كانت ذكريات مراهقتي الساخنة مع زوجة ابن عمي حبيسة الشهوة في قرية هادئة من قرى محافظة الدقهلية المشهورة بحسن نسائها. كان ذلك من سنين طويلة قبل خمسة عشر عاماً و قبل أن أغادر مع عائلتي الصغيرة أبي و أمي و أختين لي مسقط راسي إلى القاهرة. إلهام اسم زوج ابن عمي وهي لها من الجمال الشديد ما يجعلها مثار الحسد الدائم من نساء أهل قريتنا و أقربائنا. فهي حسنة ملامح الوجه الأبيض بحمرة تشبه حمرة الورود بوجنتين يجري فيهما ماء النضارة و شعر أسود شديد السواد مسترسل غير أنها كانت دائماً ما تخفيه تحت بإيشاربها أو طرحتها. ثم هي معتدلة القوام هضيمة الكتفين نافرة الصدر مكورته لطيفة الكشح يلتصق بردفيها الجلباب حينما تحمل فوق رأسها ماعون المياه او أي ماعون فتهتزا بما يثير شهوة من ليس له شهوة. حتى صوتها كان فيه غنة عجيبة تكلمك من أنفها بصوت خفيض يعلو وقت مضاجعتها بآهات تثير في بدنك كل غرائز الجنس و الشهوة.
كانت ذكريات المراهقة الساخنة مع تلك المرأة زوجة ابن عمي كانت إلهام زوجة ابن عمي حبيسة الشهوة في أوج شبابها في نحو الثانية والثلاثين من العمر، جسدها ذلك الجسد الذي إن رأيته جزمت انه جسم لفتاة في العشرين من عمرها يتفتق جمالاً وشبقاً مفجراً فيك كل مشاعر الجنس. ذلك الجسد الذي رغم مرور الأيام والسنين لم يفارق مخيلتي، ردفيها متماسكان يكادا يمزقان فساتينها الضيقة وصدرها الذي يكاد يقفز من فتحه الفستان العلوية ليقول للناظر تعال وتلذذ بحلمتي، كل ذلك بالإضافة إلى كمال جسدها من كل النواحي بإضافة بعض الألوان الساحرة والعطر الفواح، وهل هناك أحداً ينسى تلك الروح المرحة التي تجذب كل من يراها ويتحدث معها. غير أنها كانت حبيسة الشهوة طوال الوقت نظراً لأن زوجها كان لا يعطيها حقها الشرعي. هي لم تكن لتخونه ولم تكن لتسمح لنفسها بذلك وهو ما سمعته تلصصاً حينما كانت في إحدى المرات تقصد بيتنا الذي التصق ببيت ابن عمي تشكو لأبي :” يا عمي ..أنا باشكيلك من فلان…مش عارفة اتغير ليه…مش عارفة… ذلك كان غيض من فيض و بحكم أنني كنت في الصف الثاني الثانوي العام و كنت أستذكر مع ابنها نديدي في العمر كنت أعمل مدى لوعتها حينما كانت تتزين لزوجها ابن عمي فيتأخر عليها أو يبيت بالخارج بحجة العمل بالمدرسة أو ماشابه.
ولأنني كنت متوفقاً بدراستي كانت إلهام تدعوني للاستذكار مع ابنها في شقتها في الطابق الثاني لأن البيت بيت عائلة و بذات الوقت تستذكر أبنتها سهام في بيتنا مع أختي اللتين كانتا في سنة دراسية واحدة بالجامعة كذلك. لم أدرٍ لما راحت إلهام تفكر بي على ذلك النحو الشهواني الجسدي ؟! ألأنني كنت وسيماً طويلاً عريضاً تعج بي المراهقة؟! أم لأنها لمحنا ذات يوم انا و ابنها نتحادث عن أعضائنا الخاصة في مادة البيولوجي و نتحدث عن الفتيات ا للاتي كنا نعرفهن و شهوتي الكبيرة و استمنائي؟! يبدو أن إلهام زوجة ابنة عمي حبيسة الشهوة رأت و سمعت ذلك مني وهو ما حول تفكيرها إلي كي تخرج معي حبيس شهوتها المتأججة! رويداً رويداً راحت إلهام تبدي اهتماما كبيراً وخاصاً بي وكلما انقطعت عن الاستذكار مع ابنها تعاتبه لعد استقدامي و الإفادة مني و المراجعة مع بعضنا. في البداية كنت أعد ابتساماتها لي بريئة وكنت أعدها كأختي الكبرى ولم يجل بخلدي مطلقاً أن تفكر بي على نحو مريب.الواقع أنني لم أكن لأصمد طويلاً أمام ذلك الأغراء و الكرم الكبير منها في بعض الأحيان غذ كانت تضع لقيمات الطعام أو قطع الدجاج المطبوخ في فمي عند الاكتفاء بقطعة واحدة!! كان في نفس الوقت إحساسي بالأشياء يتغير مع التغير الهائل لجسدي وخصوصاً عندما استيقظ من النوم و أجد أن سلبي قد تبلل بماء احتلاماتي المتكررة و خاصة و إلهام زوجة ابنة عمي حبيسة الشهوة تعاودني في المنام!!
ذات يوم وكنت قد انقطعت عن الذهاب لبيتها عدة أيام أقضيها في بيت خالتي التي يشرف على الحقول بعثت لي بابنها أحمد ليستصحبني للمراجعة وخاصة وقد اقتربت الامتحانات النهائية للثاوية العامة. كان ذلك مساءً. دخلت مع احمد ابنها الشقة لتدخل علينا بإلهام زوجة ابن عمي حبيسة الشهوة بملابسها المثيرة الصارخة. . لم نكد نجلس حتى دق التليفون الأرض وإذ بأمها في غربي البلدة تطلب أحمد ابنها ضرورياً. ذهب أحمد و ظللت و إلهام بمفردي. كانت ساعتها تلبس ثوباً أحمراً ضيقاً وكان قصيراً يكاد لا يغطي ركبتيها الجميلتين وكان يضغط صدرها حتى لا يكاد يغطي نصفي بزازها العارمين اللذين كادا أن يقفزا خارجاً من الفتحة القوسية الكبيرة والتي تبدأ من كتفها الأيسر ا نزولاً إلى منتصف الصدر ومن ثم ترتفع إلى الكتف الآخر الذي لم يغطى تماماً…. يتبع….