من الفتنة العجيبة. سألتها: “ أنت بتحبي السكس العنيف ولا الرومانسي.” لتجيبني: “ انا بحب السكس العنيف … بحب البدائية في التعامل… قطعني… عشان أنا بردة هاقطعك.. ههههه.”
رحت ألثم رقبتها وعنقها فراحت كفها تتدلى إلى حيث ذبي تمسكه وتداعبه من فوق السليب ونهضت سريعاً والقتني برقة وراحت تخلع عني السليب ليقفز ذبي في وجهها وتنظر إلي قائلة: “ ايه ده… بتاعك كبير أوي!” فابتسمت لها وأمسكته بكفيها وراحت تلحسه وكأنه قمع أيس كريم ، تلحسه لحسة وترقب ردة فعلي فزادتني وعنفت بذبي تمصه وترضعه لتنطلق آهاتي تحت وقع لسانها الحار الملتهب:” اه اه اه اف وبالراحه كده هتقطعيه أخخ.” وهي لا تدعه بل تزيد ثم تركته لتنتقل إلى خصيتيّ تلحسهما وتشفطهما واحدة تلو الأخرى فيتضاعف إحساسي بالمتعة والذة التي تسري في جسدي. ثم إنها راحت تعتلي جسدي فخلعت الفانلة الحمالات المتبقية فوق نصفي الأعلى لتنقض على صدري لحساً ومداعبة لشعره الكثيف. أحسست أنها كانت تقود مركب العملية الجنسية في بحر السكس الذي نبحر فيه فانقلبت فوقها واعتليتها فأمسكتها من شعرها الأسود الفاحم السواد وأخذت ألب في بزازها واحدة وراء الأخرى وقد خلعت عنها القميص دفعة واحدة. ألتقمت وهي تحتي حلمتي بزازها أرتضعهما بشدة لتتأوه: “ اه اه اه نار نار” ثم انتقلت من حلمة لأخرى ومنهما إلى رقبتها ثم شحمتي أذنيها وهي تتأوه و تتأفف: “ اه اه اه اه اف اف لالالالا اه اه لا لا لا كده بغير كفايه مش قادره.” ثم نزلت إلى رقبتها أشبعها لحساً بلساني وفركاً لبزازها بعنف حتى قالت: “ أووووف كفايه بقى آآآه كس ولع نار مش قادره.” فلم أشا أن أعذب نفسي أو اعذبها لأني أنا ايضاُ كن قد أطلقت مزييّ فانسحبت إلى حيث كلوتها العق كسها الغليظ المشافر من فوقه وهي تترتعش أسفلي وهي لا تتجاوب معي إلا بالتأوهالت والتأففات والإرتعاشات : “ اف اف اف لالالالالا حرام عليك انت مفترى.” أنزلت الكلوت بأسناني لأغيظها لأجد كسها غارق بماء شهوتها وقد انتصب بظرها فرحت أمصه مصاً عنيفا لتكتوي بحلاوة السكس الذي تعشقه وهي لا تنفك عن كلام السكس المشتعل وهي تأنّ : ” أ مممممممممم امممممممم …. حرام عليك كفايه اى اى اى اى اه اه اه اه لالالالالالا لا كده هموت.” ومائها يبجس لزجاً بخيوطه البيضاء الذي نمّ عن السكس الذي ضرب بكسها فراح لساني يلعقه ويدي تلعب في بزازها. ثم إني قلبتها على بطنها وصفعتها على طيزها البيضاء المكتنزة اللحم ويه لا تتحول عن كلام السكس وإهاجتي أكثر وأكثر : ” اه اه اه اف اف اف اى اى اى كمان اضربنى عليها كمان..” فكانت كفي اليمني تصفع طيزها والأخرى تلعب في خرمها وهي تغنج وتفحش في ألفاظ السكس: “آآه كمان دخل صو بعك كمان افتح يلا كمان طيزى بتحرقني آآآآه وكسى مولع نار يلا عايزة اتناك حرام عليك جبتهم 3 مرات ولسه مدخلتش زبرك يلا مش قادره…” . بعدها قلبتها على ظهرها ورفعت ساقيها فوق كتفي وقعدت منها مقعد النيّاك من المتناكة واولجت ذبي في كسها الغليظ لتصرخ صرخة امرأة تعشق السكس صراحة: ” لا لا لا اف اف اف حرام عليك دا كبير قوى مش قادره … آآآه” ورحت أنا اأنيكها بكل قوة وأفحش كما فعلت في كلام السكس ألقيه على مسامعها: ” خدى فى كسك الحلو خدى يا حياتى خدى يا لبوتي خدى يا متناكه خدى يا لبوه.” لتجيبني:” أيوه أنا انا متناكتك انت وقحبتك انت اه اه اه حرام عليك قطعت كسي آآه.” ظللت أنيكها وأفرك بزازها بكفيّ وأطعنها بذبي والغنج والدلال يملأ الغرفة وقد نسيت زوجتي الغاضبة حتى انفجرت داخلها فكانت ليلة لا احلم بها.