لن أذكر اسمي. أنا شابة ناضجة ابلغ من العمر 35 سنة وسأقص عليكم حكايتي مع جاري الأرمل الذي يشبعني جنسياً في غياب زوجي الضابط، الذي في الجيش وهو دائماً ما يكون مشغول ولذلك لا نجتمع في السنة إلا من 20 إلى 25 يوم ولدي طفلين، بنت وولد، الاولي في الابتدائية والثاني في الحضانة. وأنا ليس امرأة رائعة الحسن كما تبالغ بعض النساء في مدح ذواتهن، ولكن على قدر من الجمال حيث محيط صدري يبلغ 34 ووسطي 38 ومؤخرتي 42. وليس نهديّ متماسكين ونافرين، بل متهدلين قليلاً الأن. ولكن أيضاً لا أبالغ إذا قلت إني كثيراً ما أحتاج إلى الجنس وأحس بالرغبة في الرجل، وأن زوجي الضابط كثيراً ما يقوم عني وأنا محبطة. فقذفه سريع، ولأني أمرأة محافظة كنت أكبت في نفسي واعتبر ذلك هو حظي من العلاقة الحميمة والجنس. تبدأ قصتي عندما ارتحل زوجي إلى السودان ونحن كنا نقيم في القاهرة، أخبرني زوجي أن أقيم في االغربية بجانب حماي وحماتي. كان البيت هناك واسعاً في قرية ريفية في الشرقية. ماتت حماتي من قريب ومرض حماي كذلك وقد فقد بصره أو كاد بسبب المياه الزرقاء، ذلك غير سمعه البذي ساء كثيراً. عندما التقيت إلى هناك راحت قصتي مع مسعد جاري تبدأ بالتشكل. ذات يوم عندما كنت فوق السطح رأيت على السطح المجاور شاباً عاري النصف الأعلى ويقوم بتمارين وكان جسده يحوي الكثير من العضلات ويتمتع بالياقة البدنية العالية. كان وسيم الوجه قوية البنية وعندما لمحته تطلعت نفسي إليه من أول نظرة فابتسمت له وعاود هو الإبتسامة.
لم يخطر لي أن انتقالي إل هناك سيجمعني ب جاري الأرمل الذي يشبعني جنسياً في غياب زوجي الضابط والذي وعرفني حماي عليه بعد مضي عدة أيام بعد أن جاء الشاب إلى منزلنا وكان اسمه مسعد. أرمل ويحيا بمفرده في المنزل المجاور لنا. كان لديه طفلين، كلاهما انتقل الى محافظة الإسماعيلية يعيشان مع جدتهما وجدهما لأمهما. المهم أن مسعد اعتاد ان يزورنا وكان يبتسم لي وأنا ابادله الابتسامات ومع مرور الأيام راحت الابتسامات تنمو إلى الاعجاب والكلام وما إاليه. كلانا كان متعطش للآخر؛ فأنا زوجي غائب لا يًشبع حاجتي الجنسية ومسعد بمفرده وحيد قد ترمل منذ فترة طويلة. شعر كلانا بالحاجة للآخر. ذات يوم، كنت أطبخ الغداء في المطبخ ولم يكن حماي في المنزل وفجأة دخل مسعد وتسلل إليّ وأمسكني من ظهري. احمرّ وجهي حياءاً وعندما أحببت أن أخرج خارج المطبخ لئلا أقع معه فيما أشتهيه وأضعف، لم أجد أحداً وانفرد مسعد بي وانفردت به. جذبني إلى صدره وطوقني بذراعيه القويين ولم يلبث أنوضع شفتيه فوق شفتيّ وكنت أنا على وشك الانفجار العاطفي منذ مدة. وجدت نفسي لا أقاوم وأرخيت جسدي له، بل رحت بادله القبلة بمثلها أو أحسن منها. رحنا نثير بعضنا البعض ما بيت تلامس وتحسيس وقبلات أمطرني بها وأمطرته بها. فجأة سمعت صوتاً وكان لحماي الذي كان قد عاد واتفقنا على أن نكمل ولكن في غرفة الخزين، وهي لخزين الأشياء المنزلية وفيهما كرسيان وسرير وأشياء أخرى.
بعدأن قدمت العشاء إلى حماي ضعيف البصر، كانت ناري متقدة وفي حاجة إلى جاري الشاب الذي آمل ان يشبعني جنسياً في ظل غياب زوجي الطويل وكأنه لا يعبأ بي. جاء مسعد خلسة في غرفة الخزين وأغلق الباب وراحنا نكمل ما بدأناه ونطفئ نار شهوتنا المتقدة. لا أعلم كيف تحررت من ملبسي أو هو حررني منها في أول لقاء جنسي بيننا. ألقينا تحفظنا ونسيت كل شيء إلا مسعد جاري الذي يشبعني جنساً ويروي ظمأي. تعرينا فلم يقي علينا قطعة ثياب وبعد ما زهدنا في القبل ولحسي بزازي واكتشاف جسمي انسحب مباشرة إلى هدفه وهدفي، إلى كسي الجاثم بين فخذي. نزل مسعد جاري بين فخذي واخذ يلحس كسي ويمص بظري وأنا اأتلوى تحته من وقع لمسات لسانه على شفاة كسي وبظري ولحس فتحة طيزي لأتاوه انا: ” أه أه أح أح بحبك اه أه أه حرام ” وأنا أرتعش وأنتفض وكسي يتقلص وانا تتأوه وأرجوه:” مش قادره مش قادره” حتى شعرتبنهر من المياه ينهمر من كسي داخل فم مسعد جاري وشربها كلها حبيبي وهو مستمتع وانا ممسكه بشعره أشده بعنف لا أدرى هل كنت أبعده ام أقربه مني. وكانت بزازي كالجيلى تهتز مع ارتعاشاتي بشكل مثير. وبدات أتأوهوأرجوه أن يطفأ ناري وشبعني جنسياً: ” نيكنى نيكنى حرام عليك…متعذبنيش.” ثم أخذت قضيبه بفمي أمصه وأداعب بيضاته بلساني والحس له فتحة دبره كمل فعل معي الى ان انتصب قضيبه وجلست عليه وظللت اصعد وانزل على قضيب مسعد جاري الأرمل وانا اتاوه: “ااه نكني أشبعني…طفي ناري…” وظللت على ذلك الوضع حتى ارتعشت وقد راح مسعد يشبعني جنسياً حتى غابت بي الدنيا وجاءتني هذه الجماع مع مسعد جاري الأرمل كما لم أجربها مع زوجي قط.