ظللتُ و لبنى الراقصة نتهارش و نتلاصق ثم نتباعد و نتلاصق فأقبل شفتيها و تقبل شفتي حتى تساقطنا على فراشها نصفيينا السفليين يلامسا الأرض و نصفيينا العلويين فوق الفراش! رحت أميل برأسي فوق وجهها الثمها و أصابع كفي قد عانقتا أصابع كفيها. رحت امطر وجهها السكسي الملامح بلثمات من شفتي المرتعشتين لتنسحبا إلى شفتيها الحمراوين فيتقابلا في قبلة طويلة تراخت على اثرها أناملها من أناملي لتنسحب إلى حيث شيطاني المتحرق شوقاًُ غليها فتلاعبه بينما يداي قد انطلقتا تدلكان و تأخذان بالمساج بزازها الجيلي المنتفخة و لحم صدرها الأبيض بياض المرمر.انسحبت من فوق ساخن جسد راقصة لبؤة هائجة مثل لبنى لأدس وجهي بين فارق بزازها العميق الدافئ فأعمل فيه لساني و شفتي المحمومتين ما بين نهش في لحمها و لحس فس لحم بزازها و عضعضة في حلمتيها المنتفشتين وهي تفرك شعر راسي وتدلك ظهري وتف أزرار قميصي بيد والأخرى تداعب زبي. رحت أفكك بدلة رقصها و أتوغل بلساني و وجهي بين ثدييها ثم بطنها البيضاء الناعمة فأولجه في سرتها الغائرة منسحباً حتى بيت القصيد فأتشمم كسها! كان نقياً أبيضاً كبياض سائر حلدها منتفخ المشافر كبير البظر منتفخه مستديره!
باعدت لبنى الراقصة اللبؤة ما بين فخذيها و أكببت على كسها اقبله أتشممه الحسه اعضض بظره لتهيج لبنى التي تسكن عمارتنا و ترتعش و تتاوه:” آآآآآآوووووه.. أوووووف.. لأ لأ رائد…. بالرااااحة.. “ فلا أزال بها أهيجها و هي تدفع برأسي في عانتها و توسع ما بين فخذيها حتى ندت عنها صرخة رنّت بأرجاء عمارتنا وليس فقط شقتها!! هكذا خلتها! سالت مياه شهوتها منبجسة من شق كسها الجميل المنظر و المثير المشهد نفاذة الرائحة أغرقت أنفي الطويل المدبب و تقاطرت على طرف الفراش. كانت لبنى راقصة لبؤة تتمحن كي تتناك بشدة مني بعد أن هدأت من رعشتها الأولى. كنت قد خلعت بنطالي وارتميت فوقها أبدأ بالشوط الثاني فألقيت عنها كيلوتها منسحباً مجدداً من شفتيها و عنقها المرمر حتى صدرها لألتصق به صدراً لصدر و بطناً لبطن. و أطبقت مجدداً فوق شفتيها أعتصرهما بشدة ما بين فكيّ وهي تأنّ من فرط عنفي بها مباعداً في ذات الوقت ما بين ساقيها مخترقاً أحشاء كسها الواسع ليلجها بكامله. “ آآآآآآآه” هكذا استقبلت زائرها و غازيها لبنى الراقصة المتناكة.
التحمنا بجسدينا فكنت ألتهم شفتيها و أحكك جلدي بجلدها و بزازها قد تفلطحت تحت صدري و زبي مستقر منتصب داخل فرجها الحامي. ثم رفعت ظهري و رحت أسحب زبي و ادفعه اسحبه و ادفعه فأنيك راقصة لبؤة كلبنى كي تتناك مني بشدة و كي تغمض عينيها و تروح في عالم آخر من اللذة و انا معها و عضلات كسها تتقبض فوق لحم زبي الهائج وهي توسع لي ما بين فخذيها كي اخترقها كليةً:” نكني ….آآآآه نكني جامد …. آآآآآآآح .. عذبني .. موتني …أنا ليييييك..آآآآآآح.. أووووف..” فكانت بتأوهاتها تلك تزيدني متعةً و تشحنني طاقةً وزبي يعتمل و يبض داخلها أيّما نبض و يعتمل إيّما اعتمال! ثم طوقتني لبنى بساقيها فوق ظهري فبدأت اسحب وادفع زبي فيها حيث شعرت بأنه كمن يفتح فيها نفقاً وكأنها غير متزوجة وتعالى صراخها مع دفعات زبي فيها وكانت تصيح:” آآآآآآه كماااااان…آآآآه آآآه آي آآآآآآآآآآآآي أأأوي ..” حتى شعرت بأني سأقذف فأخرجته خوفاً أن تحبل لاني لا أعرف وضعها حيث بدأ بقذف منيه على شفريها فسارعت بمد يدها وإرجاعه داخل كسها ليكمل قذف حممه فيه. غير أنها طوقتني تلك المرة بساقيها وأيديها وقالت:” أبداً مش هخليه يخرج مني خالص…..” وظلت ترتجف تحتي من شدة اللذة وبعد أن ارتخى زبي وأرخت ساقيها ويديها عني نمت جوارها فوقفت وأكملت نزع بدلة رقصها المفتوحة الأزرار ثم صعدت الى السرير و أمسكت بيديها الاثنتين زبي وبدأت تلحسه وتمصه بنهم كأنها تريد أن تبتلعه ولم أشعر الا بانتصابه ثانية فسحبتني وفتحت ساقيها لتولج رأسه بكسها الرطب من هياجها. كما توقعت كانت لبنى راقصة لبؤة هاجة تحب أن تتناك بشدة و أن تشبع مني فقالت لي:” عاوزاك تنيكني جاااامد اووووووي… عاوزاك تموتني …عاوزاه يملاني . دفعته بقوة وأخذت أمصمص حلمات صدرها وكانت تتأوه بشكل أهاجني جعلني أدفع بزبي الطويل المتين لدرجة أحسست وكأنه دخل عنق رحمها وكانت تصيح:” آآآآآآآح آآآآأكتر وأنا أزيد من دفعه في كسها مع فتح ساقيها الى أقصى ما يمكنني حيث وضعت كل ساق على كتف وباعدت بينهما بجسدي فكان كسها مفتوحاً حد التمزق ومع دفع وسحب زبي من كسها شعرت بأني سأقذف فأطبقت جسمي عل جسدها وأغلقت كسها بخصيتيّ وبدأت أقذف حممي الحارة داخل مهبلها فيما بدأت هي تحتي بالاهتزاز والارتعاش كاطير الذبيح :” أأأأأيه واه ه ه ه أأأوه ه آآآآآه … أأأيه آآآه” .. قاذفاً منيي بها