رحلتي الثانية إلى الإسكندرية كانت عندما كنت أبلغ من العمر الخامسة والعشرين. كنت قد تزوجت للتو من فتاة مصرية مثيرة تبلغ من العمر الثالثة والعشرين في هذا الوقت. كان شكلها جذاب بشكل لا يوصف وتشع بالحيوية والتألق. وكوني شاب له خبرة قليلة من الفتيات كنت أشعر بأني محظوظ بالطبع. لكن لسوء الحظ لم نتجاوب أنا وزوجتي على افطلاق. كنا قد التقينا مرات معدودة قبل الزواج وهي كانت خجولة جداً لدرجة أنها بالكاد كانت تتحدث معي. حقيقة لم نكن نتواصل معاً والجنس كان صعب. كان قضيبي إلى حد ما كبير وهذا الفتاة الصغيرة العذراء من الطبيعي أنها ستجد مشكلة في استيعابه كله في داخلها. كان الأمر محبط جداً لي لإنه كان هناك العديد من الفتيات الجذابات من حوالي طيلة الوقت ومع ذلك لم أكن استطيع الاستمتاع مع زوجتي التي كانت أجمل واحدة فيهم. وفي أحد الأيام بعد أسبوع أو شيء من هذا القبيل من زواجنا أغضبتني زوجتي جداً لإنها سبحت في البحر مرتدية الكيلوت وتي شيرت أبيض على مرأى من الجميع. كأن الأمر كأنه مشهد من فيلم درجة ثانية والبطلة ترتدي ملابس بيضاء وبزازها واضحة تماماً من القماش المبلل وهي تستحم تحت الأشجار. الأمر رائع في الأفلام لكن عندما تكون زوجتك أمام الرجال الأخرين! في هذه الليلة نيكتها جامد، وهي قطرت الكثير من الدم وأنتهى بنا الأمر في عيادة الطبيب والذي أخبرني أنها جرحت من الداخل. وهكذا أصبح الأمر أصعب وتخلينا عن بعضنا جنسياً. ما ذا عليّ أن أفعل وأنا وحيد بدون جنس. جيراننا كانوا زوجين أكبر قليلاً منا. الزوجة في الأربعين وجذابة جداً. اسمها عائشة؟ أممم بريئة؟ حسناً. كانت عائشة جارتي الأربعينية بشرتها بيضاء وعيونها كبيرة وجميلة. وكانت محافظة على صحتها وبزازها كبار ما يجعلني أهتاج بالطبع. وهي كانت سكسي جداً في فستانيها المثيرة. وزوجها كان يهملها كثيراً ويعاملها كالخادمة. وبما أنه كنت أنا جارها كانت تعاملني بطريقة ودودة جداً.
كانت جارتي الأربعينية تدعوني لمنزلها لأتذوق طعامها الذي تعده. وفي بعض الأحيان تشتكي لي من زوجها. بدأنا نقترب من بعضنا ولاحظت أنها تميل إليّ كما أميل إليها. وفي أحد الأيام بعد فرغت من تناول كيكتها اللذيذة ودخلت لأغسل يدي في الحمام، وعندما عدت دعتني للاستلقاء قليلاً على الأريكة وهي أستلقت إلى جواري. كان ذراعي يلامس ذراعها. فكرة إن بزازها كانت تبعد سنتيمترات عني أثارتني. وكان فستانها نازل لتحت قليلاً وأنا تسمرت بمنظر مفرق بزازها. توقفنا نحن الأثنين عن الكلام وهي وضعت يدها خلف رأسي. وأنا أقتربت منها وقبلتها بنعومة عند بداية مفرق بزازها فوق البلوزة. وهي على الفور تجاوبت معي وأمسكت رأسي بقوة وجذبتني نحوها. أعطيتها قبلة رومانسية جداً على شفتيها، وقلعتها البلوزة وجبت سونتيانتها إلى الجانب وأمسكت ببزازها الثقيلة وبدأت الحسها وأمصها حيث أرسل لساني صدم كهربائية مباشرة إلى قضيبي. وهي جنت من الشهوة وجذبت بنطالي لتلتقط قضيبي. أمسكته بقوة وقلعت كيلوتها باليد الأخرى ودفعت قضيبي في كسها. نكتها عميقاً وأنا سيعد أنني أخيراً سأستطيع أن أفعل ذلك كما أريد، بالطريقة التي يجب أن يضاجع بها أي رجل أي امرأة. واصلت مضاجعتها لبعض الوقت وكان من الواضح أن عائشة في السماء السابعة حيث أبقت على عينيها مغلقة وكانت تحرك أردافها بينما تحتضني بقوة.
سقطنا في تناغم تام وأنا في وقت قصير وصلت إلى نقطة اللا عودة. كنت أعرف أن عائشة لا يمكنها أن تنجب المزيد من الأطفال لذلك تركت المشاعر تتراكم في داخلي وبسرعة أطلقت مني عميقاً في كس حبيبتي الجديدة المبلل. وتشاركنا أنا وعائشة ضحكات سعيدة عندما أنتهينا وعرفت أن هذه لن تكون المرة الأخيرة التي أضاجعها فيها. إلى أي مدى استمتعت عائشة بالنيكة كانت مفاجأة لي. أصبحت كالعبدة لي وكنت أستطيع أن أضاجعها في أي وقت أريده طالما أننا معاص وزوجها غير موجود. حتى أنها منحنتني الجنس الفموي كالمحترفات. وفي الحقيقة أحلى متعة جنسية شعرت بها كانت عندما تمص عائشية قضيبي. كان الأمر ساخن جداً. في إحدى الأمسيات وأنا أقف أمام سريرها العالي بينما عائشة مستلقية على بطنها وهي تشرع في عملها بلسانها. وبينما تصاعدت المشاعر التي يشعر بها المرء عندما يقترب من القذف واصلت الشرموطة عزفها على أنغام قضيبي وبسرعة قذفت مني في حلقها. ولم تترك عائشة أي ثانية تمر بل أبتلعت كل قطرة من اللبن خرجت من قضيبي وأخذتني إلى عالم لم أذهب إليه من قبل. لكن كانت هذه هي البداية فقط لما تحول إلى صيف ساخن جداً من النيك والمضاجعة. جربنا مجموعة من الأوضاع والأساليب حتى وجدنا ما نحبه ونفضله. أنا كنت أحب النيك في وضعية الكلبة حيث أمسكها من أوراكها الواسعة وأدفع قضيبي إلى أعمق نقطة في كسها. وعلى عكس زوجتي البلهاء كانت عائشة جارتي الأربعينية تلعب في كسها أحياناً أمامي وهو أمر كنت أحبه منها.