عندما أنتقلت إلى الكتب الجديد في مدينة الإسكندرية، كانت عيني على إسراء زميلتي في المكتب. حتى من مجرد النظر إلى لغتها جسدها يمكنك أن تتيقن من أن لديها رغبة جنسية عارمة وتحب أن تفتن كل من حولها. وعندما زرتها في منزلها بناءاً على دعوتها لي على حفل عيد ميلاد ابنتها الثانية، كانت إسراء تبدو في ملابسها كأنها ملكة متوجة. وإن كان يبدو أن زوجها أكبر سناً بكثير منها ورجل ضعيف على أقل تقدير. لاحقاً علمت أن زوجها من عائلة غنية جيداص بينما تنتمي هي إلى الطبقة المتوسطة. ومثل القصة المتكررة أجبرها والداها على الزواج منه فقط من أجل المال. هل هذا ما جعل إسراء تتصرف على هذا النحو؟ في المكتب العديد من الفتيات يتحدثن بطريقة غير لائقة عنها، قد يكن يحسدنها على جمالها ويتضايقن من طريقة تحركها بين المكاتب وتعاملها بود مع الجميع. لكنني كنت مصمماً على ملاحقتها ومشاركة المتع الجنسية مع هذه السيدة المثيرة التي هي أيضاً زميلتي في العمل. ظللت أحاول أن أجد أي طريقة لكي أتقرب من إسراء حتى حصلت أخيراً على الفرصة التي كنت أنتظرها. أتت إلي في هذا اليوم وطلبت مني المساعدة. إلى جانب مجال عملي كنت عازف جيتار وشخص ما أخبرها بأنني أعتدت إعطاء دروس موسيقى. كنت عازف جيتار محترف وأعتدت أيضاً المشاركة في فرق عزف الروك والحفلات الموسيقية.
قبلت على الفور طلبها لي بأن أدرب أبنتها على عزف الجيتار. وهكذا واتتني الفرصة لكي أزورها في منزلها أكثر من مرة كل أسبوع لكي أدرب أبنتها على عزف الجيتار. هذا أعطاني فرص عظيمة لأقترب أكثر منها وهي كانت سعيدة جداً بي وكنت ألبي رغبتها في العزف على الجيتار كلما طلبت مني ذلك. كانت معجبة جداً بقدراتي في العزف على الجيتار. ولاحقاً عندما فازت ابنتها بالمركز الأول في مسابقة الموسيقى كانت إسراء سعيدة جداً وأحضرت لي كيس من الحلوى تقديراً لمجهودي. سألتها: “الحلويات بس عشاني.” قالت لي: “وأنت عايز ايه تاني؟” قلت لها: “لازم تعزميني على حفلة. الأكل من الأيدين ديه لازم هيكون متعة تانية.” حنت رأسها خجلاً من كلامي. فأخذت يديها وقبلتها. لم تقل لا، لكنها جرت بعيداً من مكتبي. لقد فزت حتى النهاية. وبعد ذلك بدأت استغل كل فرصة لكي أقترب منها وفي أحد الأيام عبرت لها عن ما بها من رغبة جنسية . قالت لي: ” لو بتحبني فعلاً، أنا مستعدة لأى حاجة. ” قلت لها إنني وقعت في غرامها من اليوم الأول الذي رأيتها فيها. أقتربنا أكثر من بعضنا بعد ذلك وأنتظرت حتى تحين اللحظة المناسبة. وفي إحدى الليالي متأخراً، أتصلت إسراء بي على هاتفي المحمول وقالت لي أن زوجها سيرتحل الليلة فهل يمكنني المجيء. قلت لها بالطبع. غادر زوجها المنزل في الساعة الثانية عشر والنصف وأنا ذهبت إلى منزلها خلفه. دخلت إلى المطبخ وقد تركت باب المطبخ مفتوح حتى لا يلاحظ أحد من الجيران شيء. أتت إلى المطبخ وقالت لي: “ما تعملش أي دوشة الناس نايمة.” تعانقنا مع بعضنا، وهي كانت ترتدي قميص نوم فقط ولا شيء تحته.
داعبت نهديها وجذبتهما من داخل قميص النوم ومصيت نهديها بكل قوة. كانت تتأوه من المحنة، ومن ثم رفعت قميص النوم ويدأت أبعبص كسها، وهي كانت بالفعل مبلول وعلى أتم استعدادا لكي أنيكها. أخرجت قضيبي من البنطال وجذبت يدها عليه. أخذته بكلتا يديها وتلاعبت به بحركة لأعلى ولأسفل. فقدت السيطرة على نفسي، فجلست على ركبتي ورفعت قميص النوم وبدأت الحس كسها. وهي جذبتني من شعري من المحنة وكانت مستمتعة جداً. جلست إسراء على الأرض ووقفت على ركبتيها وأنا دفعت قضيبي في فمها. بدأت تمص رأس قضيبي بكل حنية ولحست حول قضيبي. استلقيت على ظهري وطلبت منها أن تجلس على قضيبي. كنت أعلم جيداً أن السيدات تحببن أن تركبن على القضيب ويصلن إلى الرعشة بسرعة جداً عندما يركبن على القضيب. وبكلتا يدي كنت أرفع مؤخرتها وأساعدها على القفز على قضيبي. وهي كانت تصدر أصوات ناعمة جداً …. آآآآآه ….. آآآوووووهههه. وبعد بعض الوقت سقطت على صدري وبدأت تمص شفتاي. كنت أعلم أنها على وشك القذف، فبدأت أدفعها من تحت مؤخرتها. وبصرخة عالية أحتضنتني بقوة ومصت شفتاي مرة أخرى. لقد بلغت رعستها. لاحقاً جعلتها تجلس على أرضية المطبخ ووضعت كلا ساقيها على كتفي وأخترفت بقضيبي عميقاً في كسها وأشعلت جسدها كله بالنار. كنت على وشك القذف فأخرقت قضيبي بسرعة ونثرت مني على جسدها الذي أحبه. استمتع كلانا في هذه الليلة وهي أثنت علي قضيبي وقالت لي: “أنت استاذ مش في اللعب على الجيتار بس لكن في اللعب في أكساس النسوان كمان.” ومن ساعتها وأنا ألعب في كسها ونستغل كل فرصة يغادر فيها زوجها المنزل لكي أعطيها دروس النيك والمتعة وأروي ما بها من رغبة جنسية من مني.