أنا بنت هيجانة أوي، اسمي غادة وعندي 29 سنة. أنا عندي بزاز كبيرة أوي وطبيعية وبأحب وضع الزبر ما بينهم، ده بيحسسني براحة كبيرة ونشوة عجيبة خصوصاً لو الزبر كان من الحجم الكبير ومليان عروق وعنده بيضان كبيره لإني بأحب مص البيضان كمان والكل بيموت على بزازي وبيبص لها. أكتر حاجة بيتهيجني لما يدخل الزبر ما بين بزازي ويوصل لغاية شفايفي فأفضل أمص فيه وأحاول أمس رسه بشفايفي وبعدين يغيب الزبر ما بين بزازي وأستناه يظهر تاني وأفضل أمصه لغاية ما يجيب على وشي الحليب الأبيض الدافي وأفضل أشتهي فيه وأحلم بزبر ما يتوقفش عن القذف لغاية ما يملى بوقي بالحليب اللذيذ ويدهن بزازي بيه. في الفترة الأخيرة أتعرفت على راجل وسيم فضل يبص لبزازي بصة شهوة وكان الفرق اللي بيفصل ما بينهم باين وكل واحد عايز بزاز كبيرة هيجي على صدري من أول بصة. بصيت ه وابتسمت وكنت بألمح له إني مستعدة للنيك، ودي حاجة لا إرادية بالنسبة لي لإني ما أقدرش أقاوم سحر الزبر ولذته وعرض عليا إني أروح معاه على أحد الفنادق فوافقت على طول من غير تفكير خصوصاً وإن الغدا مضمون والنيك كمان مضمون. وأول ما دخلنا الأوضة بدأ يحسس على بزازي ويبوس فيها، رحت قلعت البادي وفضلت قدامه بالسونتيانة اللي كانت بزازي فيها مزوقة وبتهت كل ما أتحرك وعرفت إنه هينفجر وعملتها وأنا قاصدة علشان أهيجه وأولع شهوته.
بدأ يفتح البنطلون لغاية ما ظهر زبره وكنت متشوقع أكتشف حجه وشكله. وبالرغم من إنه كان رفيع وما كنش جسمه يوحي بإنه بالقدة الجنسية دي اللي مخزنها في بيضانه وزبره الكبير، وأتوقعت إن زبره هيكون صغير بس أنا اتفاجأت لما طلع زبره ده وكان كبير بجد وتخين ورأسه كبيرة أوي وفتحة الرأس كات طويلة. جريت عليه علشان أرضعه وفتحت شفايفي وبدأت في مصة ساخنة وعميقة أوي وبقيت إيده تلعب بزازي وهو بيقول لي: ما فيش أحلى من واحدة عندها بزاز كبيرة زيك. وعيناه كانت مغمضة لإنه كان غرقان في نشوته الساخنة. وهنا دخلت ايدي تحت السونتيانة وطلعت بزتي اليمين وشاف حلمتي الكبيرة الوردية الشهية وزاد هيجانه أكتر لغاية زبره ما وقف أكتر وحجمه كبر أكبر لغاية ما ظهرت عروقه أكتر وبقيت فتحة زبره ترمي المني الشفاف اللي كنت بأمسحه بصوابعي وبعدين الحسه واتلذذ بطعمه اللي كان زي طعم البرتقال.
بسرعة قال لي أسيب زبره من بقي وأنحنى قدامي وبدأ يرضع في بزازي زي العيل الصغير وكانت أنفاسه بتهيجني أكتر وحاسة بشهوة غريبة وبعدين طلبت منه إنه يحط زبره ما بين بزازي ويفركه ومارست حركتي المفضلة وهوايتي في مسك رأس زبره كل ما يقرب من بقي وفضل ينيكيني من بزازي لغاية ما بركان زبره أنفجر بحمم منيه الساخن أوي وزودت من شهوتي وكنت متأكدة إن النياكة الجاية هتكون أمتع وأسخن خصوصاً وإن كل الرجالة اللي ناكوني كان بيقذفوا بسرعة دايماً. فضل منبهر ببزاي بالرغم من إنه قذف وطفا شهوته، وبعدين قال لي: حلمت دايماً أن أنيك واحدة عندها بزاز كبيرة زيك بس ما تخيلتش إنها تكون بالجمال ده. الكلام ده ولعني أكتر وبدأت أرضع في زبره مرة تانية وكان فيه قطرات مني على فتحة زبره لحستها وكملت لحس ومص. صحيح إن البرزازالكبيرة كانت نقطة قوتي بس أنا بقية جسمي كانت برضه لا تقاوم زي طيزي البيضا الشهية مع الفلقتين الكبار والمرونة العالية فكنت لما بأحرمها بتفضل تهتز لفترة طويلة، وكسي الناعم اللي كان ضيق أوي لإني ما كنت بأتناك منه كتير وزي ما قلت لكم أنا بحب الزبر ما بين بزازي، وغالباً الرجالة بتنيكني في بزازي بسبب جمال شكلها وروعتها وهو ده اللي خلى الشاب يحسسعلى كل جسمي وأنا بأرضع زبره وبعدين حطه للمرة التانية في بزازي وفضل يحك فيهم. وحسيت إن أنفاسه في المرة التانية كانت أقل وفتحت له كسي وناكني جامد في كل الوضعيات، وبعدين قذف ما بين بزازي مرة نانية، وكان أقل كثافة من المرة الأولانية. وبعدين سيبنا الفندق وأنا شبعانة من النيك معاه وهو كمان مع البزاز الكبيرة اللي متعته. وكل ما أقابل راجل لازم أخلي يحط زبره ما بين بزازي في النياكة الأولى وما سيبوش لغاية ما أمص رأسه وأخليى يجيبهم عليا لغاية ما يملاني بالحليب الساخن لأخر قطرة منه. وساعات بتقذف الأزبار المني زي طلقات الرصاص وفي رجالة بيتدفق المني من أزبارهم من غير تطاير بس النيك في بزاز كبيرة بيخلي المني يتدفق بطريق سخنة أوي. وبرغم حبي للزبر والنيك كتير بس أنا ما أشبعش لما أشوف رجالة بأحجام رهيبة وأزبار ساعات بتوصل لعشرين سنتي ينكيوني في بزازي وكسي أو حتى خرم طيزي وبعدين يقذفوا المني بسرعة. أنا أحب الرجالة اللي تفضل تنيك فيا لغاية ما كل فتحة في جسمي تحمر من كتر الاحتكاك وكسي وبزازي تبقى بتتقطع من زبره.