اسمي كمال تسعة وعشرين سنة من الجيزة و حاكيتي دي بقالها سنة دلوقتي. من يوم ما اتجوزت سامية و شقيقة مراتي العذراء أم جسم طري ناعم ملبن و اسمها ميادة عينها مني! البنت حلوة بشكل يجنن و شقية خالص. ميادة وهي ميادة فعلاً لان عودها ويل و ممشوق و جسمها طري ناعم أوي زي الملبن يتاكل أكل. أحلى حاجة فيها كسرات أعلى درعاتها الطرية المدورة لما بتظهر من العباية أو البلوزة أو البوددي. حاجة تخبل. وشها أبيض صافي مفهوش غلطة و شعرها اسود ناعم مفرود فوق ضهرها لحد طيزها و آه من طيزها العريضة! طيز مقلوظة باستعراض لورا كدا بحيث تجننك لما الجلبية البلدي تطبع فوقها! بصراحة لولا أن البنت دي كانت صغيرة , كانت تقلي يا أبيه!, وقت ما أنا اتجوزت أختها , كنت رشقت فيها على طول. و للعلم ب عيلة مراتي كلها بنات. أنا اتجوزت سامية و أمها حماتي أرملة في منتصف الأربعينات و أختها الكبيرة متجوزة في مدينة تانية لابن خالتها و فاضلة ميادة البنوتة الصغيرة الشقية! كان نفسي في شقيقة مراتي من زمان لحد ما الفرصة جات و بقت تتناك ما بين بزازها مني و كمان في خرم طيزها الضيق و ترضع زبي فوق سرير أختها!
اللي حصل أن مراتي سامية اتحجزت في المستشفى عشان الولادة و كانت مستشفى خاصة. الولد نزل ناقص فكان لازم يفضل كام يوم في حضانة و امه جنبه . شقتي و اسعة فعشان كدا جات حماتي و بنتها شقيقة مراتي العذراء ميادة يقعدوا عندي كام يوم و بالمرة يبقوا جنب سامية عشان المستشفى قريبة من شقتي اللي في وسط البلد. و لأن مواعيد شغل حماتي الموظفة و كلية شقيقة مراتي و شغلي أنا بتختلف في الواعيد فكان لازم يبقى مع كل واحد فينا مفتاح للشقة وده اللي حصل. بصراحة اللقاء ما بيني و بين شقيقة مراتي ده كان نفسي فيه من زمان؛ فأنا كنت باتحرش بيها بنظراتي وهي تفهم و تضحك! كنت عارف انها شرموطة أوي! المهم في تاني يوم للولادة رجعت من شغلي بدري و زرت مراتي و ابني و طرت على شقتي. لقيت ميادة أم عود مياد البضة الجسم!! شقيقة مراتي جسمها مليان شويه بس متربط! و بزازها كبيره منفوخة على طول مش عارف ليه ! كانت البنت بتلبس بنطلونات جينز بتكون ماسكه جامد على طيازها و فخادها ! من أول ما جات عندي و أنا كنت بأشوف شق ما بين بزازها الملبن و كمان جوانب بزازها نفسها لما توطي بنصها قدامي وهي جايبة القهوة أو الكيك . شقيقة مراتي كان عليها جسم طري ناعم ملبن ؛ كان لحم جسمها اللي بيكون مكشوف من تحت ملابسها القصيرة او العريانة حبتين زى دوران درعاتها المليانين بطريقة مثيرة مستفزة! البنت عفية و حلوة و أمورة تتاكل أكل! حتى شعرها الأسود الناعم الطويل لما يكون نازل على ضهرها كان يجنن أوي ! كانت أحياناً بتسيبه سارح مفرودو كمان كانت ساعات بتعمله ديل حصان أو تضفره ضفيره واحده على ظهرها! و عشان ما أخبيش عليكم , كتير لما كنت بانيك مراتي كنت باتخيل أنيك اختها!! هي كانت شقية و تدلع عليا بس مكنتش بتفكر فيا زي ما أنا بفكر فيها. وفعلاً جه اليوم اللي شقيقة مراتي تتناك مني ما بين بزازها و كمان في خرم طيزها عان لسة بنت و كمان تاخد زبي ترضعه في بقها!
كانت حوالي الساعة 12 الضهر فتحت باب شقتي فصدمت أنفي ريحة العطر! عرفت ان ميادة في الشقة و عرفت أنها جات بدري من كليتها و انا كنت عارف أن عندها سكشن واحد بس يوم الأربع ! المهم زبي وقف و خوصاً أني بقالي كتير مش بقرب من مراتي فكنت هايج!! عملت نفسي أني مش عارف انها موجودة و قلعت هدومي عادي و رمتها فى كل حته وأنا داخل نفي الطرقة اللي تودي للحمام عشان أخد شاور. يادوب الميه هاتنزل على جسمي , حسيت شقيقة مراتي العذراء أم جسم طري ناعم ملبن بتتسحب و ترفع ستارة الحمام و تحضني من ضهرى بصدرها العريان!! حسيت نعومة القطن و ملمس الحرير ودفئ لذيذ! عملت نفسي أني أنها فاجأتني و بالتفت ورايا فلقيت شقيقة مراتي الهيجانة عريانة ملط!! عينيا رشقت في بزازها اللوز اللي كانت مكورة على صدرها ! بزازها جننتني !!ضمتها لصدري وزبى بدأ يتمدد وهو بيرشق فى لحمها الطري, مرة في في بطنها الناعمة اللطيفة و مرة في طيزها! شقيقة مراتي كانت هاتتجنن و أنا بادعك زبى فيها فلقيتها مدت كفها و قبضت عليه بتشهي وبقت تفركه! زبي شد و غلظ و اتصلب وولع نار!! كانت مية الدش بطرقع على جسمنا انا وهي فلقيت ميادة نازلة على ركبها وهى بتقرب بوشها من زبى! لمسته بشفايفها المقلبين و مسحته بخدها الورد و بقت تشمه كأنها تستكشفه لأول مرة!! مكنتش أعرف أنها لبوة كدا و أنها ناوية تتناك ما بين بزازها و في خرم طيزها الوردي البكر و كمان ترضع زبي وكمان الأنكى من كدا فوق سرير شقيقتها سامية!…يتبع…