أثناء سفر عائلة حسن أبو علي إلى بلدتهم الريفية، ظل هو بمفرده في المنزل. وكما نعرف فهو يحب الجنس جداً ولا يتوقف عن الرغبة في مضاجعة النساء من كل الطبقات. المهم في أحد الأيام أنتهز فرصة غياب عائلته وأتصل بأحد أصدقائهة وحاول إحضار إحدى فتيات المتعة لقضاء اليوم معهما، وذهب لشراء الحشيش وبالطبع الواقي الذكري. فرصة قد لا تتكرر. وتبقى معهم 100 جنيه من أجل فتاة المتعة. اتصلا بأحد أصدقائهما على الهاتف وكان متخصص في إحضار النساء. كان دائماً يدعي أنه يعرف الكثير من البنات الشراميط. اتصلا به وطلبا منه إحضار واحدة لكنه قال لا يعرف غير واحدة وكانت تريد 300 جنيه. وبما أنهما لم يكن لديهما المال قضيا اليوم في شرب الحشيش فقط وشاهدا فيلم سكس ومر أول يوم دون جنس. وفي اليوم التالي نزل لشراء الحشيش وقرر قضاء اليوم بمفرده. استمر في شرب الحشيش حتى الصباح ومشاهدة أفلام الجنس على الكمبيوتر. وبالطبع كان لديه الكثير من أفلام الجنس. أكثر من ثلاثين جيجا من أفلام البورنو المتنوعة. طلع الصباح وسمع طرق على باب الشقة. خاف جداً وظنها والدته وفكر في أن يتظاهر بالنوم حتى يخفي الحشيش. نظف المكان بسرعة والجرس لا يتوقف عن الرنين. أخفى الحشيش وكل شيء. وفتح الباب ليجد فلاحة ترتدي عباءة سوداء وإيشارب طويل وبطلنا كان هائج جداً. كانت الفلاحة بيضاء وجميلة جداً لكن بدون مكياج ولا أي شيء آخر. أتضح أنها تأتي لبيع الجبن لأمي ولما لم تجدها طلبت منه دخول الحمام وستنصرف.
نظر حسن أبو علي على الفلاحة من ثقب الحمام، وكان الباب به ثقب كبير من الأعلى وهو ظل يتلصص عليها حتى أنتهت من التبول ورفعت الكيلوت الاستريتش الذي كانت ترتديه. وعلى الفور ذهب لفتح باب الحمام مع العلم أن باب الحمام من غير قفل ولا أي شيء يغلقه. فتح الباب وكانت الفلاحة مستديرة بظهرها تقوم بشد السيفون. وضع يده على فمها وطلب منها ألا تصرح ووضع يده الأخرى على كيلوتها وأعطاها بعبوص خفيف وقال لها بصوت خفيض أنا هأنيكك وأنت هتتجاوبي معايا وإلا هأقول عليك حرامية وجيتي تسرقيني. فالأحسن إني أنيكك وترحيني وأريحك. قال لها هذا وهو يضع يده على فمها ونزلها الكيلوت الاسترتش على الآخر وطلب منها أن تقلع الجلابية ولا تحاول أن تقاوم. قلعت الفلاحة الجلابية وهو قلعها الكيلوت الاسترتش. وقال لها أنتي دلوقتي قدامك حلين ملهمش تالتة تنزلي عريانة قدام الناس وتبقى فضيحة بجلاجل أو أنيكك بشويش. ورفع يده من على فمها لكي يسمع أحلى وأجمل رد سمعه في حياتي. قالت له ماشي بس مش عايزة حد يعرف اللي حصل. قال لها طلباتك أوامر ولا كأني شوفتك خالص. وهي خرجت من الحمام لا ترتدي سوى التي شيرت من فوق وتحته تي شيرت آخر وملابس كثيرة. المهم ظل يقلعها حتى وصل إلى السونتيانة وقلعهلها وهو يقبلها. ظل يلعب في جسدها ومن ثم تركها ليفرد سيجارة حشيش لكي تحلو الليلة. وطلب منها أن تشاركه اللحظة. ويبدو أنها كانت أول مرة في حياتها تدخن. علمها كيفية شرب الحشيش حتى غابت عن الوعي وشعرت بالتعب.
ترك الفلاحة مع أنفاسها ودخل لكي يأخذ شاور. وهي كانت مسطولة. استحم حسن أوب علي وحلق شعر قضيبه لإنه كان طويل وخرج لها وهو يرتدي البوكسر وقال لها تدخل لكي تأخذ شاور لكنه وجدها لا تقوى على الحركة. قومها من مكانها وهي عارية تماماً وأدخلها وفتح الدش عليها وطلب منها أن تستحم وتنظف نفسها وتحلق شعر كسها. وبعد وقت طويل وجد الفلاحة تخرج من الحمام مثل قطعة القشطة لا يوجد أي شعر في جسمها. ظلت تستحم لما يزيد عن الساعة والنصف وهو يفرد في سجائر الحشيش. طلبت منه أن تشرب الحشيش مرة أخرى وهو استغل أنها غائبة عن الوعي وقلع الكيلوت وطلب منها أن تمص قضيبه. نزلت الفلاحة الشرموطة وبدأت تمص بقوة لدرجة أنه قذف في فمها قبل أي شيء. ومن ثم قام من مكانه ورفعها على السرير وأدخل قضيبه في كسها مباشرة من دون أي مداعبة وظل ينيكها لما يزيد عن الثلث ساعة في كسها وهي تخرج أصوات بنت شرموطة. وهو خائف أن يسمع أحد من الجيران فأغلق الشباك وأرتاح لبعض الوقت وجلسا ليأكلا معاً ومن ثم فتح الدرج وتذكر ساعتها الواقي والحبوب التي أحضرها للبنات. المهم أبتلع حبة فياجرا كاملة. هيجته جداً مع سيجارة الحشيش التي أشعلها بعد الأكل. قام وبدأ يمص في بزازها وهي تتألم ومن ثم أدخل أصبعه في كسها ولعب فيه ومص كسها وفجأة وهو يداعب وجدها صمتت وأرتعشت بقوة. ووجد كسها يخرج من العسل. علم أن شهوتها جاءت. قام وأدخل قضيبه في كسها وظل ينيكها حتى أفرغ منيه وهي تصرخ فيه أن يتوقف بعد أن أحمرت شفرات كسها. فقام من عليها وأخرج قضيبه من الواقي لتلحسه في فمها. وفي النهاية دخلت لتأخذ شاور وخرجت من الحمام لترتدي ملابسها وتغادر المكان وهي لا تقوى على الحراك.