مدينة شرم الشيخ في سينا منتجع ساحلي مشهور في مصر. وقد زارته منى مرتين على الأقل في السنتين الماضيتين أو شيء من هذا القبيل. الرجال والنساء من جميع أنحاء العالم يأتون إلى هذه المدينة ليتسمتعوا بقضاء أحلى الأوقات. وجوها دائماً مفعم بالجنس! كانت منى تسير على المنطقة التي تحف الشاطيء وهي تجر شنطة أمتعتها خلفها. وكانت الساعة حوالي السابعة مساءاً. وكانت منى تبحث عن مكان تقضي فيه ليلتها. وحينها ظهر شاب يبدو عليه الذكاء في العشرينيات من العمر. قدم حسين نفسه وقال لها أنه يستطيع مساعدتها لأيجاد مكان تقضي فيه ليلتها. بدأ كلاهما السير حيث وافت منى على عرضه. وبعد حوالي ربع ساعة من المسير وصلا إلى غرفة جميلة تطل على الشاطيء. كانت غرفة منفردة وتحتها محل سياحي. أعجبت بحسين بسبب اتبتسامته الدائمة ومعرفته الواساعة. كل ما كانت تريده بعض الصحبة لهذه الليلة من أجل احتساء المشروب وتناول العشاء والنوم الهاديء. لذلك سألته إذا كان يستطيع العودة إليها بعد نصف ساعة من أجل احتساء المشروب وتناول العشاء معها. عاد حسين أخذها على محطعم صديقه. كان مطعم صغير لكنه كان هاديء ونظيف ومرتب بشكل جيد. قدم حسين منى لصديقه الذي أوميء لها بابتسامة عريضة. وقدم لها زجاجة من النبيذ. وهي طلبت الفودكا وبعض الجمبري المقلي لكي تتناوله مع المشروب. وبعد النبيذ وبعض أكواب الفودكا أصبحت منى سكرانة جداً وتشعر كأنها فوق السحاب. كانت تريد قضيب في كسها. ممارسة العادة السرية لن تجديها نفعاً. وأقرب شيء لها كان حسين … كان حسين يبدو شخص جيد ليقوم بهذه المهمة … لكن في هذه الليلة كانت منى تريد المزيد كانت تريد سكس جماعي . كانت تريد شخص أجنبي أيضاً. كسها كان مشتاق وجعان! سألت حسين إذا كان يعرف أي أجانب يمكن أن تقضي معهم بعض الوقت في سكس جماعي . ضحك حسين بصوت عالي لإنه أعتقدها تمزح وقال لها إن صديقه صاحب المطعم يعرف الكثير من الأجانب أفضل منه والذي يأتون إلى مطعمه بانتظام. سألها حسين إذا كانت جادة. أومأت بالإيجاب وترك حسين الطاولة ومنى مازالت تحتسي الفودكا. وفي غضون دقائق عاد حسين سألها إذا كان زوجين أجنبيين سيكونا جيدان لها. وافقت بسعادة.
ذهبوا سريعاً إلى غرفتها. كان الزوج رجل طويل مفتول العضلات وشعره ذهبي يصل إلى كتفيه بينما زوجته تدعى ماريا جسمها صير بتضاريس تزين جسمها السكسي. في غضون دقائق كان الزوجين عرايا. ومنى أيضاً ألقت بملابسها وبدأت تنظر إليهما. كانت متفاجأة من إنهما بدأا بالفعل بممارسة الجنس على سريرها. كان جون مستلقي على السرير وماريا فوقه. وكانت تقبله بحرارة وتفرك كسها على فخذيه. جلست منى على حافة السرير وحسست على جسم ماريا الجميل. ووصلت إلى قضيب جون وبدات تداعبه. بدا قوي إلا أنه لم يكن ضخم جداً, وببطء وضعته في فمها وبدأ تمصه بحنية. تأوه جون بينما منى تمص قضيب جون بمنتهى اللذة. كان قضيب جون قوي جداً واستمرت منى في مصه. وأنضمت ماريا إليها وكانتا كلتيهما تمصان قضيب جون بالتناوب في أحلى سكس جماعي.
بدأ جون يبعص كس منى وينزلق بأصبعه داخل وخارج كسها. ومنى ممسكة بقضيب جون في يدها ويدلك مؤخرة ماريا بيده الأخرى والرعشة تعصف بها. كانت تتأوه بصوت عالي. أرتاحوا معاً وشربوا بعض سجائر الحشيش وتحدثوا لبعض الوقت. كان جون يجلس على السرير وقضيبه مستلقي بين بيوضه. منظر قضيبه وبيوضه أشعل الشهوة في منى. كانت تريد أن تعيد قضيبه إلى الحياة. صعدت عليه واستلقت بين فخذيه وتناولت بيوضه وقضيبه بلسانها المشتاق. أصبحت بيوضه أقوى وعاد قضيبه إلى الحياة. وممن ثم بدأت تمصه بكل شهوة. وبعد مصه لبعض الوقت، أنتصب قضيب جون فجأة وأمسك منى بقوة. علمت أنه على وشك القذف في أي لحظة. وفي غضون دقائق كان منيه يملأ فمها. كانت منى تريده ولم تحاول أن تترك أي قطرة تسقط من فمها. في هذه الأثناء كانت ماريا تلحس كسها بكل شهوة وجعلتها تقذف شهوتها أيضاً. ومن ثم حول جون اهتمامه وبدأ يلحس كس ماريا الأملس. استمروا جميعاً في هذه المداعبة لبعض الوقت ومن ثم أخذ جون منى وفرد فخذيها ووضع قضيبه الضخم داخل كسها مرة واحدة. انزلق بكل سلاسة في كسها الذي كان مبتل بالفعل بفعل لحس ماريا له. وظل ينيك في كسها لثلث الساعة وآهة عالية وهزة قوية قذف منيه في داخلها. كانت منى متعجبة من رؤية شخص يستطيع أن يقذف في كسها بعد أن قذف في فمها منذ دقائق معدودة. وبعد أن أفرغ منيه في كسها، أخرج جون قضيبه الذي كان مايزال محافظ على انتصابه وبدأت ماريا تلحسه. بينما كانت منى تلحس مؤخرة ماريا وجعلتها مبللة. وهنا وضع جون قضيبه على مؤخرة ماريا ودفعه. دخل بسهولة ويبدو أنهما كانا يمارسان الكثير من الجنس في الطيز. كان السير يهتز على نغمة النيك ومنى نزلت تحتهما وبدأت تلحس كس ماريا. هذه المرة قذف جون في غضون دقائق. وبعد أن أرتاحوا حوالي ساعة غادرو المكان وأرتدت منى ملابسها للعودة إلى القاهرة وزحامها بعيداً بعيداً عن أحلى سكس جماعي .