لا أعلم ما إذا كان ذلك طبيعيا أم غير طبيعى ، وضع يمكن التغلب عليه أم هو يستعصى على الحل والعلاج. هذه ليست قصة، بل هى قصة مشكلة والتى بدأت مع حبيبى الذى يعشق المص، مص قضيبه وممارسة الجنس الفموى معه دون اعتلائى وممارسة الجنس معى بالطريقة التقليدية وهو إدخال ذبه فى كسى لأستمتع أنا و يستمتع هو كذلك. ولكم أن تعلموا أنى سيدة مطلقة قد ذاقت النياكة وذاقت ماء الرجال يجرى داخل فرجها، وأنا فى الحقيقة أكاد أن لا أصبر عليه كثيرا وخصوصا وانا أعانى منذ ثلاثة شهور مع حبيبى هذا الذى يعشق مص ذبه بكلتا شفتيى حتى يقذف دون أن ينيكينى ويشبعنى كما كان ينيكنى زوجى السابق. ولكم أن تقدروا حجم حجم ألامى النفسية و الجسدية من عدم نياكة حبيبى لى بالطريقة التقليدية وهو التقاء قضيبه بفرجى، أقول لكم أننى لم أختتن فى طفولتى وترك بظرى تنمو أطرافه العصبية على طبيعتها ، فصرت أشتهى الجنس بجنون وربما أحببت حبيبى هذا الذى يعشق المص بسبب عنفوانه البدنى، ذلك غير وسامته وصفاته الأخرى.
فى إحدى حفلات الزواج التى دعيت إليها، تعرفت على حبيبى والتى من يومها الى الآن وأنا أعشقه ولا أستغنى عنه. دعتنى صديقتى إلى حفل زفافها وكنت آنذاك مطلقة حديثا من زوجى السابق الذى كان لا يكفينى جنسيا، وكان يتركنى أتالم من شدة الإحتياج الجنسى إليه وإلى النياكة دون أن يشبعنى. أعجب حبيى الذى يعشق المص بى إعجابا شديدا لما رآنى فى حفلة زفاف صديقتى وأعجب بجمال عقلى وجسمى كما قال. فأنا سيدة فى العشرينات من عمرى جميلة ومثيرة جنسيا وهو قد أحبنى خصوصا لغلظة شفتىي غلظة ليس بالكبيرة كما اعترف هو لى . تعرفنا على بعضنا البعض وتبادلنا أرقام الهواتف المحمولة ومن ساعتها إلى الآن نتقابل بل ونتعاشر جنسيا. كنت أحدثه فى الهاتف يوميا وكان الحديث يتطرق الى مفاتنى ، فكان هو يمدح جسدى المثير وبزازى المكورة الناهدة ووجهى السكسى وأردافى المكن كما يحلى له أن يصفهما، وكنت أنا أضحك من كلامه وأقول له أن يصبر الى أن نتزوج فيفعل بهما ما يشاء. كان مجنونا بجمال شفاهى لغلظتهما النسبية وخصوصا وقد تخيلهما وقد التقما ذبه وراحا يمصانه ويرشفانه كما يرشفان عصير المانجو أو الجوافة. كان وما زال لا يذكر غير المص ومذاقه الجنسى الغريب وكيف أنه يستلذ فمى وأن يخترق ذبه بلعومى ليصل إلى أحبلتى الصوتية.
قبل ثلاثة شهور، قبل أن نتزوج، كنت أمارس مع حبيبى الذى يعشق المص، هكذا أصفه دائما، كافة أشكال الجنس بكافة الأوضاع. وقبل أن أصف لكم المشاهد الجنسية التى كانت تحدث بيننا قبل الزواج، أحب أن أعرفكم بحبيى هذا. هو شاب فى العشرينات مثلى، لم يتزوج، ولكنه كان خبرة بالنساء وبفنون الجنس وكنت أعرف ذلك عنه قبل الزواج من معارفه والوسط المحيط به، وكنت أستحسن ذلك؛ لأنه سيعرف كيف يمتعنى جنسيا، وأى شئ أحب لدى المرأة من الرجل الذى يعرف جيد كيف يتعامل مع الجسد الأنثوى ويروضه؟! كان ومازال وسيما قسيما ذو ملامح رجولية وشارب كثيف وعضلات تدل على القوة البدنية التى تشتهيها أى امرأة، وخاصة امرأة مثلى شبقة الى الجنس باستمرار الذى قد يكون سببه كونى لم أختتن فى صغرى أو لأسباب جينية وراثية، لا أعلم على وجه التحديد. أعجبتنى قوته وفحولته وتوهمت أنه هو الذى يشبعنى من حرمانى الجنسى مع طليقى السابق، والذى لم يكن يكفينى فى هذه المسائل. فى يوم من الأيام قبل الزواج، وكنا قد اتفقنا على موعد للزفاف، دعانى هو لنذهب سويا الى شقته لكرى أرى عش الزوجية السعيد الذى سيشهد أحلى ايامى كما توهمت. دخلنا شقته وكانت غاية فى الترف والرفاهية، وظللنا فيها ساعتين اغترفنا فيهما من فنون الشهوة ما لذ وطاب ما بين تفريش ومص ولحس ومداعبة ونياكتى من دبرى. دخل هو الحمام ليأخذ دش لإزلة إرهاق العمل، وبينما أنا أمد له يدى بالفوطة التى نادنى لأعطيها إياه، إذا به يجذبنى داخل الحمام وكنت قد خلعت عنى ملابسى الرسمية وبقيت فقط بملابسى الداخلية. رحت ألكمه فوق صدره وهو غارق فى الضحك وانا مبتسمة مغتاظة من فعله حتى أمسك بيدى واخذ يقبلنى بعنف لم أعهده ونحن غارقان تحت أمطار الدش.أخذ يفرك بزازى بيديه فأحسست بارتخاء يسرى فى جسمى فتركته له يفعل به ما يريد، فخلع قميصى عنى وراح يمص حلماتى وقد انتفخا وأحسست بانتشاء ولذة طاغية.مصصت له أنا أيضا ذبه حتى انتصب شامخا عاليا وانا أنتظر منه أن أركع له على أربعتى ليدخله فى كسى من الخلف ولكنه طلب منى أن أمصه له طيلة ربع ساعة كاملة انتشى هو فيها غاية الانتشاء حتى اختلط ماءه الأبيض الغليظ بماء الدش فجرفه الى البالوعة. ولكى يمتعنى هو أيضا أنامنى فى البانيو وراح ينيكنى ولكن بإصبعه ويلحس لى كسى والذى كان أكثر من رائع فى الحقيقة ، أخذ يمتص بظرى حتى كدت أغرز أظافرى فى ظهره العارى من فرط اللذة وهو فوقى الى أن قذفت وارتويت. تزوجنا بعد هذه النيكة، وهو مازال يعشق المص حتى يقذف ولا يمتعنى بإدخال ذبه وإخراجه من كسى وبصوت ارتطام بيضاته فى بظرى والذى كنت أحلم بهما من قبل. هكذا كان حبيى الذى يعشق المص منذ ثلاثة شهور من زواجنا الى الآن، وأنا أرجو أن يتغير ذلك فى الايام القادمة لأننى ما زلت أعشق نياكته.