كنت قد انتهيت فى الجزء الثانى من قصتى سكس نار حيث نكت أم صاحبتى سوزى بعدما أغوتنىفى انها فتحت بنطالى وسحبته الى الاسفل وأرخت ظهرها فوق الأريكة وظلت تحوم بإصبعيها حول ذبى وخصيتيّ مع لمس رقيق ، فأخذت عروق ذبى فى الإنتفاخ شيئاً فشيئاً. أخبرتنى أننى أنيق وسكسى لأننى حلقت عانتى ونظفت نفسى وأننى لم أكن مرتدياً أندروير.. سألتنى سوزى، ” ايه رأيك فى بزازى؟..أن بحب مص بزازى مووت” قلت، : سوزى، وأنا بحب أمص بزازك مووت برده!”.. أخذت سوزى بيدى ووضعت أناملى فوق حلمتها المتصلبة، وبيدها الأخرى استمرت فى المسح فوق عزيزى المتطاول… قالت، ” شوف أد ايه أنا مستثارة؟ انت خلتنى اهيج بيتر. انا عاوزة أنيكك، بس مش عاوزة أكون مجرد شرخ فوق وسطك وخلاص.”.. ” ده مش أسلوبى خالص، يا سوزى”..” أيه ر؟أيك فى الجنس الفموى؟ .. قلت، ” بحبه أوى” كلمها هيجنى جامد جداً وكانت أصابعها مستمرة فى لمساتها السحرية فوق جلد ذبى المشدود، فعرفت انها هتكون ليلة حمراء. قالت بغنج وتكسر، ” عاوز تاكل كسى اللى عمره تلاتة واربعين سنة؟”.. ” أكيد..فى أول فرصة. “…” بتلحس كويس؟..” وحتى لو مكنتش.. نا هفضل الحس لحد مبقى ممتاز”.. ” عاوزنى أمصلك ذبك؟ هززت أنا رأسى بالإيجاب، فقلت هى ، ” يعنى أنت بتحب انى شفايفى اللى عمرهم تلاتة واربعين سنة يمصوا ذبك؟ “.. أجبت، ” أكيد، سوزى! ” ..” خلينى أسمعك بصوت عالى”..صرخت قائلاً، ” سوزى.. انا عاوزك تمصيلى ذبى بشفايفك اللى عمرهم تلتة واربعين سنة! ” ..قالت سوزى معجبة معترفة، ” انا كنت بفكر فى كدا من اول مشفتك فى الموول. عاوزاك تفضى لبنك كله فى بقى عاوزاك تنيكنى جامد مووت وانا انيكك جامد مووت”.. كدت أذهل من صراحتها ومن يدها التى أمسكت بخصيتىّ المتوترتين تداعبهما. قبلنا بعصنا بعض قبلة كأنها وكأنى لم نعهد التقبيل من قبل.
بعد ذلك القت بركبها على سجادة الغرفة تحتى والقت عنى بنطالى جانباً، وفتحت كلتا ساقىّ وبلطف قبلت طرف ذبى الاعلى والذى كان قد لمع بمذيه. أجرت يدها اليمنى داخل خرم طيزى وظلتت أأن عندما راحت تخرجه وتدخله. ثم بدأت بيضاتى فلصقت لسانها الذى كان طويلاً جداً ومشت به منهما الى “أعلى حشفة ذبى . التقمت سوزى فجأة كامل ذبى الى أعماق فمها وظلت تخفض وترفع رأسها ما بين مصه وضربه بطرف لسانها، ولحسه وتدليكه. إصبعها فى الحقيقة كان ينيكنى وفمها كان يمصنى . تما سكت عن القذف بقدر الامكان، الا انه لم تمر دقائق حتى ثار بركانى وبدأ ذبى يقذف بحممه البيضات وزأرت أنا كدب تم إغضابه فكانت أن ناكتنى، بدل من أن نكت انا أم صاحبتى سوزى.. كان قذفى من أشهى القذف مع سوزى.كانت سوزى لاتزال تحتضن ذبى بيدها وبداخل فمها ، فأنزلت حممى بسبع أو ثمانى طلقات داخل فمها لتستقبلها هى بكاملها. عندما هدأت ثورة ذبى الغاضب وتوقفت انقبضات عضلاته، ابعدت سوزى فمها عن ذبى، و وقفت منتصبة أمامى وعينيها تلمع فى تحيقها بعينىّ… صحت انا قئلاً، ” واو سوزى…مش عارف أقولك ايه!”… بسرعة اختطفت يدى ووضعتها فوق كسها صائحة، ” حاسس… انا رايحة أجييب!.. بعدها بلحظة، سوزى قذفت فى دفقات وشعرت بموجات سائلها المتدفق على يدى يصطدم بنسيج بنطالها متصا بداخله وبيدى.
بعدها أخذت سوزى بيدى ورفعتها الى فمها ولعقتها بلسانها الماهر اللعق والمص. انزلق بنطالها من فوق وسطها وانحنت فوق تقبلنى بفمها المتعطر برائحة مائها.ازلت عنها لباسها السفلى كلية وطرحته أرضاً. خلعت أيضاً كلوتها الملتصق والمبلوع بكها المببل بماءه ووضعت كلا ركبتيها فوق كلا جانبىّ فوق الاريكة مواجهة لى جالسة فى حجرى. راحت تدعبنى بلسانها فى كل سنتيمتلر فى وجهى وبعدها جلست فوق وجهى بطيزها لآكل لها كسها العزيز.، قائلة، ” كل كسى ، بيبى…كل كسى الحلو لحد مجيبهم تانى، وبعدها حط ذبك التخين جوه الكس ده عشان تنيكه جامد أوى. نيكنى نيكة بنت متناكة!!” وفعلاً، نكت أم صاحبتى سوزى بعدما تم لها إغوائى وبعدما عاد ذبى ممتحجراً منتصباً مرة أخرى. بعدها، لحست لها كسه وذقت رحيقه وأشعلت نارها، ثم لم ألبث أن دفعت ذبى بداخلها وضغطت هى عليه وكنت فى ذات الوقت أمتص لسانها. أمتدت أصابعى وأنا فوقا الى شق طيزها لأنيكها فى دبرها وهى كذلك. بسرعة وبنشوة ولأعلى ولأسفل تنايكنا، وكان سريرها بعدما انتقلنا اليه يهتز كأن حلبة مصارعة.. حاولت سوزى التحدث، ولكن منعها لسانى ينيكها فى فمها، فظلت تحشرج وتأن وهو ما هيجنى أكثر لأشبعها نياكة. صاحت سوزى من الشبق قائلة، ” واو…أوووو..أحححح…خلاص…هجيب..هجيب…نيك كمان…..كمان….هجيبهم..” فلحتها واشتددت فى فلاحتها كافلاح الذى يفلح الارض ويضع بذوره فيها…” نيك…نيك كما…ذبك حلو..وكبيير…أووه…أممم. ارتعشت سوزى أسفلى وقبضت بكسها على ذبى الضارب فى أعماقها حتى زأرت أنا وهى فى آن واح وبذرت بذورى داخلها وأحسست أنا بمائها عندما تسرب على فخذيها فكان أن نكت أم صاحبتى سوزى نيكة ولا فى الاحلام