سأقص عليكم قصة الفتاة التي راحت تتحرش بي في المول, مول سان ستيفانو لأتبعها و تتطور علاقتنا و تمص زبي بالسيارة خاصتي و أنيكها في دبرها في شقتي أخيراً! فذات ليلة و أنا بصحبة ابن خالتي وليد أردنا أن نتسلى و نجد شيئاً ما نمضي به وقت فراغنا بعد انقضاء امتحانات الجامعة و عودتنا من المصيف من مطروح. اتفقنا ان نقصد مول سان ستيفانو فنأكل و نتناول القهوة و نتجول هنالك و نشتري ما يروقنا و خاصة أن أهلينا كان ف ي سفر للقاهرة للعزاء في جدتي لأمي. بالفعل بعد أن اكلنا و شربنا في كافيه هادئ إذ قدمت فتاة متحررة بشدة و جلست إلى جواري تتحرش بي بنظراتها!! تعجبت لجرأتها و أحببت أن اخبر نيتها و أن يبدو الأمر طبيعياً فقلت ممازحاً لها: كنا خلاص هنمشي ..اتأخرتي ليه كدا؟! لا أدري كيف سألتها ذلك السؤال إلا أن ما دفعني لذلك إحساسي بانها فتاة شمال من فتيات الليل
نهضنا فلعجبي أنها نهضت معنا و كأنها بسابق معرفة قديمة معنا و سارت إلى جواري وكأنها زوجتي أو شقيقتي أو إحدى قريباتي! سرنا حتى خرجنا من المول ثم صعدنا سيارتي و أنا أشعر بنشوة النصر و كذلك قلق من تلك الفتاة الجميلة الجريئة! عرفت أنها واحدة من إياهن من فتيات الليل و لكن لم يهمني و لم أكترث! التفت إليها ثم سألتها: دلوقتي ممكن تعرفيني بنفسك؟! كانت فتاة شمال جداً لانها ابتسمت ابتسامة ماكرة ثم كزت بأسنانها العليا على شفتها السفلى ثم همست: نادية…ثم راحت تتحرش بي بنظراتها المسكرة من طويل هدبيها فسألتها: طيب أيه؟! ثم غمزت لها فابتسمت وهمست: الساعة بخمسة ميات! لمعت عيناي من جرأتها و علت أنفاسي و ارتبكت قليلاً فضحكت: أيه مالك..مش عاوز؟! شددت على يدها وقلت: لا لا…خليكي شوية..اتفقنا…طيب فين؟! ضحكت نادية و سألتني متعجبة كأنها ليس من شانها: تسألني أنا ؟! فعلاً ليس من شأنها المكان وهي تعرض نفسها علي! صمت أفكر في نادية تلك الفتاة الجميلة المتوسطة الطول بصدرها البارز من القميص حتى الحلمات كانت نافرة منه! جسمها ريان ملفوف و دبرها كبير مفلقس من البنطال الإستريتش الضيق! و أنا أفكر شب زبي فحاولت ان أتمالك نفسي و إذا بيدها تتسلل حيث فخذي الأيمن ثم زبي فتتحرش به وتهمس: يلا سوق بقا…! كل ذلك و ابن خالتي خلفي كأنه صنم لا يتحرك يرى و يسمع الحوار و كان على راسه الطير! قصدت منطقة مهجورة في باكوس ثم توقفت لتفلت هنالك زبي من عقاله و تمص زبي بالسيارة بقوة وهي تهمس: زبك كبير و حلو أوي… حينما صدمتني أنفاسها الحارة في زبي أحسست وكأني أعيش في دنيا لم اعش فيها من قبل فراحت تمص زبي بقوة حتى أحسست أني سأقذف فهمست و أمكست برأسها: كفاية كدة..يلا على شقتي…و فعلاً انطلقنا إلى حيث أنيكها في دبرها في شقتي وكانت تلك أول مرة أجرب في طعم النيك من الطيز!
وصلنا إلى شقتي الخاصة و تركت ابن خالتي في السيارة لأنه كان جباناً يهاب تلك الأمور! ابتلعت حبة جيو بوكس لتأخير القذف و لأظهر فحولتي و ضممتها إلي في غرفة نومي و رحت تقبلني و تتحرش بي و بزبي من جديد فرحت أتحرش بدوري بكسها فهمست: على فكرة…أنا لسة بنت…ممكن تنيكني من ورا! تريدين أن أنيكها من دبرها القحبة!! انتصب زبي بقوة كبيرة من غنجها و لبونتها. خلعتها كل ملابسها و تجردت بلا خجل و كذلك أنا! ثم هرعت من هياجي أمصمص الشفة والنهود المدورة وامسكها بقوه والحس كسها المثير حتى يغرق من السوائل وهي تمص زبي وبعدها قالت لي يلااااا وقلت لها نامي على بطنك فنامت وراحت تتحرك وفتحت أردافها وأدخلت زبي قليلا فقالت لي: هشام…بالراحة ..طلعه طلعه …معنكش كريم….هرعت فعلاً إلى شامبو شعر و دلكت به زبي ثم دلكت به فتحة دبرها بأصابعي بشكل دائري على خرقها حتى اتسع ! ثم أدخلت زبي وكلما ادخل زبي كلما رجعت هي للخلف كي يدخل اكثر وهي وقتها تتأوه من الألم والمتعة وكلما تصرخ أهدأ وأتوفق وتهزني بدبرها كي اكمل النيك وأدركت حينا أنها تريد هذا الألم بل تعشق الم زبي و انا أنيكها في دبرها و أنها لم تتناك من قبل كثيراً من هذا الموضع! رحت أزيد من النيك وادخله وأخرجه حتى اتسع خرقها خرقها وراحت هي ترهز و أنا احس بانتشاء كبير لأسمعها تهمس و أنا في غمرة نشوتي: هشام…فضي داخل طيزي…هاتهم جوايا…رحت أنيك نادية بقوة أكبر و أبالغ في النيك و الرهز حتى إذ كدت أصل للقذف أمسكت بنهدها بقوه وضممتها بقوه وهي ترفع طيزها بقوه حتى وصلت لمرحلة الضمة الأخيرة و الرعشة الهائلة فكفت هي عن الحركة مستسلمة لي فتوقفت عن رفع طيزها و ابقتها مرفوعة وأنا أضمها بقوه وممسك ببزازها بقوه وفي لحضتها رميت داخل طيزها قذائف حمم حاره من شدت حرارتها في طيزها انتفضت نادية وأطلقت تنهيدة طويلة: آآآآآآآآآآآآآآآآآه….ثم دفعت لها ما طلبته و كنت أذا أردت أن أنيكها اتصلت بها فتأتيني ولكن كنت أرتدي كوندوم بعد ذلك.