من عام مضى و بالرغم من شدة البرودة في الإسكندرية و تراكم طبقات الصقيع في الشوارع إلا أن الجو كان ساخناً لدى هيفاء و مجدي! فهما حبيبان متحرران كثيراً أو قليلاً قد أحضر الثاني للأولى مفاجأة مثيرة مما أدى إلي سكس نار في ليلة الكريسماس تلك الليلة الاحتفالية التي ينتظرها العشاق من العام للعام لتبادل الهدايا و تقديم المفاجآت السارة.
كان الجو شديد البرودة ليلة الكريسماس إلا أن فكرة لقاء مجدي قد أسخنت هيفاء كثيراً وهي في طريقها للقائه في شقته الفسيحة في كليوباترا الصغرى. فكرة اللقاء ذاتها أسرتها بشدة و ملأتها حماسة و وردت من تفاح خديها المتوردان طبيعياً! دخلت شقته و كان قد ترك لها الباب مفتوحاً منذ نصف ساعة وقد أعلمته أنها في طريقها إليه فطرقت بابه و دخلت و نادت: مجدي…أنا جييت…كان مجدي يعمل مرشد سياحي في شرم الشيخ وقد أخبرها أنه في إجازة طيلة أسبوع في شقته بالإسكندرية فأتت إليه هيفاء مشتاقة بشدة. نادت مجدداً: مجدي؟ لم يجب فهزت كتفيها مستغربة خالعة جاكتها و حذائها ذا الرقبة واضعة إياه في الجزامة بجانب الباب! وصل إلى أذنها صوت طرقعة في غرفة المعيشة فاتجهت هيفاء باتجاهه تنادي لثالث مرة: مجدي..انت هنا…أضاءت الغرفة وعلى شفتيها ابتسامة شوق لرؤية حبيبها العشريني الوسيم خطيبها المستقبلي لم تكمل ندائها: مج… دهشت هيفاء فلم تكمل!! كان مجدي مستلقياً على الأريكة بروب أحمر بلا أكمام بفرو أبيض و في منتصفه حزام أسود سميك و غطاء رأس بابا نويل و حذائه كذلك! نهض مجدي من رقدته و على شفتيه ابتسامة تكتم ضحكة صاخبة: ازيك يا روحي…اعتدل و جلس و فوق شفتي هيفاء بسمة مندهشة من هكذا مفاجأة مثيرة! هيفاء بخدين محمرين من فرط الدهشة و السرور: مج..مجدي ..ايه اللي عامله في نفسك ده!! مجدي بضحكة مكتومة: أنا بابا نويل…يا ماما نويل… وقف مجدي ليبدأ أجواء سكس نار في ليلة الكريسماس كما لم يقع بمخيلة هيفاء.
تجمدت هيفاء في موضعها من دهشتها و من منظر حبيبها مجدي المضحك فاتسعت عيناها ببسمة شقية وهمست : بابا نويل…مجدي ضاحكاً: و هدية بابا نويل هتعرفيها دلوقتي.. و غمز لها..تسارعت دقات قلب هيفاء في صدرها و فهمت إيحاءات مجدي و أحست ببلل يقطر من بين فخذيها؛ فهي مشتاقة بشدة لمجدي و تريده أن يقدم فسألته تؤكد عليه: يعني هديتي موجودة…! برقة أجابها مجدي مقترباً: أكيد…عاوزة تعرفي أيه هي؟! بلهفة هزت هيفاء رأسها فابتسعت بسمة مجدي: هانولعها النهاردة ههه… اتسعت ابتسامة هيفاء و لمعت عيناها الواسعتانو أصبحت كالقطة الحايحة في موسم التزواجو اقتربت هامسة: ازاي…!! دنا مجدي من شفتيها بشفتيه وراح يلثمها برقة: زي كدة…ساحت هيفاء الفتاة الجامعية في السنة الأخيرة من تجارة و أطبقت جفنيها فالتحمت شفاهما مجدداً و اشتعلت نار القبل!! حملها مجدي فضحكت ثم طرحها على الأريكة ليمارس معها سكس نار في ليلة الكريسماس فرقد فوقها وراحت تقبله بشغف و يقبلها بلهفة فأخذا يتهارشان و يتحسسان بعضهما ولم تفترق الشفاة من الشفاة فهيفاء تدعك صدر مجدي المشعر و مجدي يدعك بزاز هيفاء المنتفخة الغضة و تصطك الأسنان و تنغرز الأظافر في لحم ظهريهما و معركة الألسنة مشتعلة! كانت هيفاء شقية ذلك اليوم فخلعت زي مجدي بسهولة و بسرعة و كذلك مجدي خلعها قميصها و البرا فألقاهما على الأرض. راحا يتلاحمان اللحم فوق اللحم و مجدي يسخن هيفاء من بين فخذيها و كذلك يد هيفاء تسللت إلى زبه الذي شد بقوة! فتح مجدي ساقي صاحبته وهمس في فمها: خدي بالك… هاخد الحلو قبل العشا!! اشتعلت وجنتا هيفاء من إيحاءات مجدي و غطت وجهها ضاحكة ضحكة غجرية: بجد؟! مجدي: أكيد… ثم مد يده ليخلع عنها تنورتها فألقاها بسهولة ثم راح يدلي الأندر وير وراح يدعك كسها لتشهق صاحبته! راح مجدي يمص حلمتيها المنتفختين و يكبش لحم حبيبته وهي ساخنة جداَ و تطلق آهات ممتعة مثيرة لينسحب مجدي فوق غض جسدها حيث بين فخذيها فيفرجهما و يدس رأسه بكل قوة!! راح يلحس نظيف كسها و يتشمم مشافرها المقببة المنتفخة و ينتشي و رائحتها تستفز زبه المنتفخ بلبنه! جعل يمص بظرها الهائج المتورم حتى أنها ارتوت و صرخت و تقوس ظهرها بفعل النشوة وهي تطلق آهاتها المجلجلة! أرعشها ثم أقبل يقبلها من شفتيها: مبسوطة…أكلت هيفاء شفتيه ثم طرحته وراحت تمشي فوق جسده و تمسك عزيزها!! أمسكت زبه وصرخت: هاكله أكل…هجمت عليه تمصصه و تلحسه و تدلعه بكل قوة حتى كاد يفق منيه! ألقاها مجدي أسفله وراح يعتليها و ركبها وجعل يفرش كسها برأس زبه و يدخل طرفه دون الغشاء وهو ينتشي بقوة وهي ترتعش للمرة الثانية!! ظل يفرشها وهي تولول وهو يأن من هكذا سكس نار في ليلة الكريسماس و يدفق منيه الغليظ الكثيف فوق بطنها و بزازها…