عاد حسن أبو علي من سفره في المملكة العربية السعودية وهو قد ناهز الثامنة و الثلاثين و معه ثروة لا يستهان بها. عاد ليتصل به مديرو مناطق شركته القديمة فهو ناجح في إدارته و يريدون أن يفيدوا من خبرته في البيع و التسويق. كان صاحبنا يخطط أن يفتح شركته الخاصة و غن كانت صغيرة إلا أنه قبل أن يعمل كمدير فرع في شركته القديمة. عاد إلي مصر مبيض لمة الشعر عازب لم يزل لا تراوده فكرة الزواج و النسل إلا قليلاً! ولكن إن ابيض مفرق رأسه فإن شبق صاحبنا و فحولته لم تزل بعافية لم يأتي عليها الزمان فنري في تلك الحلقة حسن أبو علي المدير الناجح يفرش مندوبة داعية طبية داخل مكتبه و تمص زبه حتي قذف حليبه فوق لحمها الأبيض الشهي.
عمل مدير فرع فراح بشخصيته الجبارة ويساعده في ذلك لباقته و خبرته و كذلك قسامته و وسامته المعهودة في أن يكثر من صفقات بيع الأدوية التي توزعها شركته. كان الفرع يحقق نسبة أرباح تفوق العشرين مليون في الشهر فزادها حسن أبو علي إلي ما يقارب الثلاثين في خلال ستة اشهر فطبقت شهرته و نجاحه الإدارة المركزية في القاهرة و أقيمت له حفلات التكريم. أصبح مضرب المثل و بات محط الأنظار فإليه تهفو قلوب الفتيات العاملات معه و صاحبات الصيدليات من الصيادلة الإناث متزوجات أو غير متزوجات ثيبات و أبكارا! حسن إدارة و لباقة و قسامة و وسامة و ثقة بالنفس وهو فوق ذلك أربعيني كهل أعزب! كن البنات العشرينيات يتهامسن عند رويته وهن جالست أمامه مكاتبهن: أيه المدير المز ده….فتهمس زميلاتها: يا حلاوة شعراته البيض في راسه.. وأخرى: أه لو يجوزني ساعتين بس….!! قدمت مساءً في الثالثة عصراً مندوبة دعاية طبية مسيحية متبرجة شبه عارية مدكوكة عفية مثيرة شديدة الإغراء الردفين و البزاز. دخلت عليه مكتبه فرحب بها و حيته: مساء الخير أستاذ حسن… راقته و ابتسم فرد تحيتها بأحسن منها: يا مساء النور…دا الشمس و لا القمر طل علينا…ابتسم فرقتها جداً مغازلته اللطيفة و رقت له: ميرسي أوي لذوق حضرتك…أنا لسة مبتدأة و يا ريت حضرتك تساعدني…لم يدعها تكمل: بس كدة…اللي انت عاوزاها …باين عليك خريجة علوم….مندوبة دعاية طبية…هه أصناف ايه و شركة ايه اللي عاوزه تشغليها…من ذلك اللقاء وقع صاحبنا في نفسها فراح حسن أبو علي يفرش مندوبة دعاية طبيبة داخل مكتبه و تم زبه حتي قذف حليبه بعد مقابلتين…
انبهرت مايا مندوبة دعاية طبية: حضرتك عرفت منين..انا لسة مكلمتش… ضحك صاحبنا و عيناه بين بزازها البادية الفلقات: حبيبتي…الشعر الأبيض ده مش شوية….خبرة في الدوا عشر سنسن…لمحت مايا اتجاه عينيه فراقها أنها راقته فرقت بدلع: طيب…ممكن تساعدني…و اللي انت عاوزه أنا هعمله…في اللقاء الثاني بعد أن سوق أصناف شركتها راحت لتشكره ثم أخرجت هدايا قيمة من حقيبتها فضحك صاحبنا: خلي حاجتك معاكي…أقلك سر بس ميطلعش… همست مندوبة دعاية طبية و مطت شفتيها ببسمة و قد انحسرت عمداً المني جيب من فوق فخذيها الساخنين: اعتبرني كاتمة أسرارك يا أستاذ حسن…ابتسم وقال: انت جميلة…جميلة أوي…و الجمال يفرض نفسه… فهمت مايا وتمت الصفقة علي أن يفرش مندوبة دعاية طبية داخل مكتبه و تمص زبه حتي قذف حليبه وهو ما تم..نهضت مايا و كانت فتاة مسيحية جريئة خبرة فأغلقت الباب وقالت بغنج: أستاذ حسن…أنا قدامك اهه…نهض إليها فابتسمت و أمسك كفيها فقبلهما فأحس منها رعدة فهمس: انت خايفة…قالت بدلع: لأ..اصلك مز أوي… ضحك وقال وهو يقبل شفتيها: انا قلت برده…انك خبرة أوي…انزل بنطاله و راح يخرج بزازها يمصمهما و مندوبة دعاية طبيبة تأن و تتأوه: أمممم..اوووووه… ويدها ملقاة فوق كسها!! أرخاها فوق سطح مكتبه العريض و انزل كيلوتها الفتلة من بين ساقيها وراح يوسع بينهما ويداعب زنبورها لتهتاج مايا: أي أي أي …أوووووف…همس لها: انت مفتوحة قبل كده…شهقت مندوبة دعاية طبية: يا خرابي…انت دي كمان عرفتها…راح بزبه حسن أبو علي يفرش مندوبة داعية داخل مكتبه و إحدى كفيه تعتصر بزازها و تراوح ما بينهما و يقرص حلمتيها و يشدهما و مايا تتلوي و زبه يمرق ما بين الشفرين و يضرب الزنبور الذي طال بقوة! ارتعشت الفتاة إذ لم تكن مختونة و ألقت شهوتها فوق زب حسن أبو علي. صفعها علي وركها : قومي ..مصييلي…جلس عي كرسيه و ركعت مندوبة دعاية طبية أمامه و أولجت زبه بفمها. راحت تمص زبه داخل مكتبه و هو يتحسس بزازها و يتمحن و الفتاة تلوك زبه بغنج و دلع كبيرين ليفلت زبه منها يوصيها: سر ما بينا… مجدداً و سريعاً التقمت الفتاة زبه تمصه وهي في وله من وسامة زبه و طعمه في فمها. كانت تمص زبه داخل مكتبه و عيناها ذابلتين معلقتين بعيني حسن أبو علي المدير الناجح. حتي أن و اطلق صاحبنا أهاته فهمس: كفاية…و أفلتته مندوبة دعاية طبية بالكاد ليشرع في قذف حليبه فوق وجهها من فرط الانتشاء..