احلى قصة سكس مع مطلقة و هي بنت عمي و كانت اكبر مني و جسمها جعلني انهار و انيكها بالقوة حيث شعرت بلذة جنسية غريبة جدا و انا ادخل زبي في كسها الجميل و قد حدثت هذه القصه منذ سبع نوات حيث كان عمري 29 سنه استيقظت في احد الايام في العاشره صباحا و لم يكن احد من اهلي بالمنزل حيث انهم ذهبوا لزيارة بيت خالي بالمدينه فغسلت وجهي و قمت بتحضير القهوة و جلست ادخن سيجاره مع القهوة فرن جرس المنزل فقمت و فتحت الباب فكانت بنت عمي فريال فقلت تفضلي و دخلت و قالت وين اهلك قلت استيقظت و ما لقيتهم بالبيت ما بعرف و فريال تبلغ من العمر وقتها 39 سنه و هي مطلقه منذ 11 عاما و لديها صبي و بنتين يبلغ ابنها 23سنه و قد زوجها عمي و هي في الخامسة عشرة من عمرها و هي بيضاء البشرة جدا حيث ترى العروق من شدة بياضها و شفافية جسمها و هي جميله جدا حيث ان الذي يراها يقول عمرها 25 سنه و كنت دائما استرق النظر لوجهها و اشتهي ان انام معها في فراش واحد . سكبت لها فنجان قهوه و قدمته اليها و قلت في نفسي جاءت فرصتي التي كنت انتظر و صرنا نتحدث و هي من النوع الضحوك و المحب للنكته و كانت ترتدي عباءه سوداء و تحتها قميص نوم عادي و كانت كلما تحرك رجليها تظهر سيقانها البيضاء و انا اهيج اكثر فأكثر . بعدها غيرت مكاني و جلست ملاصقها وضعت يدي على كتفها و نظرت اليها فضحكت و قالت شو بدك تصير رفيقي فقلت فريال انا بحبك فضحكت و قالت اي وانا بحبك وين المشكله قلت اعشقك و اشتهي النوم معك فتغير لونها و حاولت الابتعاد عني عندها انقضيت عليها كما ينقض النمر على فريسته ثبت يديها و مسكت بفمي و صرت امصهم و هي تتخبط برجليها و لم ابعد فمي عنها حوالي الدقيقتين .
ثم بعدها نزلت على رقبتها و هي ما زالت تقاوم و تقول يلي عم تعملوا غلط حرام عليك و تتوسلني ان ابتعد عنها و فجأه باعدت رجليها من كثرة التخبط فبان فخذاها فمددت يدي اليمنى تحت كيلوتها و صرت افرك كسها بسرعه و حاولت ضم رجليها لكن فات الاوان و ما هي الا دقائق خفت مقاومتها و صارت تتاوه و تئن و تبللت يدي بماء كسها . حينها ايقنت انها بدأت تهيج و تابعت حتى لم تعد تقاوم ابدا و نزلت الى كسها و صرت الحسه و اداعب بظرها بلساني و هي تزيد في تأوهاتها نصف ساعه من المداعبه و المص و اللحس حتى وصلت الى ذروة هيجانها . فقمت بعدها بخلع عبائتها و قميص نومها و اخرجت بزازها من تحت الستيانه و صرت امصهم ثم اخرجت زبي و طلبت منها ان تمصه فرفضت فصرت اضرب شفرات كسها بزبي و ادخلت زبي دفعة واحده بكسها فصرخت صرخة قويه فسديت فمها بيدي في لم يدخل بكسها زب منذ 12عاما و بدأت انيكها و احسست انها فتاة عذراء من ضيق كسها على زبي و هي تتأوه اه اه اه و وضعت يديها على فلقتي طيزي تضغطهم . بسرعة بدأت ترتعش و تصرخ بصوت خافت فعرفت انها قذفت شهوتها و انا مستمر في النيك اخرج زبي اريحه قليلا ثم ادخله و هي مستمتعه و لكن على مضض و بعد قليل بدأت تقذف ثانية و ماهي الا دقائق اخرجت زبي و قذفت لبني على بزازها و بطنها و كان كثيرا حيث اني لم انك منذ اسبوعين . و بعد ذلك مسحت زبي و جلست و هي مستلقيه و بدأت تبكي و تشتمني انت مجرم حقير اوقعتني في الحرام لما فعلت ذلك بي فقلت لم استطع ان احتمل فأنا منذ زمن اشتهيكي قالت تعرف انه منذ طلاقي لم يمسني احد و حتى العاده السريه لا افعلها انت فتحت جروحي يا حقير و فعلا هي لا تعتني بجسمها فشعرتها طويله و يوجد شعر بيديها و رجليها .
ثم مسحت دموعها و صرت اعتذر فقالت بعد شو عم تعتذر و احسست بالذنب تجاهها و لبست ثيابها و خرجت و مضى اسبوع و لم اراها و حاولت التواصل معها و في احد الايام اتصلت بي و قالت اين انت فرحت لسماع صوتها قلت بالمنزل فقالت تعال عندي اغلقت الخط و ذهبت فورا و لم يكن احد بالمنزل سواها دخلت واغلقت الباب و نظرت الي باحتقار و قالت شو مومشتهيني هي البيت فضي تعال اغتصبني يا حقير . لم اصدق الامر فوضعت راسي بالارض و قلت ماذا افعل لتسامحيني قالت انت بتعرف شو عملت انت اغتصبتني و دخلتني و دخلت نفسك بالحرام و انا بنت عمك لم اعرف ماذا اقول قلت شو بدك بساوي تكلمي و هدء الكلام بيننا لدقيقتين فقالت اريدك ان تتزوجني فصعقت و قلت شوقلتي بس انتي …. فقاطعت حديثي مبتسمه بعرف اكبر منك 12 سنه بس انا بدي تتزوجني بالسر و ما حدا يعرف فكرت للحظات و قلت كيف وين بدي جيب شيخ و شهود لهون صعبه كتير شو بدي قول لاهلي و اهلك فضحكت و قالت فتح مخك معي انا بعد يومين مسافره عند ابني بالمدينه مرتوا بدها تولد انت بتلحقني و انت باقي الامور عليك تزبطها و بتتصل فيني و بنلتقي . قلت لها طيب خليني فكر فصرخت بوجهي بدك تفكر لسه بعد يلي عملتوا قلت خلص اوكي موافق بكرا انا مسافر و باخد مفاتيح شقة رفيقي و غيروا شو بدك قالت يلا روح من هون قلت ما في بوسه و ضحكت قالت امشي ادرت ضهري و مشيت و ما ان وصلت المنزل فاتصلت قالت رجاع عندي بسرعه رجعت دخلت و اغلقت الباب خلعت الحجاب و فتحت العباءه واوووووو عاريه تماما انا اتهبلت و جمدت بارضي قالت شو ما بدك تعال نيكني يا متناك . هنا قربت و بديت التقبيل بشفايفها و رقبتها استلقت على الارض و رفعت ارجلها انزلت بنطالي و صرت افرك زبي بكسها قالت بسرعه هلاء بيجي حدا .