قصة سكس نار مع ابن جيرانا طارق الذي الهب شهوتي و ولع كسي و طيزي و كان شاب ابيض حليوة عمره 19 سنة و كان يوم ينزل من دارهم ينزل مثل العروس في ليلة دخلتها و كنت دايماً براقبه لما ينزل ولما يرجع عالبيت وكنت أراقب اكثر شيء فيه طيزه و زبره اللي دايماً بحسسني انه بصيح من تحت بنطلونه الضيق الكابوي الأزرق السماوي و بالفعل صار أجمل شيء الي انه أراقب زبره لما أشوفه ، حتى اني من ورا الشباك كنت اشلح البنطلون والكلسون و أحسس على كسي و انا بتفرج عليه زي ما كنت أشوف في مجلات السكس اللي بتجيبها صاحباتي على المدرسة، و في يوم من الأيام سافر أبي و أمي لعند قريب الهم في بلد تاني وبدهم يغيبوا يومين وتركوني انا بنت الـ 17 سنة مع اخي اللي عمره 12 سنة، وخطرتلي فكرة مجنونة، بأن استدرج طارق و أنيكه أو ينيكني لأني ما عدت أتحمل طيازه و نفخة زبره اللي بشوفها كل يوم و تحرق شهوتي المولعة ، و بالفعل و هوي معدي من أمام بيتنا ناديتلو و كنت قبلها حاشرة أخي في غرفة و مشغلتلو التلفزيون وأغلقت عليه الباب، فدخل طارق على بيتنا بدون ما يحس علينا أحد و بالفعل صرت احكي معه على المدرسة و بعدين عن الحياة و كان طارق أيضاً حابب يحكي و بدو أكثر من الحكي وفي خطوة جريئة مني واحنا واقفين حطيت ايدي على طيزه (يا باي ما أحلى طيزه) و كانت مفاجأة لي ايضاً عندما مسكني وسحبني وقلي وين في تخت عندكم فأشرتلو على غرفة بابا وماما وأخدني هناك ولم ينتظر شلحني بقوة البنطلون وكلسوني الأحمر وقلبني ومص طيزي أكثر من كسي، و كسي قلي يلا شلحيني يا شيرين و شلحتو و يا عيني على طيزه أديش شفت طياز في مجلات السكس لكن طيزه أحلى حتى انها أحلى من زبره الزاكي اللي ناكني في كسي و الهب شهوتي وانزلق في فتحة طيزي من ورا عدة مرات