بنات جنسية ، عنوان قصتي الجنسية التي سأروي لكم تفاصيل أحداثها الشيقة و أنا أنيك فتاة يافعة بقوة و عنف لساعات حتى أن أصبحت الفتاة تتأم من كسها الذي إحترق من فرط زبي الخشن الذي يدخل و يخرج فيه.. كانت بداية هذه القصة أني كنت في المقهى في ساعة متأخرة جدا من الليل ، كنت لوحدي حينها أفكر بأمور مشاكلي المادية ، و كنت في مزاج سىء أدخن السيجارة تلو الأخرى.. و قد كانت هذه المقى التي كنت بها فسيحة مطلة على الطريق ، إذ بإمكاني رؤية المارة و السيارات التي تمر منه.. و لم تمض إلا دقائق معدودة حتى لاحظت بشابة يافعة تشق الطريق لوحدها.. فتعجبت من الأمر و تساءلت في نفسي عما تفعله فتاة يافعة في هذا الوقت المتأخر من الليل.. ففي الأول الأمر ، لم أشىء أن أتوجه إليها و أن أقدم لها يد المساعدة إن كان ذلك يستحق الذكر.. نظرا لكوني فكرت في وجود شخص معها.. لكنني بعد لحظات قليلة و أنا أتابع خطواتها البطيئة و المتقطة كثيرا لاحظت أنها لوحدها و أنه لايوجد شخص تنتظره ففكرت مليا.. و جاء في خاطري أن أقدم عليها و أعرف ما بها ، لعلها حقا تريد طلب المساعدة كي لا أستعجل الأمور.. حينئذ قمت من مكاني و سرت نحوها و حينما لاحظت قدومي نحوها توقفت و تسمرت في مكانها.. و عندما إقتربت منها جيدا قلت لها بلطف “صباح الخير يا آنسة..” فردت ” صباح الخير” فقلت “عذرا.. و لكن هل تريدين أن أساعدك في شيء؟” فقالت في نفور ” لا شكرا”.. فلم يعجبني ردها فسألتها مجددا ” أحقا؟؟” فقالت في بطء ” نعم.. ولكن ، ليس لدي مكان أبيت فيه..” فتداخلت أفكاري و إختلطت ، و تشوشت ألفاظي فقمت أتمتم ثم قلت لها بعدما أن فكرت مليا وقلت في نفسي خذها أنت خير من أن يأتي غيرك و يأخذها من أمام عينيك..”أتريدين المجيء معي؟” فقالت ” إلى أين؟” فقلت لها مطمئنا إياها ” إلى بيتي” فصمتت ثم قالت” حسنا”
أخذت أسير معها متجهين إلى بيتي الذي يبعد شارعين عن المكان الذي كنت فيه ، في نفس الوقت شرعت أتحدث معها و أداعبها بالكلام المعسول الجميل.. في نفس الوقت كنت أسترق النظر إلى بزازها الذي بان لي أنه مملوء و مميز ، و أخذت الصور تتشكل في مخيلتي التي قادتني إلى تخييل مشهد ساخن عاجل .. فأرمق إلى كل مكان في جسدها و أعيد.. فكنت أنظر إلى طيزها الطري الذي بانت تفاصيله بكل دقة خصوصا بفضل البنطلون المطاطي الذي تلبسه و الذي أحكم في كشف ملء فخذيها المذهلين.. و حينما و صلنا إلي عتبة باب البيت ، فتحت الباب و قلت لها “تفضلي يا أميرتي” فدخلت و هي تضحك ، و توجهت مسرعة نحو الكنبة و استلقت عليه في شوق.. عندئذ استأذنتها كي أدخل للإستحمام ، و بعد أن خرجت و أنا ملوف بمنشفة تغطي زبي المنتصب ، قالت مبتسمة وهي تنظر إليه “ما ذاك؟” فضحكت و قلت لها “ستعرفين عما قريب.. فقالت “أحقا؟؟..ماذا ستفعل بي؟” فقلت لها بعد أ تمددت فوق السرير “تعالي لتعرفي” فقالت و هي تضحك “بعد أن آخذ حمام مثلك”.. فشرعت تنزع ملابسها و أنا أنظر إليها في لهفة إلى أن أصبحت عارية تماما ، فإزدادت لهفتي هيجانا..ثم دخلت بيت الحمام..كأروع بنت من بنات جنسية مذهلات.
بقيت أنتظرها في جنون و زبي يزداد كل دقيقة لهيبا.. و حينما خرجت نظرت مباشرة نحو باب بيت الحمام.. فرأيتها طازجة ، محمرة البشرة.. تغطي المنشفة بزازها و كسها.. فتقدمت نحوي و هي تبتسم في خجل.. فجذبتها و نزعت منها المنشفة ، و جعلتها ممددة على ظهرها فوق السرير.. ونزعت عني المنشفة و صعدت فوقها بكامل جسدي و زبي يضرب فخذيها كل مرة وأنا أمرر القبلات السريعة و الملهفة على رقبتها و صدرها إللى حين أن و صلت بزازها فمصصته بقوة إلى أن سكرت بعسل حلمتيها.. عندئذ فتحت رجليها ذات اليمين و ذات الشمال بعد أن هاجت بقبلاتي الحارقة و سخن كسها الذي يدغدغ أحاسيسها للنيك.. ثم قالت لي بجنون”أدخله هيا بسرعة..لا أستطيع الإنتظار” فمسكت زبي و وضعته في مدخل ثقب كسها المنزلق بالإفرازات و أنا على نفس الهيئة.. و دفعته للأمام فأحسست بشعور رائع خصوصا بصياحها المتكرر المثير..و شرعت أدخله و أخرجه بقوة في نفس الوقت كانت تمسكني بيديها من جنبي و تدفعني إليها بقوة و هي تتلذذ بالنيك خصوصا في زبي الذي يحتك بعضلات كسها المتلاصقة من الداخل..و بسرعة أخرجت زبي و قذفت المني على الأرض..و أنا أتأوه بقوة..و بعد دقائق إرتحت فيها و انتصب فيها زبي من جديد قالت لي بعد أن مسكت زبي بيدها ثم شرعت تمص رأسه بشغف ” هيااااا.. أريد المزيد” فإستلقيت على ظهري فقفزت فوق زبي بعد أن مسكته بيدها و أدخلت رأسه مباشرة في كسها و شرعت تهتز أعلى و أسفل بقوة و هي تصيح و تلذذ بنشوة كبيرة.. وزبي يدخل و يخرج بإثارة و أنا أحس بطعم النيك الذي أنساني حرقة أعصابي في بداية هذه الليلة.. و استمر النيك بيننا لثلاث و أربع.. إلى أن إلتهب كسها و استسلمت عضلات جسدها في أروع قصة أحكيها مع بنت من بنات جنسية رهيبات