هجرت سرير زوجي السكير وقد فقدت الأمل فيه ؛ فهو من الرجال غير الأكفاء و لم يعد عندي مرجواً كرجل يطفئ نار شهوتي الجنسية المشتعلة التي تحرق جسدي. كنت أحس بألم في في سائر بدني من جراء ذلك. كنت مشتعلة الرغبة حينما ظهر ذلك الأربعيني في حياتي. كان عريض المنكبين وسيماً أجش الصوت وقد حسبته من الرجال الفحول! كان رومانسياً فراح يطرق سمعي بمعسول الكلام فملك عقي قبل أن يمتلك جسدي! . أعادني ذلك الأربعيني إلى حب التجريب مرة أخرى بعد تجربتي الأولى الفاشلة مع غير زوجي لم اكد أمضي معه بالهاتف سوى أسبوعين حتى استسلمت لعواطفه الجياشة فتواعدنا!
كان الرجل الأربعيني صاحب ثراء يمتلك مزارعاً للدجاج فاصطحبني بسيارته إلى هناك. كان هناك قامة مجهزة له بحيث تحسبها شاليه. لم أكد أدخل جحره حتى لمس جسدي الملتهب فألقيت له بقيادي و قبلني أول قبلة! ساحت أطرافي و لم أتمالك قدمي فرقت على الفراش أنتظره أن يمتطيني و يغزوني من الداخل. كنت احس أنني بكراً أرضاً لم يطأها فحل من قبل. كنت أريد أن أستمتع وقد سالت خيوطي البيضاء من بين فخذي و أنا أتحرق شهوةً إليه. خاب ظني؛ فلم أجد غير القبلات و التحسيسيات التي أشعلت جسدي و ألقت الحطب إلى نار شهوتي الجنسية المشتعلة التي تحرق جسدي. فذكر ذلك الأربعيني لم يكن ينتصب كما ينبغي. لم يكد يطأني حتى ارتخى وراح يتأوه من سخونة فرجي الملتهب و ألقى بمائه فوق بطني. قمت غاضبة محتملة و لبست ملابسي و أنا أنعي حظي مع ثاني تجربة فاشلة و أنا أقرّع نفسي و اتهمها بالانحلال و الفسوق. صارحها الرجل أنها شدية عليه و أنّها بهرته بسخونتها و غضاضة بدنها! فهو لم يصدق نفسه فأثر ذلك عليه.
عدت ذلك اليوم إلى بيتي منهارة الأعصاب وقد توترت علاقتي بزوجي و التهبت حتى رست سفينة زواجي معه على شاطئ الطلاق أو كادت! كذلك لم يعرني زوجي أدنى اهتمام و انصرف إلى خمره يعاقرها فأحسست ان عواطفي و جسدي الملتهب كخرقة مهترئة كادت تتمزق. أحسست بضعفي البدني و النفسي بعد تلك التجربة الثانية مع الرجال غير الأكفاء! هنا انكفأت على شهوتي الجنسية المشتعلة التي تحرق جسدي مع الرجال غير الأكفاء و رحت أرضخ للمقسوم و أحترق كشمعة تحت وطأة شهوتي الجامحة!! كنت أستعمل يدي ولم تكن ترضيني. ففرجي ذلك الهائج الملتهب لا يقبل بغير فحل يطأه و لا يقنع بغير اعتصار و افتراس. لم يكن فرجي ليقبل بأقل من قضيب متوهج حقيقي! ظللت على ذلك الألم حتى أنقذني الفيس بوك! نعم فعن طريق تعرفت إلى رجل شديد الغلمة مشتعل الشهوة مثلي وهو أعزب و إن كان ضاجع الكثيرات قبلي!! يسكن بمفرده في شقته الفسيحة الأرجاء. كان على شديد الرومانية و خبيراً بإمتاع النساء مثيلاتي. رتبت أحوالي و ذهبت له في شقته و قد أودعت أطفالي عند والدتي و تحججت بالمحل و العمل. بالطبع زوجي كان في عالمه, عالم السكر و العربدة. نزل على بعينيه الى جسمي بنظرات حارة جعلتني اشعر بدمائي تفور و شعرت بحلمات بزازي تنتصب و ببظري ينتفض . فيما كنت أقوم بتجهيز وجبة الغذاء لي و له شعرت بظله خلفي!! وقف خلفي مباشرة! جذبني إلى جسمه حتى التصق ظهري بصدره و شعرت بقضيبه المنتصب يضغط على اسفل ظهري , و شعرت و بأنفاسه الحارة على أذني و هو يهمس لي:” يالا عشان انتي تعبتيني… لم أتمالك نفسي من الشهوة الشديدة التي ضربت بجسدي و لم اشعر بنفسي إلا و أنا التفت بين ذراعيه و أضمه إلي بشدة و ضعت رأسي على كتفه صدرت مني آهة طويلة. لم يلبث أن التق شفتي السفلى بين شفتيه يمتصها… و أخذ يدعك جسمه بجسمي و يحك قضيبه ببطني بينما يده تعصر بزي من فوق الفستان. مداعباته هذه أثارتني بشكل لم أعهده من قبل فشعرت ببظري ينتصب و ينبض و بسوائل تخرج من فرجي و تبلل لباسي الداخلي. دارت بي الدنيا فلم أشع إلا و أنا بين زراعيه وهو يعتليني في غرفة نومه!! يبدو أنني كدت اسقط أرضاً فاحتملني بزراعيه القويتين!! سالت سوائل من فرجي و بللت لباسي الداخلي ففلم يحدث ابدأ خلال زواجي أن نزلت من فرجي سوائل قبل المضاجعة ! تجرد على من ملابسه فبدا لي جسده العضلي الرجولي !! تلاحقت أنفاسي و جف ريقي شهوةً إليه! كان قضيبه طويلاً و غليظاً مقارنة بزوجي و الرجال غير الأكفاء السابقين! . كان يمتد من بين فخذيه إلى الأعلى و رأسه المحمر المنتفخ يكاد يصل إلى صدره من شدة انتصابه وطوله. أحسست بدفقة من السوائل تنهمر أسفل فخدي العاريين وراح قلبي يدق بقوة! أخيراً سينتشي فرجي بما يملأه! أخيراً ستطفأ نار شهوتي الجنسية المشتعلة التي تحرق جسدي و تلهبه!…يتبع….