أنا محمود شاب 25 عام أعمل في شركة مبيعات اسكندراني خريج تجارة أعزب هاتكلم عن حبيبتي صفاء من عامين قبل التخرج أو في آخر سنة وحكايتي معاها و الموقف اللي عمري ما هنساه لما كانت حبيبتي عارية بين أحضاني ليلة عيد العشاق ويا ريتها ترجع زي زمان. اتعرفت عليها في آخر سنة لما كان واحد صاحبي واقف مع زميلته من آداب وجت مرة واحدة صفاء سلم عليها صاحبي و أنا كنت بعيد. من أول ما شفتها قلبي نبض ودق مع أني كنت باعرف بنات كتير ولا كان يفرق معايا. بصراحة جسمها عجبني أوي حاجة كدا زي المليكان أفخاد مبرومة و مؤخرة بارزة عريضة وصدر نافر وحجاب سكسي أوي كانت بتطلع قصة شعرها منه فكانت حاجة تهبل!صاحبي مرة واحدة جه سلم عليا وسابهم فسألته عن البنت دي قلي أنها صفاء في تالتة آداب. تحت إلحاحي أخدني وعرفنا على بعض! بنت لذيذة أوي شبه مي عز الدين في بديات تمثيلها بس افرق انها محجبة حجاب كدا وكدا. قعدنا نكلم و عرفنا بعض ومن يومها وعرفتها وعرفتني لحد أما أخدت رقم موبايلها.
أخدنا على بعض اوي وبقينا نتمشى عالبحر وناكل ترمس ودرة ونروح كافيهات وبصراحة صرفت عليها كتير لأني كنت واقع صبابة فيها. في مرة اعترفت بإجابي بيها فهي كمان قالتلي أنها بتحبني. ساعتها حسيت أني في سابع سما شعور محدش يرعف يوصفه غير اللي جربه. حسيت أني ملكت الدنيا أني نابليون بونابرت أني الإسكندر أني أجمل شاب في الدنيا وفاقتكرت ساعتها اغنية كاظم لما بيقول. قولي أحبك كي تزيد وسامتي فبغير حبك لا أكون جميلا…فعلاً حسيت أني ملك! حبنا مكنش عذري لا كان حسي أوي يعني هي معجبة بوسامتي و طولي و أنا بجمالها الأخاذ. بقينا نتكلم بالتليفون كتير و الكلم جرنا للجوانب الجنسية واعرتفت لها أن جمسها يجنن و أني نفسي أنام معاها فكانت تسكت ولما أسألها: مالك ساكتة..,كانت تتنهد وتقولي بصوت مبحوح: لا بسمعك…كمل…! كنت بأجيبهم على نفسي وهي كمان تفاعلت معايا وكانت بتمارس العادة السرية معايا في التيلفون. كنا بردو بنتقابل في المجمع و نمشى لوحدينا فكنت لما أنفرد بيها ابوسهافى شفايفها وساعغتات كنت باروح احضر معاها محاضراتها و كنت بأقفش في بزازها الكبار وهي تحسس فوق زبري و كنت أمسك طيزها من فوقك الهدوم ابوسها جامد أوي فى الكلية وتمسك زبرى من على الهدوم وألزقها فى الحيطة وانيك فيها بس واحنا لبسين لحد أما جه اليوم اللي بقت صفاء حبيبتي عارية بين أحضاني ليلة عيد العشاق وكانت أسخن ليلة أمر بيها في حياتي!
كان أخويا الكبير مشتري شقة في سيدي بشر وبيشطبها و كانت خلاص واقفة على الدهان وشية حاجات و كان فيها سرير كان هو ساعات بيريح عليه هناك. تواعدت أنا وهي في عيد الحب و كانت الصناعية خلاص بطلت تيجي لان أخويا شطب فلوس وهناك جبت أزازتين بيرة على فاكهة على دبدوب وقلب هدية ليها!! جاتني صفاء بطقم يادين أمي خطير أوي!! كان مبين بزازها الكبيرة ولا البنطلون كان مبين طيزها لانه كان ليجن أسود يبين كسرات وراكها النارية! أول ما دخلت أخدتها في حضني طوالي وزنقتها ورا الباب وبوستها بوسة سيحت جسمها بين أيديا وحسيت أنها هتقع فشلتها بين أحضاني ودخلتها اوضة النوم ووقفتها على رجليها وبقيت أبوسها وفكتلها الطرحة بيدى ورمتها على السرير وقلعتها البودي و الليجن وبقت حبيبتي عارية بين أحضاني ليلة عيد العشاق وهي تضحك و تقلي : طب بالراحة طيب ..طيب مش كدة… بقت حبيتي عارية بين أحضاني ليلة عيد العشاق ونيمتها على السرير وفضلت أمص في بزازها ونزلت على جسمها مص اوووى اوووى لحد ما وصلت لكسها و أول ما لمس لساني كسها لقتها ارتعشت ومسكت دماغي فضلت الحس كسها وفضلت أمص في شفايف كسها وكان عسل كسها طعمة حلو اوي وكان زنبورها على هايج منفوخ سخن ففضلت أمص فيه واعضضه بسنانى وهي تصرخ لحد اما بقت تترجاني:محمود مش قادرة نكنى بقا …فركبت فوق بطنها ورحت ماسك زبري وحاطه في بقها وشفايفها حسيت بكهرباء وفضلت حبيبتي تمص فى زبرى وانا مش قادر لحد ما جبتهم فى بوقها وعلى بزازاها! بقيت أبوس في كل حتة في جسمها وزبي وقف طوالي ة وبقيت أقلبها لعى بطنها و أبوس و ألحس في طيزها الناعمة وهي عمالة تان و تتأوه وبقيت أتف في خرم طيزها و أدعكه و ادعك زنبورها لحد أما هى جابتهم تانى! حطيت زبري في مدخل كسها وبقيت أفرش طربوشه في مدخل كسها بس كنت حريص اني مفتحهاش لانا دا اتفاقنا من الأول فبقيت افرشها من كسها وهي تولول وتقول:حلو اووووووى نكنى كماااااااااااان…وبقيت أقفش بأيدي في بزازها و اشد الحلمات وهي تصرخ. قلبتها على بطنها وحطيت زبي بين فخادها على مدخل كسها وبقيت افخذها وهي قوست ظهرها بقت تلعلب في زنبورها لحد أما جابتهم تالت مرة و أنا جبت فوق طيزها ورحت هابد جسمي فوق منها.