أنا سعيد 43 سنة ، مهندس الكترونيات في شركة انترناشيونال، ومراتي دكتورة أسنان 30 سنة، وعندي طفلين سكر زي العسل. مراتي برده ست جميلة وسكسي وبتقضي كل طلباتي ومش مخلياني عايز حاجة من الناحية الجنسية . دا حتى عيني من يوم ما اجوزتها مزغتش بره، بس زاغت فعلاً على طياز الخدامة اللي هي نفسها جابتها تنضف الشقة الواسعة اللي اشترناها بالشيئ الفلاني. اعرفكم بطبيعتي ، أنا راجل بحب أبصبص على بزاز وطياز الحريم أول ما يمشوا قدامي. عيني بتقع على طيازهم وبزازهم وانا ببصراحة حبيت طياز الخدامة، اسمها هياتم، وبزازها بس نكتها في كسها الشقي بس برده بفلوس لأنها كانت موس، زي النشار طالع واكل نازل واكل. دي مكفهاش أن مراتي بتديها على قلبها فلوس اد كدا كل أول شهر، لأ دي قبل ما نيكها قلتلي ما معناه شخلن جيبك يا معلم. أمال عاوز تتمتع وتنيك ببلاش.
بس بأمانة كانت صاروخ وأنا بصراحة مش عارف مراتي عميت في نظرها وجبتها ليه بالحلاوة دي. شعر أسود طويل وبزاز شادة واقفة ومربربة وطياز سخنة توقف ذب العنين اللي ملهوش في الستات. يكنش مراتي جبتها عشان تغريني وتوقعني في شر أعمالي؟! بس أنا نكتها في كسها ولحد دلوقتي بانيكها في كسها ومحصلش حاجة. المهم مراتي بسبب شغلها بترجع متأخر والعيال بيكونوا في مدارسهم الأجنبية. في يوم كدا كانت فرصتي أني أجرب مع الخدامة المكنة دي وده كان يوم ساقع وأخدت إذن من الشغل وكنتش مراتي في البيت. كانت الخدامة هياتم بتشتغل لابسة جلبية الشغل اللي اتبلت عليها ولصقت فوق بزازها وطيازها وانا شفتها ونفوخي طار. قعدت على كنبة جنبها وفضلت ابصبص عليها لقيتها هي جات تحت رجليا وتنضف تحتهم وكأنها بنت الكلب عاوزة تولعني. شفت بزازها والفرق اللي ما بينهم ! كانوا يخبلوا بيض ومربربين وحلماتها وردية . دي حتى مكنتش لابسة ستيانة! قلتلها: ايه يا بت الحلاوة دي! فقالت وهي بتبرق ليا: بتقوزل ايه! فقلتلها وخفت أحسن تقول للي مشغلاها اللي هي مراتي: لأ ولا حاجة… اشتغلي كملي خليني اشوف شغلي انا كمان! فقوم هي تقولي بغنج: انا عارفك يا باشمهندس كل اللي يشوفهم، يموت فيهم.. ألفين جنيه . قلت ايه؟ انا اندهشت وقلتلها: ايه ده هو انت فاهماني! بس انت بتتناكي بفلوس ولا ايه. ايه يا بت دي كتير أوي. اوم الممحونة تقوم وتكبس علىي بصدرها وتخلي جسمس يتنفض من حلاوتها: اصلي .. اصلي ياباش مهندس جوزي قاعد مالشغل وانا ورايا عيال… آآه م بتحبني. وراحت كابست ببزازها على وشي ورحت ماسكها وهاتك يا بوس وأنا بقلها: اللي .. اللي انتي… عاوزة.
كنت أنا بنهج واللبوة هياتم الخدامة بين دراعتي وسابت الحاجة في ايديها ورحت أساحب الجلبية فاتعرت قدامي وسلت الكلوت وانا بتجنن من طعامتها ورحت بسرعة قلعت القميص والبنطلون ومعاه البوكسر ورحت أضرب في المليان . وفضلت ابوس فيها وادعك فى كسها بذبي على الهدوم وقلعتها السنتيانة وياه على جمال بزازها يا جماعة انا بعشق البزاز الحلوة فضلت ابوس فيهم وادعك فيهم زى الطفل وروحت طالع ابوس فى شفايفها شوية وهى انا سامع منها تنهيدات ونزلت دعك بصوابعى فى كسها وانا نايم عليها ببوس فيها يااه على احساسها هو بتتلوى تحتيا ااه يا جماعة احساس جميل وكل اة بتطلع بتطلم بمحن ودلع وغنج . المهم نزلت على بزازها السمان بوستهم وبايدى الشمال فضلت العب فيهم . مسكت ذبي وقالتلي : ايه دا حلو خالص وريني كدا ونزلت مص بشفايفها الحلوين روحت شايلة من فمها ونمت عليها وفضلت ابوس فيها كانت ابتدت تفوق بقى والعب فى بزازها وهى تقولى بحبك وطبعا ذبي عمال يدعك فيها من تحت قلت لها : ادخلو . قالتلى: فين. قلتلها : فى كسك قالتلى: دخله بس بالراحة عليا عشان انا خدامة غلبانة. قلتلهل : انت غلبانة .. دا انت لبوة بتتناكي يا منيوكة انت ياعسل. المهم وهي تحتي على الكنبة حطيت راس ذبي على اول كسها وابتديت افرشها وهى بتخد نفسها بصعوبة ورحت نكتها في كسها الشقي الغالي لأنه بفلوس يا جماعةوهي اخدتنى فى حضنها وفضلت ابوس فيها والعب فى بزازها اللي مش احمرت من كتر اللعب دي بقت كاسات دم. المهم فضلت ادخله جوة كسها الحامي واسحبه واطلعه فراحت هياتم شهقت شهقه يالهوووووى وفضلت طالع نازل طالع نازل زى القطر وهى اة اة اة اة اة اوف يا باشمهندس مش قادرة هموت براحة. كلامها ومحنتها وكسها القي كانوا بيطيروا عقلي ففضلت حوالى ربع ساعة انيك فى كسها الشقي وخفت انزل جواها تحمل مني فنزلت على بزازها وانا بشهق وبلهث ومش قادر أخد نفسي من التعب والمجهود بعدم نكتها في كسها وحبيت طياز هياتم الخدامة وبزازها النار. بعدها جه وقت الجد والألفين جنيه يا معلم فطلعتهم زي الألف.