بعد خطبتي من إحدى الفتيات من الإسكندرية، بدأت حياتي تتغير بشكل كبير، وكنت لا احب أي شئ في الدنيا غير أن أكون مع سلوى خطيبتي وحبيبتي. وعندما كنت أحاول أن أقبلها لم تكن تعترض. على العكس كانت متجاوبة جداً معي، وتعرف كيف تقبل جيداً على عكس كل الفتيات والسيدات اللاتي عرفتهن قبلها. وبالرغم من كثرتهن، لم أشعر بحلاوة اللمسات والقبل لا مع سلوى. تطورت العلاقة بيننا سريعاً جداً، وكنت كلما أذهب إليها في المنزل، كنت أغادره وأنا قضيبي مرتاح تماماَ لإنها كانت قادرة على مداعبتي بطريقة لا أجد الكلمات المناسبة لوصفها، وكانت جريئة إلى أبعد حد، وفي يوم قالت لي: تعالا نروح شقة الشقاوة بتاعتك علشان نبقى على راحتنا. بالطبع أنا رفضت وقلت لها: إنتي خطيبتي وقريب هتبقي مراتي والشقة دي أنا نيكت فيها بنات كتير. لكنني كنت أريدها، ولا أستطيع أن أنتظر حتى موعد الزواج فوافقت. وذهبنا إلى الشقة سوياً، ووجدتها تقول لي: أنا ملكك وأنت ملكي. وبدأت تخلع ملابسها. ورأيتها بقميص نوم أحمر قصير استرتش فوق الركبة، وجمالها كان لا يوصف فهي تشبه نجمات السينما ببشرة بيضاء مائلة إلى اللون الوردي، وشعر أسود ناعم، وصدر كبير. عندما رأيتها، لم أستطع أن أتمالك نفسي، وقبلتها في كل مكان في جسمها، وهي لانت تماماً بين يدي. ودخلنا غرفة النوم، وقالت لي: اقلع انت كل لبسك وأنا هفضل بالكيلوت بس. وأعتليتها سريعاً، وقذفت لبني سريعاً على الكيلوت. قالت لي: ايه أنت نزلت بسرعة دا أنا لسة ماجبتيش. قلت لها: بعد شوية زبي هيقوم تاني. قالت لي: ماشي نام على ضهرك وسيبني أنا أوقفه. نمت عارياً، ووضعت لسانها على صدي، وبدأت تلحسه بهدوء، ويدها على رأس قضيبي، وأنزلت يديها على بيضاني، وأوسعت بين رجلي، ونزلت عند فتحة طيزي بأصبعها، وبدأت تلعب فيه بحنان وهدوء، وتنظر لي نظرات كلها إثارة جعلت قضيبي مثل الحديد، ونمت فوقها وهي مرتدية الكيلوت، وهي كانت هائجة جداً، وأنا كنت فرح جداً بهيجانها. لكنني نزلت لبني مرة أخرى على كيلوتها من الخارج. وهي أخذتني في بحر من القبلات.
تكررت مقابلاتنا في الشقة، نفعل فيها كل شئ باستثناء إنها تخلع الكيلوت. كانت تقول لي: لما نتجوز أبقى أقلعه. وكان ذلك دافع لي لكي أسرع في التحضير للزواج، وبالفعل تحدد موعد الزفاف. وقبل هذا الموعد بأسبوعين كتبنا الكتاب، وأصبحت زوجتي. لكن مازال أمامنا 14 يوماً، وأنا لا أستطيع التحمل. ذهبنا إلى الشقة، وطلبت منها أن تخلع الكيلوت كما وعدتني بعد أن تزوجنا. كانت رافضة في البداية، لكن بعد القبل ومص النهدين، لانت تماماً، ووجدتها تخلع الكيلوت وتنام على ظهرها، وقالت لي: يلا تعالا فوق مراتك ودلعها بس أوعى تفتحني. نمت معها وأنا خائف أن أفتحها لكي لا تغضب. وبعدما أنتهينا وذهبت إلى منزلها، أتصلت بي وهي تصرخ: أنا مش قلتلك بلاش الكيلوت مليان دم. قلت لها: أنا متأكد أني مافتحتيكيش خالص يومكن ده من الدورة. على صراخها أكثر وقالت لي: الدورة لسه بدري على ميعادها وأنا متأكدة إن ده دم الغشاء، هنعمل ايه في المصيبة ديه؟ طمأنتها وقلت لها: متخافيش أنتي دلوقتي مراتي وأنا مش هسيبك ومحدش هيعرف خالص عن الموضوع ده. كانت خطيبتي زكية للغاية، وأنا كنت غبي للغاية، لإنني لم أصر على الذهاب إلى طبيب نساء لكي أكشف عليها، لإنني كنت أعشقها. أنتهي الفرح، ودخلنا منزلنا أخيراً، وشربنا الحشيش والخمرة، ورقصت لي أحسن من أي راقصة في مصر.
ودخلنا إلى السرير، وجعلتني أنام على ظهري وفتحت رجلي. قلت لها: مش المفروض أنتي اللي تنامي على ضهرك عشان أفتحك. قالت لي: هو أنت نسيت إن أنت فتحتني. قلت لها: فعلاً أنا كنت ناسي إزاي. قالت لي: أنا النهاردة اللي هفتحك. قلت لها: إزاي مش فاهم. قالت لي: غمض عينيك وسيبلي نفسك. خلعت كل ملابسي، ورفعت رجلي وأحضرت مخدة ووضعتها أسفل طيزي، وأنا مستسلم لها تماماً. نزلت بلسانها بين شفتاي ومنهما إلى رقبتي ثم إلى صدري،وبعده على بطني ثم إلى قضيبي ومنه إلى فتحة طيزي. كانت أول مرة تلمس قضيبي وفتحة طيزي، ووضعت طرف لسانها في داخل طيزي، وحركته بسرعة، وعندما لمست رأس قضيبي بأصبعها نزلت لبني بسرعة، وهي تنظر لي وتضحك: أنت جبتهم تاني، قوم أدخل خدلك حمام وتعالا. وعندما خرجت من الحمام وجدتها تشرب سيجارة حشيش، وعارية تماماً مثل القمر. وقالت لي: أنا نفسي في لسانك جوه كسي وطيزي. لم أتردد، ونزلت على كسها وبزازها وطيزها لحس، وهي تتأوه بصوت مثير، وتتلوى من المحنة. وهي قالت لي: آآآآه بشويش أنا عايز أتناك في طيزي. عندما نظرت لفتحة طيزهاوجدتها متسعة، لكنني لم أهتم. رفعت رجليها،وأدخلت قضيبي في طيزها وظظت أنيكها حتى قذفت بداخلها. قالت لي: أنا عايزة أدخل صبعي في طيزك. وفعلاً بدأت بإدخال أصبعها رويداً رويداً. ففقدت السيطرة تماماً، وكنت أشعر أنها هي التي تسيطر عليّ. لا أعلم هل هذا من أثر الحشيش والخمير أم ماذا. لم أشعر بمثل هذه السعادة والشهوة في حياتي كلما أدخلت أصبعها في طيزي. نسيت هل هي كانت مفتوحة مني أم من غيري. لم أعد أستطيع التفكير من النشوة.