هأحكليكم النهاردة على أمل عاشقة الزب المتناكة الهيجانة اللي بتحب الزب لما يدخل في كسها وتمصه. أنا أتعرفت عليها بالصدفة في التليفون وأتكلمت معاها وحسيتها منيوكة وبدأنا نحكي عن النيك في كل يوم ودايماً كانت بتوقف لي زبري بالليل وتخليني أضرب عشرة لغاية ما أفضي الحليب اللي في بيوضي، وتحكي للي عن بزازها وكسها وتقولي إنها عايزاني أنيكها وأمتع زبي في طيزها وتدوق زبي وأنا ما قدرتش أستحمل الكلام ده ومن غير ما أحس لقيت نفسي بلعب في زبي لغاية ما قذفت مني وبعد كده نمت وأنا فرحان ومستني النيك والسمس مع أمل عاشقة الزب ومع الوقت ظبط معاها ميعاد علشان نتقابل في بيت صاحبي وأتفقنا على إني أنيكها لغاية ما أشبع من كسها وطيزها. وزي ما كان الحال أتقابلنا أمبارح ودخلتها البيت وبدأت هي ترضع من زبي وأنا المحنة بتولع فيا من جوا وزبي أنتصب لغاية ما كبر عى الآخر وكانت بتمص في رأسه وهي بتتأوه من قلبها وحرارة الجنس في أنفاسها وأنا أو ما شوفتها عريانة كده وشوفت بزازها دخلت زبي ما بينهم وبقيت أنيكها في البزاز على طريقة السكس في أفلام البورنو. وبعد ما لحست لها كسها اللي كان محلوق وكان مبلول وطعمه عجبني على لآخر وحسيت بإن شهوتها للنيك كانت عالية زي بالظبط. بدأت أمل عاشقة الزب تصرخ وتقول لي آآآآآآآه أني هيجاة نيكني بسرعة كسي نار. أنا زبي كبير وبيوضي كبير أوي وما طولتش كتير وقذفت المني على بزازها وأنا بأغلي من المحنة. بعد كده مسحتلها المني من على بزازها وحضنتها وكانت دافية أوي. فضلنا نحكي عن النيك ومغامرات السكس وإحنا بنضحك وفي كل مرة كانت بتعب في زبي وبيوضي لغاية ما هيجتني وحبيت أنيكها مرة تانية وخليتها تمص لي زبي وتلحس في بيوض. أنا كنت مستمتع مع أمل عاشة الزب في سكس ساخن نار. رضعت بزازها وكان عندها حلمات وردية كبيرة. كنت بأرضعهم ببوقي وأمصهم ومرة تانية حطيت زبي بين بزازها ونكتها بينهم وكانت البنية هيجانة على الآخر وجسمها دافي.
وعلشان أحس بالشهوة بتاعتي وبتاعة أمل عاشقة الزب سخنة حطيت زبي بين شفرات كسها وبقيت أدلكه فيها وأنا حاسسة بالسخونة بتطلع من كسها وهنا حطيت زبي في كسها ودخاااته لغاية ما وصلت بيوضي لشفراتها وفضلت أنيكها وأبوس فيها من بوقها وأعض على شفايفها وبقيت أدلك لها طزها اللي كانت طرية على الآخر وفي كل مرة كنت بأدخل صوابعي في خرم طيزها وأشم ريحة طيزها اللي بحبها جداً. بعد ما خلصت نيك في كسها حبيت أنيكها في طيزها. لفيتها على بطنها وفتحت الفلقتين وبصقت في خرم طيزها وحكيت رأس زبي جامد على طيزها وبدأت أدخله فيه وهي بتصرخ وكانت مستمتعة وتحس بالألم لإن زبي كبير وتخين وأنا علشان ما أوجعهاش كنت بأبصق على رأس زبي في كل مرة قبل ما أحط زبي في طيزها وحسيت بالسخونة والشهوة بتاعتي زادت أكتر وبقيت أدخل وأطلع زبي وأنا بأنيكها من طيها وكنت حاسس بالفتحة الضيقة بتاعة أمل عاشقة الزب وبدأت أعرق وأسخن أكتر وفي كل مرة كنت بأرضع في بزازها وأمص في حلماتها الحمرا وأقولها قد ايه هي حلوة والنيك معاها ما يبنشبعش منه وزبي ما يملش مع الكس ده والطيز الجامدة دي. ومع الوقت زبي بقى يدخل لغاية بيوضي وأرجع أطلعه وأخلي بعيد عن فتحة طيزها علشان يبرد لإني ما كنتش عايز أقذف المني لغاية ما أشبع من النيك مع أمل وفي نفس الوقت كنت بأحسس على فخادها المليانة باللحم وأضربهم وأشوفهم بيرتعشوا وقلبي بيرتعش معاهم وأنا كنت عارف إن جسم جامد زي جسم أمل صعب لأي راجل يقاومه ويطول معاه من غير ما يجيبهم لإن زبي بيرجع يغلي أول ما يشوف الطيز دي ويدوقها ويدخل في الكس الجامد ده.
بعد كده نمت على ضهري وقولت لها تركب على زبري وتدخله في خرم طيزها وكل ما تنزل عليه أحضنها واستقبل بزازها في بوقي وأكمل رضاعة ومص في حلماتها وفضل أداعبها بلساني وأبوسهم وأضربها بإيدي على طيزها الكبيرة وأرجع أدخل صباعي في طيزها اللي كانت أحمرت من النيك، وهنا طلعت زبي وطلبت منها تركب عليا بكسها اللي كان سخن أكتر من طيزها وعجبني أوي لما كانت بتلزق ببزاها على صدري وأحس بحلماتها بتخبط في صدري وهي دافية ومتماسكة، وفي كل مرة أمرر إيدي على ضهرها لغاية ما أوصل لطيزها وألمس خرمها وبعد كده أكل مص في فخادها. حسيت إن الشهوة بتاعتي قربت فخليتها قاعدة ووقفت قدامها وقربت بزبي على وشها وهي فاتحة بوقها ومطلعة لسانها عايزاني أفضي لبني في وشها وفي بوقها علشان تبلعه لإنها بتحب طعم لبني. بدأت أفضي لبني في وشها واللبن طالع من زبي زي الرصاص لغاية ما فضت بيوضي ورجع زبي ينكمش. بقيت تمص في لأخر قطرة من اللبن ولبست هدومي وهي كمان لبست هدومها وطلعنا وإحنا أخر نبساط وأتفقنا نتقابل كل فترة علشان نعيش أحلى لحظات النيك مع بعض.