هذا القصة، قصة سكس حار ومثير مع طالبة بيت الطالبات، واقعية حقيقة حيث أنى كنت فى الثالثة عصراً تقريباً أقود سيارتى بسرعة كبيرة وكدت أن أصدم الطالبة نانسى التى جاءت تدرس فى كلية الاعلام من محافظة المنصورة الى محافظة القاهرة وتقيم فى بيت الطالبات. كبحت فرامل السيارة وقد سقطت نانسى على الارض من الخوف ، فأخذتها على الفور الى أقرب مستشفى وتبين أنها كدمة بسيطة وتفرق من صاحبنا من زميلاتها بعد الاطمئنان عليها وخرجت هى فى نفس اليوم بعد أن تعهدت أنا أن أقوم بتوصيلها الى كليتها كل يوم بسيارتى الى أن تزول آثار كدمتها البسيطة. الامر لم يكن فى حاجة الى ذلك، ولكن ربما ما دفعنى، لا شعورياً، الى ذلك هو افتتانى بجسدها السكسى ونضارتها ونعومة ملمسها. فلا أنسى يوم رفعتها بين ذراعى بعد الحادثة، فغاصت يدى فى لحمها المثير الغض الناعم وقد انسدل شعرها الحريرى من فوق زراعى الايسر. كان أحساسا مختلطاً من الرحمة بها والشعور الجنسى الملتهب تجاهها. أنا الى الآن بعد أن مارست معها سكس حار ومثير، علمت انى كنت أجرى وراء شهوة ذبى وليس تعاطفاً معها ، بل تمهيداً، وان كان لا شعورياً، لنياكتها نياكة الأزواج دون ان أفض بكارتها وهذه هى القصة من بدايتها باختصار.
بعد أن تبادلت مع نانسى طالبة الاعلام أرقام الهواتف وتعهدت بأن أقوم بتوصيلها كل يوم الى كليتها، نشأت بيننا علاقة وطيدة تطورت على مر الايام ، فأصبحت علاقة سكس خالصة. كانت زميلاتها عندما يروننى وقد أنزلتها من سيارتى ، يضحكن و يداعبنها بكلمات، مثل، : ايوه ياعم….مين قدك… كانت هى تنظر الى نظرة الاعجاب بشهامتى وأن اصعد السيارة للرحيل، فكنت أرى فى عينيها حبها يزيد يوما بعد يوم الى ان تطور الى سكس حار ومثير ، فكنت أضاجعهها برغبتها هى وكأننا متزوجين. نانسى هذه جميلة جداً، وهذا أقل ما يقال، فهى فتاة خمرية اللون ذات عينان واسعتان سوداوين ووجه مستدير وأنف مستقيم صغير. قوامها مثل قوام الفتيات الفرنسيات والذى يستدق عندالوسط ويمتلئ عند المؤخرة , والعجب كل العجب من مؤخرة نانسى طالبة الاعلام. فهى عندما تمشى وتوليك ظهرها ترى شقي طيازها وهما يتراقصان ومن بينهما ييجثم ذلك الكس المثالى الذى يتمناه كل شاب ورجل. أما أنا فكنت قد أنهيت دراسة الحقوق من ثلاث سنوات وأدير مصنع والدى لإعادة تدوير الزجاج .بعدما عرفت نانسى وبعدما تطورت علاقتنا فى قبلات حارة لا ترتقى الى سكس كامل , بدأ اعجابى بها يزيد الى حد أفقدنى القدرة على التركيز فى أى شيئ, فأنا كنت أنام وأصحو وهى لا تزال فى بالى , يشاغلنى ذلك الجسم الممتلئ والذى يدعونى أن أضمه بين ذراعى وأعتصر نهديها بين كفتى وأن أحملها بين يدى كما حملتها اول مرة، ولكن ليس الى المستشفى بل الى السرير حيث أجامعها فى علاقى سكس حار ومثير مع أجمل الطالبات.
المهم، كانت علاقتنا قد تطورت وكنت فى الحقيقة، أعينها بالمال الذى ما كنت أبخل مطلقا عليها به فى دراستها؛ لأنها فى الواقع
كانت رقيقة الحال بعدما علمت أن والدها خسر تجارته بسبب هبوط البورصة العالمية فى 2008، فلم تعد تعيش فى نفس المستوى التى كانت تعبش فيه وهى صغيرة. توقفنا ذات مرة بسيارتى فى الشتاء اساقع والمطار تلفنا من كل جانب فى انتظار ان تتوقف. أخذت يدى طريقها الى وجهها لأميل رأسها فى قبلة حارة ساخنة وكأنها الخمر المعتقة. نظرت الى وهى فى استحايائها وقد علمت رغبتى المشبوبة فى نياكتها. يتمنعن وهن الراغبات هذا ما ينطبق على نانسى الذى كانت تعشق الجنس ولكن يمنعها بقية من كسوف. فبعد أن تعهدت لها بأنى تعتبرنى زوجها ألقت بنفسهالكى أغترف من جسدها رحيق الجنس كما شئت. ذهبنا الى فندق لما رأينا السيول لا تتوقف وحجزت غرفة وهى غرفة منفردة والتقينا فى غرفتى أنيكها وتنيكنى وأعتليها وتعتلينى. أخذت أداعب نانسى طالبة الاعلام ربع ساعة ما بين رشف لشفتيها ورضاعة لحلمات بزازها النارية المثيرة لرجولتى ، فراحت هى تغنج وتهرب منى دلالاً وتمنعاً، فما كان منى غير أن طرحتها على السرير الوثير وانمتها واعتليتها مطابقا بين شفتيها وشفتيا وعلقت ساقيها فوق مناكبى ، ودفعت ذبى الذى انتصب حتى كاد ينفجر بلبنه كسها الساخن المشعلر قليلا وكأنه تجاوز يويمن منذ حلاقته ورحت أنيكها وأفرك بأناملى حلماتها وللمفاجأة، فقد كان ذبى يصطدم بغشائها الذى يروح ويجئ وكأنه أستك فعلمت لحسن الحظ أنه غشاء مطاطى ، ولذلك أخذت أدفع بذبى المنتصب المتشنج الممتلئ بالدم فى عروقه الى داخل كسها وهى تتأوه وتقول: ” آه آه آه ، بالراحة… بيوجع أوى ” وبينما انا اقوم بإدخال ذبى وإخراجه أحسست بانقباضات كسها على ذبى وأنا أواصل فرك حلماتها المتفخة من الاستثارة وألعق شفافها حتى أخذت هى تتشنج وترتعد وانقبض كسها أكثر على ذبى فلم أستطع أن أتحمل ،فأخرجت ذبى لأفذف فوق عانتها وتغيب هى فى لذة احلى سكس حار وأنا معها.