كنت أبلغ من العمر عشرين عاماً عندما تعرفت على شاب وسيم ومثل القمر، وكل الفتيات تحلم بشاب مثله. وبما أنني لست مثل أي فتاة – فأنا فتاة جميلة ومزة آخر حاجة كما يقولون – تظاهرت بأنني لا أعيره أي اهتمام. وبالتالي أثرت جنونه، وأصبح يتمنى أن يتحدث إلي. المهم ذهبنا في رحلة سوياً مع الجامعة، وعدنا ونحن أصدقاء مقربون. وبعد ذلك تطورت العلاقة فيما بيننا من القبلة للحضن لمسك النهدين والتحسيس على الكس. المهم في يوم من الأيام، أخبرني صراحة بأنه يريد أن يمارس الجنس معي لإنه مل من التحسيس. أجبته بأنني مازلت عذراء ولا يمكنني ممارسة الجنس. قال لي: “وماذا في ذلك، سأفتحك ونستمتع سوياً وعندما نمل نحن الاثنين، أعدك بأن تجري عملية بسيطة لتعود فتاة بنت بنوت مثلما كنتي، لكننا سنكون أمضينا أمتع الأوقات.” فكرت لبعض الوقت، ثم أخبرت أعائلتي بأنني سأحضر حفل زفاف مع صديقاتي، وبالطبع الأفراح لا تنتهي حتى الصباح. وبالفعل، أنا لم أكن أكذب، فأنا كنت سأحضر فرحي. ذهبت إلى الكوافير، وقمت بكل شيء تقوم به العروسة. وهو كان لديه شقة خاصة به.
ذهبنا إلى الشقة، وبمجرد ما دخلنا إليها، بدأ يقبل فيه وفي كل مكان في جسمي. وقبلني على شفتي قبلة أصابتني بالدوار ولم أشعر بنفسي إلا وهو يقلعني ملابسي، وهو كذلك أصبح عاري. لم يبقى علي إلا الكيلوت. سألني: “هل أنت مستعدة؟” أجبته وأنا في عالم آخر:”آآآآآآهههه”. قال لي: “ضعي في حسبانك أنني أمارس الجنس بعنف،وكلما طلبتني أن أتوقف سأزيد في النيك، فلك يثيرني أكثر يا متناكة.” قلت له: “آآآه أنا متناكة؟” قال لي: “نعم يا حبيبتي هذه هي أصول النيك. أنا اشتمك حتى تهيجي.” قلت له: “موافقة.” نيمني على ظهري طلب مني أن أفتح رجلي لكي يرى ما عليه كس بنت بنوت . ووضع شفتيه على كسي، وبدأ يلحس فيه بقوة ويقول لي: “يا متناكة ما هذا الكس الجميل كسك جميل جداً يا متناكة آآآه سأفشخك.” وأنا في عالم آخر، وكسي غارق في عسله، وهو ظن أن هذه هي اللحظة المناسبة لكي يفتحني، وفجأة وجدت قضيبه في كسه. صرخت بصوت عالي آآآآآآآآههه، وهو كان متوقع أنني سأصرخ لذلك وضع يده على فمي وقال لي: “آسف الفتح دائماً يؤلم قليلاً لكنه لابد منه”، وأخرج قضيبه من كسي وهو ملطخ بالدم، وقال لي: “مبروك يا مدام، لم تعودي بنت بنوت …. من الآن يبدأ النيك العنيف. تعالي لكي أنيكك من طيزك قليلاً حتى يهدأ كسك.” ودهن قضيبه بكريم مخصص لنيك الطيز، ودهن فلقتي طيزي أيضاً. وكانت هذه هي قمة المتعة والنيك في الطيز آآآآه أدخلة في طيزي بعنف وسألني: ” أيؤلمك يا حبيبتي.”قلت له: “جداً.” قال لي: “إذن خذيه مرة أخرى يا متناكة، هاا أمازال يؤلمك يا منيوكة.” وكلما يقول ذلك يزددا في وحشيته وأنا من شدة الألم تعودت عليه، وأصبحت أطلب منه المزيد قطعني أنا متناكة، وهو يهيج أكثر ويقول لي: “خذي في طيزك يا متناكة.” وأنا في شدة الهيجان، قلت له: “عندما اخطئ عاقبني بالنيك في الطيز قطعني آآآآآآه.” رد علي بأنه أخرج قضيبه مرة واحدة، وأدخله بسرعة ما جعل روحي تكاد تخرج مني. وقال لي: “من عيوني يا منيوكة. آآآآآآآه كانت حركة رائعة جداً أعجبتني للغاية وحشيته. وبعد ذلك قال لي: “هيا يا متناكة يأقذف خذي خذي.” وصرخ: “آآآآه يا منيوكة.” ونام على ظهري لثوان.
وبعد ذلك قام من على ظهري، وقال لي: بالتأكيد كسك هدأ الآن، نامي على ظهرك يا متناكة.” ونمت على ظهري، وهو بدأ يمص ويلحس في كسي. في البداية أدخل أصبعه في كسي، وبعد ذلك أصبعين حتى أدخل يده كلها، وأنا أصرخ من الألم. وهو يقول لي: “هيا يا متناكة قولي آآآآآه مرة ثانية أسمعيني صوتك.” وأنا أقول له كفى وهو يدخله بعنف أكثر، ثم أعطاني قضيبه لأمصه، وأنا أكلته أكل فهاج جداً، وألقاني على السرير. وفتح رجلي، وضع قضيبه في كسي بعنف وأنا اقول آآآه. وهو يقول لي يا متناكة ألم تكوني تعلمي أنني سأنيكك وأؤلمك قبلما تأتي إلى هنان خذي يا متناكة. في الحقيقة كلامه زاد هيجاني جداً، وأتتني الرعشة معه مرتين. وهو مازال ينيكني مثل البغل. وفجأة وجدته يقول لي: “أعطيني طيزك بسرعة يا منيوكة.” وأدخل قضيبه في ظيزي، وأعتلاني وبدأ يضربني على طيزي بعنف ويقول لي: “مبسوطة يا متناكة.” وأنا أقول له: “خادمتك بين يديك أنا كلبتك، قطعني افشخني.” ظل ينيك في حتى جأتني الرعشة مرة أخرى، وقضينا ليلة ممتعة جداً. وبعد ذلك قمنا واغتسلنا سوياً. جلسنا نتحدث، وسألني: “هل فعلاً تريدينني أن أنيكك عندما تخطأي؟” قلت له: “نعم، وليس أي نيك، النيك في الطيز وبعنف مع الشتيمة والضرب، هذا أحلى عقاب.” وسألني عن رأي في نيكه، قلت له رائع. ومن يومها، ونحن نتقابل مرتين على الأقل أسبوعياً من النيك الرهيب.