كنت أعمل في أحد البلدان الخليجية. وفي يوم من الأيام جاتني رسالة على الموبايل: “أنت عارف إن فيه واحدة عليها شعر سعودية وطيز مصرية وبزاز لبنانية وفخاد سورية ورجلين إيرانية وعيون بتفكر فيك؟” المهم أتصلت على رقم الرسالة بس ما حدش رد عليا. نمت وأنا زبي بيفكر فيها وتاني يوم بعتلها رسألة اسألها: “وإزاي أشوف الواحدة اللي بالمواصفات اللي بعتيها؟” رديت عليا: “موجودة تحت أرك بس أنت تطلب”. أتصلت بيها للمرة التانية، بس ما رديتش عليا، وبعد خمس دقايق جاتني رسالة بتقولي: “جوزي في البيت هأكلمك أول لما ينزل ما تتصلش”. وبعد حوالي ساعة أتصلت هي: أهلاً. رديت عليها: أهلاً بيكي. هي: إزيك؟ قلت لها: مشتاق. سألتني: مشتاق ليه؟ قلت لها: أشوف صاحبة الرسالة من إمبارح بالليل بأفكر فيها. فضلنا نتكلم حوالي تلات ساعات ونص. عرفت منها إن تعبانة وجوزها مش مريحها. قلت في نفسي خير البنت في أزمة ولازم نقف معاها. المهم أتفقنا نتقابل في أحد المطاعم، ورحت أخدتها من السوق زي ما أتوعدنا. رحنا للمطعم، وأتفقت مع العامل إن أحنا عايزين شوية خصوصية. راح العامل وضع فواصل تبعد عننا عيون المتطفلين. قعدنا نتكلم وطلبنا الطعام تيك أواي عشان يكون عندنا وقت. وشوية وفكت عبايتها وبرقعها، وشوفت حتت من جسمها أكاد أجزم إن ما فيش واحدة ست في الدنيا ما تتمناش يبقى عندها حتة واحدة من جسمها. عيون متسعة، وشعر حريري منسدل على كتفيها الملفوفة، وبزاز عجيبة كانت دافئة وممتلئة وشديدة البياض زي المرمر المعرق، لدرجة إنك ممكن تشوف عروقها والدم يجري فيها. لغاية كدا ووقف نظري لإنها ما ورتنيش حاجة تانية من الجمال ده. يبدو إنها رأفت بحالي.
أنتهى أول موعد ما بينا من غير حتى قبلة رقيقة تتعطف بيها الشفايف الممتلئة ديه عليا، واستمر الكلام ما بينا على الموبايل في حدود الصحوبية البريئة لغاية ما يوم أتصلت بيا، وقالت لي تعالى لي البيت. طبعاً أنا ما أعترضتش ورحت، وهي كانت مستنياني على السلم لابسة روب النوم. دخلتني على طول على أوضة نومها، واول ما دخلنا الأوضة قلعت الروب وكانت لابسة تحته لباس قصير أوي عبارة عن خيوط رفيعة في اجوانب يدوب بتوصل الطرف الخفي بالأمامي، وقميص بيكشف أكتر ما بيستر. وجوزها كان في الشغل. أنا أول لما شوفت المنظر ده تعبت من جسمها الأبيض مع العلم إني شايف إن كل الستات حلوين، بس كل واحدة بيبقى ليها طعم خاص عاملين زي العسل بتختلف ريحته وطعمه، بس هو في كل الأحوال حول وعسل. كانت فخادها ممتلئة وتجنن، وطيزها بارزة بشكل عجيب تبقى عايز تضمها، وما تسبهاش من إيدك، وأردافها طرية، وبتهتز زي الجيلي، وبزازها مليانة ومقاسها تقريباً 32. بدأت أبوس في شفافيها، وهي تتأوه وأنا أمص في لسانها وألحس في شفايفها، وقلعتها القميص واللباس، وهي ما كنتش لابسة أي حاجة تحتهم، وضميتها على صدري جامد، وحطيت نص بزها في بوقي، وبدأت أمص في بزها الشمال وأعصر بزها اليمين بإيدين، ومشيت لساني عليها وأنا نازل على بطنها لغاية ما دخلت لساني في سرتها، وعضتها عضة خفيفة، ونزلت على فخادها الطرية مص وعض، وأنا بأدلك بظرها بأيدي. وفضلت أنزل لغاية ما وصلت لرجلها الشهية أمص فيها من اليمين للشمال، وهي بترتعش على السرير، وقدرت أوصل لأطراف قدمها، وبدأت الحس في قدمها من جوه، وهي بدأت تتأوه بصوت واطي. قربت من عشها الدافئ، المكان اللي قدرت أريح فيه ذكري المنتصب الجائع.
حطيت بقي على فتحة كسها الزهرية، وبدأت احرك لساني لحس، وشفايفي تمص في شفرات كسها المنتفخة، ودخلت لساني جوه كسها عشان أوصل لأعمق نقطة في بحر لذتها، وأنا بأدخل صباعي الوسطاني فيها وأفرك في بظرها وأنا طالع ووأنا داخل، وهي بتعض على شفايفها وتسحب رأسي لكسها أكتر وأنا بأحاول أمتص على قد ما أقدر من رحيقها. وبعدينن قلعت هدومي، وهي لما شافت زبي نطت عليه بطريقة خالتني أقول إن الست دي فعلاً محرومة، وكسها جعان نيك، ومسكت زبري وحطيته في بوقها وبدأت تلعب فيه بشفايفها ولسانها، وقعدت تمص فيه لغاية ما أحمر في إيديها. وبعدين قعدت على ركبتها، وحطيت إيديها قدامها على وضعية القطة، ورفعت طيزها لفوق عشان يبرز كسها من ورا. فأنا مسكت زبري وحطيت رأسه على كسها الطري، وبدأت أدخله شوية شوية لغاية ما أستقر نصه جواها، وهي بتصرخ تحتي، فطلعته كله،وبدأت أدخله من جديد لغاية نصه، وسيبته هناك عشان يستمتع بدفء كسها، ولما وسع وخاد حجم زبري، دخلته كله من غير تردد، فصرخت جامد، طلعته مرة تانية ودخلته مرة واحدة، وهي بتعض في المخدة عشان صوتها ما يرتفعش، ودخلت زبي فيها كام مرة، وبعدها قلبتها على ضهرها، وحطيت رجلها على صدري ولازقت ركبتي بزازها، وحطيت زبي في كسها المحروم، وفضلت على الوضع ده، وهي بتجرح في ضهري بضوافرها، وبتعضفي كتفي اليمين، ولما حسيت إنها خلاص أرتعشت. قلت لها أنزل فين. قالت لي في كسي مش عايزة حاجة تطلع برة أرويني أنا محتاجة حاجة زي ديه من زمان. ونزلت لبني زي ما طلبت في عشها عشان أروي حرمانها.