أهلاً بالأصدقاء، أنا اسمي مالك وأنا الآن أبلغ من العمر الرابعة والثلاثين عاماً. لا أعلم عن الآخرين لكن رغباتي الجنسية كبيرة. إذا كنت محظوظاً، أحب أن أمارس الجنس مع أكبر عدد ممكن من النساء في نفس الوقت. أحب أن أمارس الجنس غالباً مع النساء الكبيرة في السن واحب النساء البيضاء. وأحب أن أضاجع كل النساء من كل جنس ومن كل مكان في مصر ومن كل الدول. كما أنني أحب ممارسة الجنس مع الأزواج. أنا شخص متزوج لكن زوجتي على العكس تماماً مني في الربة الجنسية. تمارس الجنس فقط من أجل ممارسة الجنس معي. حاولت التجربة معها لكنها لم تكن مهتم بالأمر وحينما رفضت دعمي توقفت عن التفكير في جعلها على مستوى رغباتي الجنسية. أعلم أن هناك الكثير من الرجال على الأقل في مصر ممن لديهم نفس المشكلة. زوجاتهم يمارسون الجنس فقط من أجل إنجاب الأطفال وحينما يرغب الرجال في الاستمتاع بالجنس فإنهم إما يوقفونهم أو يتوقفون عن دعمهم. هناك القليل من الرجال المحظوظون الذين تكون لدى زوجاتهم رغبات جنسية أكثر من قدرتهم على الاحتمال وهؤلاء النسوة إذا لم يتم إرضائهم يحبون أن يمارسوا الجنس مع رجالاً آخرين. وهي حقيقة واقعية يمكن لأي رجل أن يتحدث عنها لساعات. لكنني لست هنا لأناقش رغباتي الجنسية معكم بل أشارككم هذه الواقعة الصغيرة التي حدثت معي عندما كنت في المنزل بمفردي. ذهبت زوجتي عند بيت أهلها وأخذت معها الأطفال، وكنت في المنزل بمفردي.
كان يوم الرابع والعشرين من شهر ديسمبر في العام الماضي. واليوم التالي كانت إجازة الكريسماس. وأحد زملائي قالي لي – يجب علينا أن نحتفل. كان اسمه أمين وهو زميلي في فريق العمل. كنت أدير فريق من خمسة أفراد. أثنان منهم متزوجين وثلاثة مازالوا عزاب. المتزوجان رفضا المشاركة في الحفلة بينما ذهب أمين وشخصين أخرين إلى مكان الاحتفال وأرسل لي رسالة بعنوان المكان. ذهبت إلى المنزل أولاً. انعشت نفسي ومن ثم وصلت إلى هناك. كان المكان عبارة عن بار. ذهبنا إلى هناك واحتسينا بعض المشروبات. كان أمين شخص مرح ويعرف كيف يعيش حياته بالطول والعرض. ذهب إلى أرضية الرقص وجذب الاثنين الأخرين أيضاً. طلب مني أيضاً لكنني قلت له لا. كان هؤلاء الثلاثة يستمتعون بالرقص وذهبت أنا إلى طاولة البار وطلبت المزيد من المشروب. وفجأة سمعت صوت جميل من خلفي. سألتني – “هل يمكنك أن تطلب مشروب لي؟” كان صوت جميل جداً، لم استطع مقاومة نفسي من أن أنظر إلى الخلف. وعندما رأيتها، بقت عيني مركزة فقط عليها. يالها من فتاة مثيرة! كانت طويلة ولابد أنها تبلغ 170 سم. وكات على ما اعتقد فتاة روسية. كانت ترتدي بلوزة بدون أكتاف وتنورة قصيرة جداً. وكانت رائحتها رائعة جداً. كان لديها عينان زرقاوتان وكانت تنظر لي فقط. أتت إلي وسألتني ثانية – “هل ستشتري لي المشروب؟” قلت لها – بالطبع. جلست إلى جواري ووضعت يدها على حجري.شعرت بتيار كهربي 440 فولت يسري في جسدي. لم أشعر بمثل هذه السخونة من قبل مع زوجتي. أخذت فودكا وأنا طلبت بعض الروم لي. سألتها عن اسمها؟ وكان اسمها نانسي. وقالت لي – أنا لست مشغولة الليلة. فهمت ما كانت تعنيه. كانت عاهرة. عندما نظرت على أرضية الرقص كان أمين والشخصين الآخرين مشغولون أيضاً مع بعض الفتيات. ناديت على أمين وقلت لها – سأخذ هذه الفتاة إلى المنزل. هل تريد القدوم؟ كان هو أيضاً يتحدث مع بعض الفتيات الأخريات. طلبت من أمين أن يتأكد من الشخصين الآخرين ومن ثم يمكننا المغادرة. قالت لي نانسي – من اجل المنزل، سأخذ 100. قلت لها – موافق. كنت هائج جداً حالياً لأجادل معها. وفجأة قلت في نفسي أنه ليس من الجيد أن أخذها إلى المنزل. طلبت من عامل البار أن يحجز لنا غرفتين. سلمنا مفتاحين. أحدهما أعطيته لمين ومن ثم طلبت من نانسي أن تأتي معي. قبلت نانسي على شفتيها. ودخلنا سوياً إلى الغرفة. دخلت نانسي اولاً وجلست على السرير. وأنا دخلت على الحمام ونزعت كل ثيابي ووضعتها على المنشفة وخرجت لها. في هذا الوقت، كانت نانسي قد نزعت كل ثيابها أيضاً ووضعت عليها الملاءة.
ابتسمت حين رأتني ودخلت إلى الملاءة. كنت أريد أن أرى جسدها لذلك جذبت الملاءة ورأيتها. كانت ساخنة جداً، ونهديها كبيرين ومستديرين وبيضاوين جداً. كنت قد جنننت وبدأت أضغط عليهم بقوة. كانت تئن من المتعة آه آه آه آه. كنت هائج جداً. وهي نزعت منشفتي وأذخت قضيبي في يديها. وضعت قضيبي على كسها وبدأت أفركه. حضنتني بقوة وأظافرها تنحت في ظهري. كان شعور مؤلم لكنه ممتع. بدأت تهز مؤخرتها ما يشير إلى أنها تريد النيك الان. دفعت قضيبي بقوة حتى دخل بكامله في كسها. حضنتني بقوة وأظافرها في جسدي. كانت تصرخ وأنا أدفع. وواصلت النيك لربع ساعة. ومن ثم أفرغت مني في كسها. بعد أن أنتهينا قلت لها – أرغب في الاحتفال بالعام الجديد معك. قالت لي – موافقة. أعطتني رقم هاتفها وبالفعل أحتلفت بالعام الجديد في كسها.