قصص حب جنسية بين طالبة جميلة و حبيبها الهائج في حمام الجامعة , و كانت البنت في الفصل لما استلمت رسالة نصية في هاتفها من حبيبها يخبرها ان تلتقيه في الحمام الخلفي في الجامعة و كان الحمام لا يذهب له الكثير لانه كان في ابعد مكان في الجامعة لهذا تفاجئت لما قال لها هذا و لاكنها فهمت لماذا طلب منها القدوم لما ارسل لها صورة لزبه و شعرت ببضة خفيفة في كسها و هي تستعد الى الذهاب اليه .
لما وصلت الى الحمام كان هو في اخر تواليت في الحمام ينتظرها و ما ان وصلت اليه حتى كانت بين حضنها يقبلها من عنقها و يمصها حتى كانت متأكدة ان علامات قبلاتها ستظل في عنقها واضحة و انه عليها ان تخيفها بشعرها لما تكون في المنزل لكي لا يراهم والدها , بدات تبتسم لما بدات قبلاته تصبح اقوى و يده فوق صدره بعصرهم لها من فوق ملابسها , قالت له م (ماذا تريدد هه ؟) جاوبها (ماذا في نظرك ؟ .. لست انا من يريد بل قضيبي الذي يريد ) فمسكته من فوق سرواله الجينز و هي لا زالت تبتسم و قالته له ( اوه لا حبيبي تعبان هل يجب عليه تقبيله حتى يتحسن ) ثم نزلت على ركبتيها و فتحت له سرواله و نزلته هو و البوكسر مرة واحدة و لما اصبحت نظرتها على زبه المتدلي شاهدته و هو ينبض من الانتباه التي كانت تقدمه له و لانها كانت تحب اغاضته اخرجت ريح هفيف من بين شفتيها عليه حتى سمعته يزمجر و زبه كان ينبض كانه يخبرها ان تهتهم به الان فتوقفت عن اغاظته و لما مسكت قضيبه الكبير بين يدها الصغيرة كان كسها يبض و تشعر بماء يبلل ملابسها الداخلية , و زبه اصبح منتصب بسهولة من دعكه له و لما رات رغوة خفيفة تخرج من رأس قضيبه اخرجت لسانها و بدات تلحسه بخفة و بطئ حتى جهزته تماما و عندها دخله في حلقها و مصته له في نفس الوقت حتى شعرت بيده تدخل الى شعرها و جذبها حتى اصبحت واقفة امامه من جديد و قبلها من فمها لما بدات يداه تقلعها ملابسها و لما عرا لها ثدييها انتصبت حلمتيها الحمراء و كأنها تدعوه ليرضعهم و لما نزل يمصها و يرضعها كانت يدها في شعره تجذبها اليه الى حنان صدرها اكثر .
و لما نزل يده الكبيرة الخشنة التي كنت تعشقها و تحس برجولته كلما مسك يدها الصغيرة الناعمة بدخل يده الدافئة الخشنة و لما لمس كسها باصابعه الغليظة بدات ترتعش و تعش على شفتها السفلى المنتفخة لكي لا تصرخ و يسمعهم احد خارج جمام الجامعة .
لما كانت اصابعه تقطر بماء شهوتها بدا يهمس لها كلام رومانسي و مهيج في نفس الوقت وحتى اصبحت تركب اصابعه و تهمس له انها تريد ان تتناك اكتر منه الان و هو لم يغضها كما كانت هي ستفعل له بل امسك قضيبه بين يده ثم وضع رأسه على ثقبتها و دخلها و هي تضمه اليه اكتر و لانه لم يكن لديه مكان ليمددها و مكان الحمام جد ضيق نيكها على الحائط و من كثرة رغبتها في التعنيج عضت له كتفه و هي تحاول الا تصرخ و هو لم يشعر باي الم لان جسمه كله كان مشتعل بنار الرغية و كسها الصغير يضيق على زبه بطريقة كان هو ايضا يسكت صريخه بقوة و فجأة اصبحت النشوة اكبر حتى كان يدخل الى اعماق كسها الضيقة المبللة حتى كانت تقفز فوقه و تشهق و بزازها تتلاعب امام و لما لم يعد يستحمل الا يتاوه اكتر وضع شفتيه على شفتيها و دخلو في قبلة ملتهبة بينما قضيبه لا يزال ينيك اجمل و الذ كس دخله في حياته لهذا كان يحبها من جمسها و تغنيجاتها و هيجانها في كل مرة يلمس جسمها الابيض الجميل , و بعد دقائق اخرى من النيك النار شعر بثقبة كسها تتقلص و هي تفرغ على زبه و تركها حتى كانت تلهث و ترتخي في حضنه حتى اخرج زبه و تركها تجلس على الارض و اعاد زبه الى فمها و هي كالفتاة الجيدة رجعت ترضعه مثل الاول و لاكن اقوى و اسرع و كان يضرب قبضة يده في الحائط لكي لا يصرخ و خصوصل اما كانت الشهوة ترتفع اكتر و هو يشعر بنفسه يقتر من اوقى تنزيلة جنسية سيجربها في حياته و لما فرغ منيه شاهدها و هي تبلعه و تنظفه بلسانها و اخر شيء فعلته انها قبلته ببطئ و هو تقول لقضيبه ( هل انت تمام الان حبيبي ؟ ) و لما جاوبها قالت له ( لم اكن اتكلم معك بل معك زبك ) وغمزت له لما ابتسم ثم ارتدو ملابسهم و خرجو بد في يد و مسرورين انه من حسن حظهم لم يتم قفشهم .