أنا اسمي حسام وأبلغ من العمر خمسة وثلاثين عاماً، لكنني غير متزوج حتى الآن بسبب انشغالي في العمل أو لنقل أنشغالي بعلاقاتي الغرامية المتعددة. أنا الآن أدير أحدى الشركات الصغيرة. يوجد بالشركة بعض العمال وسكرتيرتي الخاصة تدعى جميلة. وهي اسم على مسمى، فتاة جميلة ومحترفة في عملها. وهي تبلغ من العمر الخامسة والعشرين لكنها غير متزوجة، وهي ماهرة جداً في عملها. وقد جعلت حياتي أسهل في المكتب ولا أدري كيف كان يمكنني العمل بدونها. وقد بذلت الكثير من الجهد حتى تتأكد من أن جميع العمال تتم بشكل سلس من دون أي مشاكل من أي نوع. وقد بدأت بالفعل أقع في غرام هذا الفتاة على الصعيدين العاطفي والجسدي. كانت جميلة سكرتيرتي تتمتع بقوام مثالي وحركة مؤخرتها لأعلى وسفل عندما تسير تجعل قضيبي ينتصب دائماً ومن منا لا ينتصب قضيبه مع حركة مؤخرة أنثوية كاملة الاستدارة في تنورة ضيقة. في البداية بدأت أصطدم بها أو أقف قريباً منه جداً وكان الأمر يحدث بطريقة عفوية غير مقصودة. لكن فيما بعد عندما لم تبد أي اعتراض على لمساتي العفوية، أصبح الأمر مقصود بشكل واضح. كنت أضع يدي على كتفيها وأمنحها مساج سريع عندما يغادر جميع من بالمكتب. وفي بعض الأحيان كنت أنحنى على المكتب وكأنني أريد أن أتفحص الملف على مكتبها وقد أعطيها قبلة سريعة على خدها. في هذه الحالة كانت تبتسم وتدفعني بعيداً عنها. فيما عدا إذا تجرأت وضغطت على نهديها حينما لا تكون متوقعة لهذا. لم تتركني أبداً أتعدى هذه الأمور. كنت أصاب الأحباط ومحنتي تزيد يوم وراء يوم ولم أعد أستطيع التحمل.
وفي إحدى المرات غادرت المدينة من أجل الاهتمام ببعض أعمال المكتب. وأثناء ذلك كانت جميلة سكرتيرتي تجري بعض المكالمات المعتادة معي لكي تطمئن علي وتخبرني ببعض التفاصيل عما يجري في المكتب. ولاحقاً في المساء بعد ساعات عملها في المكتب، كانت تجري معي مكالمة رومانسية من بيتها. لم أتوقع منهاذلك على الإطلاق. قالت لي أنها في المنزل وبدأت تتحدث معي بأريحية. كنت أحتسي كوبي الثاني من الويكسي مما دفعني إلى التجرؤ أكثر في الحديث معها حول الأمور الشخصية. أخبرتها كم أنني معجبة بها وكم أنني أحتاجها بفارغ الصبر. كما أنني بدأت أصف جمالها من شعر رأسها إلى أخمص قدميها مروراً بإمكانيتها النادرة في منطقة الدر والمؤخرة وكيف أنها تجعل قضيبي ينتصب كلما رأيت مؤخرتها تتهادى أمامي في مشيتها اللعوب. لم تمانع حيدثي معها بهذه الطريقة وأنهينا الحديث بيننا بعد أن تحدث لما يقارب الساعة أو يززيد. ومن ثم ذهبت وماريت العادة السرية بقضيبي من أجل الحصول على راحة مؤقتة وذهبت إلى الفراش. وفي اليوم التالي أنهيت أعمالي كلها وعدت إلى المنزل. وعندما قابلتها في المكتب بعد عودتي، بدأت أتطلع عليها بعين أخر، عين مختلف. لم تعد العلاقة بيينا علاقة مدير وسيكرتيرة، أصبحت علاقة من نوع أخر. شعرت بأنها أقرب إلي من أي وقت مضى وأزدادت ثقتي بأنها أيضاً معجبة بي. كان وجهها يضيء وتعلوه الإبتسامة كلما رأتني أمامها. واستمر هذا الحال لحواليي الأسبوع وكنت أخطط طوال هذه المدة كيف أجعلها تتأوه على قضيبي من دون أن أخلق أي مشكلات.
كان لدي غرفة خاصة في مكتبي في الشركة. وكان يحتوي على سرير ودولاب وكافة الاحتياجات. أخبرتها بأنني أشعر بالصداع ودخلت إلى الغرفة لأخذ قسط من الراحة. كنت في الداخل مستلقي على السرير وتوقعت أن تدخل علي في أي لظة. مر وقت طويل لم تأتي فيه إلي كما توقعت وبدأت أشعر بعدم الارتياح والاحباط. ووصلت إلى قناعة أنها لن تأتي ونهضت لكي أحادثها على الهاتف. وفي هذه اللحظة نفسها دخلت سكرتيرتي جميلة وهي تحمل كوب من القهوة في يدها. أعطتني القهوة وشربته. وبعد ذلك دخلت إلى وجلست إلى جواري لكي تدلك مقدمة رأسي. شعرت بالارتياح والمتعة في نفس الوقت. ووضعت يدي على حجرها لكنها دفعتها بعيداً وطلبت مني أن أحترم نفسي وأراقب تصرفاتي وألا أكون فظاً. كانت تبتسم بالطبع وهي تقول هذه لي. وضعت يدي إلى جانبي، لكنني لم أكن أستطيع أن أتحكم في قضيبي الذي بدأ ينتصب ويمتلء بالمني. كان ينمو بسرعة رهيبة مشكلاً خيمة واضحة جداً في بنطالي. بالقطع لاحظت جميلة ذلك وابتسمت. لكنها لم تنبث ببنت شفة. وبعد بعض الوقت أمسكت قضيبي وبدأت في تدليكه. وأنا بدأت في التأوه. ومن ثم فتحت سحاب بنطالي وأخذت قضيبي وبدأت في مداعبته. بدأت حرارتي ترتفع ووضع يدي على فخذها وفردت فخذي. وفي هذه المرة لم تبعد يدي عنها. ظل كلانا صامتين فيما عدا الأهات والتأوهات. وبعد القليل من التدليك أنفجر كل ما تجمع في قضيبي في المني وسقط على السرير وعلى يدها. ببطء أمسكت جميلة سكرتيرتي بقضيبي المنكمش ومن ثم ذهبت لكي تغسل يديها. وعادت لتنظر لي وهي مبتسمة. ابتسمت لها أيضاً. وهذه المرة علمت أننا عبرنا كل الفواصل بيننا ومن هذه اللحظة بدأنا نقضي أمتع الأوقات بيننا.