ومن ثم في المساء. ذهبت إلى موقف السيارات وجلست في سيارتي وأرسلت لها رسالة أقول لها فيها أنني موقف السيارة ويمكنك أن تنزلي وأخبرتها برقم سيارتي. وأتت زميلتي في العمل. وكانت الساعة حوالي السابعة والنصف. وفي طريقنا إلى المنزل أثنيت على جمالها مباشرة وقلت لها أنك جميلة بالفعل ومذهلة وتبتدين مثيرة اليوم. وعرضت عليها أن أخذ على العشاء تعبيراً على تقديري لجمالها. لكنها قالت لي لا لا، ليس اليوم. قلت لها على الرحب والسعة. على أي حال ستذهبين إلى المنزل وتطبخين. يمكنك أن تتجنبي هذا العناء. قالت لي لا. إلا أنني توقفت بالقرب من مطعم جيد وأمسكت بيدها وقلت لها هي بنا. وهي أتت معي. ومن ثم على العشاء سألتها هل تحتسين أي شراب. قال لي مرتين فقط مع زوجها. قلت لها هل يمكنك إحتساء القليل معي اليوم كأصدقاء. وهي قالت لا لكنني أصريت. ومن ثم أحتسينا بعض الشراب معاً. وهي أرادت الفودكا لكنني طلبت شامبانيا. ومن ثم تناولنا العشاء معاً. وفي طريقنا عائدين إلى المنزل لم يكن صوتها على ما يرام ربما بسبب الشراب. وبدأت تتحدث أكثر أيضاً. فهمت أن الشامبانيا فعلت بها هذا. ومن ثم أوصلتها بجوار منزلها وهي لم تكن قادرة على السرير بشكل صحيح. لذلك ذهبت معها لكي أوصلها إلى شقتها. وهي قالت لي أعتقد أنك أعطيتني الكثير من الشراب أنا مشوشة الآن. قلت لها لا تقلقي. سأنتظر هنا لبعض الوقت ويمكننا أن نتحدث. وبمجرد أن تشعري بالنوم يمكنك أن تخبريني وسأذهب إلى منزلي. قالت لي زميلتي في العمل حسناً. ومن ثم شغلنا التلفاز وجلسنا نحن الأثنين على الأريكة. وأحضرت بعض الماء لها من المطبخ. وقلت لها لماذا تعيشين بمفردك هنا. يجب عليك أن تحضري عائلة زوجك أو أي شخص لكي يهتم بك. قالت لي لا أنا على ما يرام بمفردي وبالنسبة لعائلة زوجي لا لا.
فهم دائماً يسيئون إلى الناس وأنا أكرههم كثيراً. ومن ثم قال لي أن زوجها شخص رائع لكنه يتركني محرومة لوقت طويلة جداً وأنا لم أعد أتحمل. أدركت زميلتي في العمل مفجأة ما قالت له للتو. وقالت لي آسف آسف. أنا أسحب كلماتي. قالت لها حسناً نحن أصدقاء. ويمكنني أن تشاركيني مشاعرك الداخلية. وخلال هذه المحادثات. سقطت حمالة فستانها من على يدها اليسرى وأمكنني أن أرى حجم بزازها ولون حلماتها. قلت لها أنني لو كان لدي زوجة مثيرة مثلها لم أكن أتركها بمفردها على هذا الحال مهما تكون المغريات. وهي قال لي أنت شخص لعبي جداً لكنك شخص طيب وتحب مساعدة الناس. قلت لها نعم كما أنني أحب مساعدة الناس المحرومة مثلك. قالت لي ماذا. ومن ثم عدلت من ملابسها وحاولت أن أغطي جسمها وقالت لها هذا سر بيني وبينك سنبقيها بيننا على هذا النحو. وهي قالت لي أه نعم لم أدرك هذا لإنك الآن صديقي بالإضافة إلى كونك مديري. وهي قالت بصوت متقطع أنك شخص طيب جداً. وكانت تقريباً ستغرق في النوم. وكانت تغلق عينيها في هذا الوقت. وأنا لمست على يديها وقلت لها هل أخذك إلى غرفة نومك لإنك تشعرين بالنعاس الآن. قالت لي آمممممم أنا نائمة بالفعل. ومن ثم جعلت تقف وأمسكتها بشكل صحيح وقدتها نحو سريها. وشعرت أن الخمر كان كثيرة جداً عليها. ومن ثم وضعتها على السرير ووضعت الملاءة على جسمها. وهي قالت لي أنت أيضاً نام في الغرفة الأخرى. وفي غضون دقائق معدودة كانت غارقة في نوم عميق بالفعل.
وخلال ما كنت أحاول وضعها في السرير شعرت باالهيجان. لمست بطنها ويديها وأيضاً بزازها بشكل عابر. وهذا أطلق بعض المشاعر في عقلي. أحضرت ملاءة من الغرفة الأخرى ونمت على نفس الأريكة التي كنا جحالسين عليها. وبعد ساعة أوأكثر فكرت في أن أفعل شيء معها. عقلي لم يعد ينظر إليها بوصفها زميلتي في العمل فقط بل كامرأة محرومة تبحث عن من يرضي شبقها في الجنس. ذهبت إلى غرفتها وأضاءت المصابيح وأخذت الملاءة من على جسمها. وظللت أنظر إلى جسمها السكسي الجميل وهي نائمة مثل الملاك. وبدأت أفتح أزرار القميص الحريري الذي كانت ترتديه. أمممممم يالها من بزاز سكسي. ورفعت تنورتها إلى الأعلى قليلاً وبدأت أنظر إلى ساقيها الناعمتين. وفي النهاية لم أعد أستطيع التحكم في نفسي. أعطيتها قبلة ناعمة على شفتيها الممتلئتان وبدأت أدعك في بزازها. وهي أستيقظت فجأة وقالت لي هاااا ماذا هذا الذي تفعله، أنا وثقت فك كصديق، كيف يمكنك أن تفعل هذا معي. قلت لها أنا آسف يا أنغام لكنك مثيرة جداً بشكل لا يمكنني مقاومته. هل يمكنك أن تهدأي قليلاً وتفكري بطريقة عقلانية. إذا تجاوبتي معي يمكننا أن نستمتع نحن الأثنين، حتى أنتي تحتاجين إلى هذا …. يتبع.