سنري في تلك الحلقة أبرز سمة في شخصية صاحبنا وهو حسن أبو علي النياك فنري معه مغامرات سكس عربي و نيك رهيب في الفندق. ففي الصباح استعد حسن أبو علي و ققصد مكتب الدير العام ليجد عنده من انقذها من الغرق وهي أخته أميرة فابتسم وقال: ألف سلامة عليك يا هانم… ابتسمت برقة أوقالت: ميرسي أوي يا حسن… عارف مهند بيه بيقولي عليك كلام كويس جدا… و انك رفضت تقبل أي مكافاة علي واجب انت قمت بيه… شكرها صاحبنا و قال: فعلاً دا واجب يا فندم…حمداللة علي سلامتك مرة تانية…. قال مهند أخوها المدير: بص يا أبو علي….أميرة دي هتبقي مشرفة عالقسم السري أو ده…علي فكرة مدام يسرا و صلت … يلا يا بطل المطلوب منك تعرفها بنفسك وورينا شطارتك معها بقا….
استأذن حسن أبو علي و صعد إلي الجناح التي تم حجره لمدام يسرا. شاهدها صاحبنا فلمعت عيناه علي امرأة مستديرة الوجه في بداية الأربعينيات ذات عيون رمادية مثيرة و قوام مشدود و خصر رشيق و أثداء نافرة و طياز نافرة رشيقة و شفاة حلوة ضيقة ! كان حول الجناج البودي جارد الموكلين بها و سكرتيرة اسمها نشوي كانت تبتسم حينما تري صاحبنا! أدخلته فسأل حسن أبو علي عن مدام يسرا فقالت له أنها في الجاكوزي و انه بإمكانه الدخول إليها! قلق حسن أبو علي النياك قليلاً إذ هو مقدم علي مغامرات سكس عرب و نيك رهيب كمهمة و عمل ليمتع تلك السيدة.
توجه إلي الباب و طرقه فأتاه صوت ملائكي ناعم بأن يدخل فدخل و عرفها بشخصه فقالت له و في عيناها لمعة تجاه صاحبنا و قالت له أن يدخل معها وراحت تبسم له. بدأت المهمة و أخذ حسن أبو علي يخلع ملابسه ببطء كي ييثر رغبة تلك المتناكة بالأجرة ثم أخرج من حقيبته مايوه لزوم السباحة. أخذت مدام يسرا ترمق حسن أبو علي بشبق بالغ و هياج فهمست له: ممكن تيجي جنبي… قال صاحبنا لها: طبعا …ثم انسحب بقربها و مد زراعه حول كتفيها فنامت على كتفه العريضة ويدها تداعب شعر صدره وتتحسس عضلات بطنه وصدره وهي ترمقه بشهية بالغة! قبلها قبلة خلال ذلك, قبلة شديدة اخذ فيها لسانه يغتصب لسانها و كفه افلتت طرف خيط سو تيانتها ليري حسن أبو علي أحلي بزاز بحلمات منتصبة لونها أسمر أثارته بقوة! راح يلغب في بزازها حتي استرخت تماماً فرفعها بين زراعيه القويتين و لا زال لسانه يلعق لسانها يسخنها. القاها برفق فوق السرير و مددها و خلص لسانه من لسانها و خلع المايوه وزبه شادد بقوة بالغة منتصب بمرأي من عينيها الشبقتين. فجأة نهضت و التقمت مدام يسري زب صاحبنا تتناوله بالمص و اللعق و اللحس كممثلة بورنو شهيرة خبرة!! كادت تقذف بمنيه من فرط غنجها و لبونتها وهي ترضع زبه. سحب زبه ثم استلقي و إياها في و ضع 69 فراح يلحس لها كسها وبظرها وتنزل كميات من الشهد والعسل كبيره وهي توحوح بقوة و صاحبنا لا يرحمها. كذكل كانت هي تمصص له بقوة. فجأة شقلبها حسن أبو علي النياك ليشرع في مغامرات سكس عربي و نيك رهيب في الفندق فأردقها ثم وضع تحت طيازها وسادة لتفتح هي ساقيها مشتاقة لزبه! وضع زبه بين أشفارها يحككه بقوة فيهم وهي تحاول ان تطبق ساقيها من النشوة فيفتحهما صاحبنا فيدس رأسه و يفرش به زنبورها و شفريها كأنه سيدخله ثم يتراجع به و يضربها برأسه ضربات علي كامل كسها فتوحوح فتنطق مدام يسرا: ابوس ايدك نيكني مش قادره كسي نار من جوه ….حرام عليك دخله أبوس رجلك مش مستحمله أكثر من كده…أولج حسن أبو علي النياك زبه فيها فانزلق بقوة و تركه داخلها وهي غائبة من اللذة عن الوعي! لم يكد حسن أبو علي يهز وسطه حتي راحت مدام يسرا تأن وتوحوح وتتحرك معه و تطلق آهات و أنات و شهقات و زفرات و كلام و حروف مقطعة غير مفهومة و كانها تهذي من حمي!! راح حسن أبو علي النياك ينيكها و يدك كسها وقد مال علي بزازها يلتقمها فيمصمصها و يقبلها و كلك خديها و شفتيها. أخذ ينيكها حتي راحت تتأثر و ترتعش و تنتفض و حسن أبو علي في سكس عربي و نيك رهيب في الفندق و زبه في أقصي متعة تكبر مع متعة متناكته الموكل بإسعادها. حتي ارتعشت و ارتعش معها صاحبنا و زبه راح يطلق قذائف منيه الحارة داخل كسها المتلهب ليلقي بجسده ناهضاً عنها إلي جوارها وهو يلهث وكذلك هي تلهث بقوة. دقائق وهي مطبقة الجفنين مرت لتهمس في أذن صاحبنا: انت أزاي عملت في كدا…وأرخت شفتيها تحتضن شفتيه تطلب من حسن أبو علي النياك المزيد من المني الساخن الدافق..