أهلاً بالجميع. أنا اسمي فهد وأبلغ من العمر الرابعة والعشرين وأعمل في شركة متعددة الجنسيات في القاهرة وهذه القصة حدثت معي منذ شهرين مع جارتي مريم التي تبلغ من العمر الخامسة والشعرين. وقد التقيت بها عندما كنا في الثامنة عشر وكلينا كنا في الكلية نفسها. وبما إننا كنا نذهب إلى نفس الكلية أعتدنا أن نركب المواصلات معاً وبمجرد أن أنتهينا من المدرسة أنقطع التواصل بيننا. لكننا كنا نلتقي من وقت لأخر حيث نقرر إلى نذهب إلى ماك أو كي إف سي، وعندما نخطط لهذا كنت أقترح عليها أن نذهب في نفس السيارة لإننا جيران وهي كانت توافق على هذا. كما إننا كان لدينا دراجتين بخاريتين. وعندما نستخدم دراجتي كانت هي تجلس خلفي وعندما نستخدم دراجتها كنت أحرص على أن أجلس خلفها وبسبب هذا كنت في كثير من الأحيان أحسس على بزاز وهي كانت تشعر بزبي وهذا دائماً كان يشعرني بالسعادة لإنني أريد دائماً أن أشعر بها بكل الطرق الممكنة. ومن ثم منذ شهرين التقينا في ماك بالقرب من منطقتنا وكنا نتحدث ونتناول الطعام. وهي كانت ترتدي بلوزة واسعة الصدر وحمالة صدر بوش أب. ولهذا كنت أرى بزازها البيضاء الملبنة بشكل كامل وبعضاً من حلماتها أيضاً. وأنا أنظر إليها زبي وقف على الفور. وبينما ندفع الحساب رأت إنتصابي وبدأت تضحك وهي تقول أني هيجان. شعرت بالقليل من الإحراج في هذا الوقت لكن بعد أن خرجنا من المكان قالت لي أنه ليس لديها مانع أني أهيج عليها. فذ هذا الوقت أخبرتها أن هذا بسبب النظر إلى بزازها لوقت طويل وأخبرتها أيضاً أنني أريد أن أحسس على بزازها. وهي فجأة توقفت عن الضحك وحضنتني بقوة. وأمكنني أن أعشر ببزازها تضغط على صدري وهجت أكثر بكثير وهي شعرت بذلك أيضاً.
وبما أننا كنا في الباركنح بعد أن خرجنا من ماك لنحضر دراجتها البخارية، لم يكن هناك أحد سوانا في المكان في هذا الوقت. بعد أن تأكدنا من أنه لا يوجد أي أحد حولنا بدأت تعتصر زبي، وأنا لم أعد استطيع أن أتحمل كل هذا وبدأت أقبلها. واستمر لهذا لعشر دقائق حين أدركت أن هناك شخص ما يقترب من الباركنج. بعد ذلك أقترحت علي أن نعود إلى منزلها لإنه لا يوجد أحد في المنزل ويالفعل غادرنا المكان إلى المنزل في دراجتها. وأخبرتها أن تقود وأننا سأجلس خلفها. وهي فهمت ما أعنيها ووافقت على هذا. وبينما نحن في طريقنا إلى المنزل حرصت على أن تشعر بزبي وأنا أحضنها بقوة ومن حين لأخر كنت أعتصر بزازها ومرة أعتصرت كسها أيضاً وهي أحبت ذلك. وفي خلال دقائق وصلنا إلى منزلها وهي أوصدت الباب خلفنا. وبمجرد أن أستدارت نحوي بعد إغلاق الباب مزقت بلوزتها وحمالة صدرها لأظهر بزازها البيضاء الملبنة وحلماتها البنية وبدأـ الحس مثل طفل جائع. وبعد ذلك نزلت هي على ركبتها وقلعتني بنطلوني وبمجرد أن قلعتني البوكسر قفز زبي المنتصب وصدمها في ذقنها وبدأت تمص زبي بكل شهوة. وبعد ذلك جعلتها تستلقي على ظهرها وبدأت أنيكها في بزازها البيضاء الملبنة.
وبعد ذلك تعرت الجميلة ولأول مرة كنت أرى كسها المحلوق بنعومة. لم يكن لدي واقي ذكري معي لإنني لم أكن مستعد لهذا وعندما أخبرتها بهذا قالت لا بأس. وأخبرتني أن أضاجعها ببطء لإن هذه أول مرة لها. وافقت على هذا لكن الشيطان في عقلي كان له رأي آخر. استلقت على السرير وأنا فوقها وأمسكتها بقوة ودفعت زبي الطويل المنتصب بالكامل من مرة واحدة في كسها وهي لم تستطع أن تتحمل الألم لكنها لم تستطع أيضاً أن تصرخ. رؤيتها على هذا الحال أثارتني أكثر وبدأت أنيكها بكل قوتي لبعض دقائق وكسها بدأ يعتاد على الأمر. وبعد ذلك غيرنا للوضع التبشيري حتى يمكنني أن أنيكها وأعض بزازها البيضاء الملبنة. ولا أتذكر لكم من الوقت مارسنا الجنس الساخن. وفي كل مرة كنت أوشك على القذف كنا نأخذ استراحة ونبدأ مرة أخرى حتى لا أقذف. وعندما بدلنا لوضعية الكلبة بدأت أصفعها بقوة بينما أنيكها حتى أحمرت طيزها وأيضاً بزازها أحمرت من العض. وبف هذه اللحظة جاءها اتصال من والديها وأخبراها أنهما سيحضران خلال دقائق وطلبا منها أن تعد طعام الغداء لهما. وحينها أدركت أننا كنا نمارس الجنس لساعتين وأخيراً قذفت على بزازها. وبعد ذلك أخبرتها أن تقلني إلى منزلي وبدأت هي ترتدي ملابس جديدة لإن التي كانت ترتديها تمزقت. وأخبرتها ألا ترتدي حمالة الصدر أو الكيلوت وترتدي فقط تي شيرت ضيق وتنورة. رفضت في البداية لكنها وافقت فيما بعد. وواجهت صعوبة في الجلوس على الدراجة بسبب الصفع وأخبرتني بذلك لكنها أخبرتني أيضاً أنها أحبت المر. وبينما نحن في الطريق إلى منزلي كنت أبعبصها في كسها وأعتصر بزازها حتى وصلنا. وفيما بعد في هذه الليلة اتصلت بي وأخيرتني أنها أحبت السكس معي وأًبحنا نمارسه ثلاث أو أربع مرات كل أسبوع.