زينة و نجوى زميلاتا العمل الشرموطة و صاحبتها و زميلهما الشاب المز النياك واقع حقيقي يتكرر كلما صادفت نفس الظروف والأحداث. تعملان سوياً في شركة تجارية تعارفتا لأن الطيور على أشكالها تقع كما يقال. زاغت منهما العيون على ذلك الشاب زميلهما الجديد بالعمل فهو وسيم طويل عريض تهوي إليه قلوب الفتيات وخاصة غير المنضبطات منهن أو السراميط بمعنى أصح. تهامستا بوسامته وقسامته و شياكته ولم تلبث ان تعارفتا عليه و كلتاهما تتمنى لو يقف أمامها عارياً مجرداً من ثيابه!
كذلك كان مراد الشاب الذي انتصف به العقد الثاني يعرف مدى قدراته ومقوماته. كان يعرف انهما يريدانه من همساتهما فالقى ذات يوم بكلمة بقرب أذن زينة: أنا مش بتاع جواز…على فكرة…ابتسمت زينة دون أن تنظر أليه وهمست: ومين قلك احنا اوزين زفت جواز… خرج مراد للحمام ثم عاد وووضع يديه على مكتب زينة ومال عليها: سمعت أنك مطلقة…زينة: وسمعت أيه كمان…ابتسم مراد ثم نظر للمكتب المقابل لنجوى: انكم مزز أوي…ضحكتا…ثم تواعد الثلاثة زميلاتا العمل الشرموطة و صاحبتها و زميلهما الشاب المز النياك في شقته الفارغة في تمام السادسة مساءا في يوم الإجازة السبت وتمت الموافقة.طرقتا بابه ففتح لهما ابستم دعاهما للجلوس في الصالون ريثما يعود ففعلتا. أتاهما عارياً من ثيابه و زبه منتصب أمامه فراحتا تتضاحكان وأخذ يتجول ويستدير ويلتف أمامهما يستعرض جسده الرياضي! ثارتا الزميلتان و أخذتا وتلعقان شفتيهما وتعضانهما بقوة وتتهامسان وتتبادلان النظرات ، وتتحسسان أكساسهما وصدورهما من فوق الثياب! لما التردد و لما الخجل إن كان هناك بقية منه طالما أن الأمر معروف وهو انهما مجتمعون من اجل الجنس و الجنس فقط؟!ّ ركعت زينة على يديها وركبتيها ، وأعطت طيزها إلى مراد .. فأسرع إليها ، ورفع ثوبها فظهركيلوتها الرقيق فنحاه جانباً فتعرى كسها وفتحة طيزها أمامه وكذلك قلدتها نجوى ففعل بها نفس الشئ !
انتصب مراد الآن عاريا وأمامه الفتاتان بكامل ثيابهنا وجواربهما وأحذيتهما العالية الكعب ، وقد انحسرت جونلة نجوى وثوب زينة عن طيازهما الممتلئة و كيلوتاتهما الصغيرة المنحسرة هى الأخرى عن أكساسهما وفتحتى طيزهما فقرر مراد البدء بزينة ، وأدخل زبه فى كسها وبدأ يدخله ويخرجه وقد قبض بيديه على خصريها يشدها إليه وهى تغنج وتتأوه وتحثه على نيكها أشد : كمان كمان نيكني أوي ـوي متعرفش أني شرموطة…راح يفحلها وهي تتشرمط أمامه حتى إذا بلغت زينة قمة نشوتها ، أخرج مراد زبه من كسها ، واتجه إلى نجوى زميلتها، وأدخل زبه فى كسها ، وأخذ يدخله ويخرجه مشدداً قبضتيه فوق جنبيها ، من فوق جونلتها المنحسرة عن مؤخرتها العارية وكيلوتها وسيقانها المغطاة بالجوارب فعلت أصوات محنة زميلاتا العمل الشرموطة و صاحبتها و زميلهما الشاب المز النياك الأولى من المشاهدة و الثانية من سخونة الزب بها ثم نهضت الفتاتان من حول مراد واصطحبهما وكلتاهما تلف ذراعها حول ظهره العاري وهو عار بينهما ، وهما بكامل ثيابهما وذلك إلى حيث غرفة النوم لتستلقيا على ظهريهما وقد مراد بينهما يمتعهما كما أرادتا فراح ينيكهما من جديد من كسيهما و مؤخرتيهما حتى قذف فى كس زينة المفتوحة من قبل! ثم ستلقى مراد بينهما قليلا ثم أشار أليهما أن يسخنا الطعام من الثلاجة فهرولتا للمطبخ بعد اول جولة ليتعقبهما وهناك راح يحتضنهما من الخلف ، وأخذ يقبل خد هذه وتلك ، ويتشمم شعرهما ، ويدعك زبه فى مؤخرتها من فوق ثيابها . ويحك زبه فى يد إحداهما ، فتضحك وتدلكه قليلا .لينتهي الثلاثة لغرفة اإلى الطاولة يتناولا الطعام لينهض مراد من جديد بعد ان أزلا صحاف الطعام من فوق الطاولة ويبدأ جولة ثانية بهما فراح مراد يحني رأس وظهر زينة على الطاولة وحسر ثوبها ورفعه لأعلى وأدخل زبه فى كسها فجعلها تغنج وتتأوه فى استمتاع ،وهي توحوح آحح آااااااااااااااااااااااه .. إممممم .. كمان .. نكنى جامد . كمان . ثم يثني بنجوي فترفع ساقها ويدس زبه في كسها ويفحلها من جديد حتى ترتعش وتنتفض وزب مراد شامخاً لا يزال كما هو!! نام لهما فوق الأرض وراحت زينة تركبه وتتقافز فوقه فيما صاحبتها نجوى أخذت تلعق بزازها و تكبش فيهما ثم ما لبثت أن جرها مراد إلى فوق وجهه ليقعدها على صدرها ويلتقم منها بزازها فياخذها في مص عنيف قوي ثم يجلسها فوق وجهه فيأخذ في لحي كسها بقوة فيما زينة تتناك منه. ارتعشت زينة بقوة و كذلك نجوى من لحس و اكل مراد لكسها العنيف فتزامنتا زميلاتا العمل الشرموطة و صاحبتها في الارتعاش و التمتع القوي العنيف ولا زال مراد زبه وقفاُ!! نزعت زينة من فوقه و كذلك نجوى وهما بنظرات بعحب لذلك الزب الذي لا يتأثر فراحت كل واحدة تلتقمه في فيها تمصصه بقوة زينة حبة و نجوى حبة ويتشاركانه هذا زبه و تلك بيضاته تمص و تشفط و تدلع حتى راح مراد وميلهما الشاب المز النياك يزمجر وهو ينهض بنصفه ويهبط دافقاُ بين شفاههما.