حينما كنت طالبة فى كلية الآداب جامعة القاهرة، كنت أحلم بتلك الليالى الحمراء التى تحلم بها أى فتاة لم تفض بكارتها بعد. كنت أحلم بتلك الأحضان الدافئة وخصوصا فى برد الشتاء شديد الوطأة فى القاهرة الكبرى. كنت ومازلت أنثى جميلة يصفنى كل من يرانى من الرجال بأنى ” جميلة جدا” على أقل وصف، فأنا كنت ومازلت أنثى جميلة طرية الجسم والملمس رائعة الارداف والبزاز الناهدة العالية؛ أنثى جميلة يتمناها ويتشهاها اى رجل بحيث يسيل الى لعاب كل شاب أو رجل يقع نظره على . امتنعت فى كليتى على أى شاب يريدنى وخاصة علاقات ما قبل الزواج والقبل والاحضان بل والمضاجعة التى كنت أسمع بل وأشاهدها خلسة فى أنحاء متفرقة من كليتنا مع باقى الفتيات وقد سترهن ليل الحرم الجامعىى. كنت انتظر من ياتى على حصانه الأبيض ويذهب بى الى حيث سماوات العاطفة المتاججة والجنس الحلال والذى كنت انتظره بفارغ الصبر وكنت اهتاج منه وأحتاج إليه وخاصة فى اوقات فترات ما بعد الطمس مباشرة حيث كنت أشعر بحاجة الى ذكر يخترقنى. لم أكن أعلم أن الاقدار ستجمع بينى وبين زوج لا يشبعنى جنسيا مطلقا، فيكون صاحبه، صاحب زوجى، الذى يدفأنى فى برد الشتاء حيث التقيت به فى منتصف شهر ديسمبر وقد كان الشتاء على أشده.
ولتعلموا قصة صاحب زوجى الذى أدفأنى فى برد الشتاء، عليكم أن تعلمو أنه بعد تخرجى بسنتين بعد الليسانس، زوجنى أبى من مهندس ثرى ولكنه كان يكبرنى بنحو ضعف عمرى أو أكثر قليلا، وكان هو فى بداية زواجه رجلا عطوفا رقيقا معى من جهة المشاعر الا أنه كان يفتقد الى المتوسط العادى من الفحولة التى تشبع أنوثتى الى الجنس؛ فلم يكن يمضى على مضاجعته لى سوى دقيقة واحدة حتى يقذف ماءه إما فوق نفسه أو فوق اى مكان على جسمى ، وكنت لا أظفر منه بشئ داخلى، أى حرارة مائه تغزو كيانى الأنثوى الساخن . كانت عاطفتى الجنسية قد ازداد شبقها الى الاشباع مع زوجى غير القادر جنسيا، وازدادت أكثر وأكثر بعد وفاة والدى وتزوج أمى من رجل فحل شره الى جسد الانثى. ذهبت مرة الى زيارتها بعد سفر زوجى الى موقع عمله كمهندس استشارى خبير، فكنت أرى والدتى مع زوجها فى أوضاع جنسية تغيظنى وتأجج من رغبتى الى رجل حقيقى يضاجعنى ويطفئ نار شهوتى. فكنت أراه وقد اعتلاها وأخذ يرضع صدرها ويدخل قضيبه فى فرجها وهى تتأوه من اللذة ..آآآه…آآه..أآآح…كنت ساعتها أمسك بصدرى المحروم بيدى الشمال وفرجى باليد اليمنى لأجده قد انزل ماءه فوق كلوتى من تحت لباسى. ذات مرة، كنت أراقبها وقد انفتح باب الغرفة عليهما، فوجدت زوج أمى ينيكها من الخلف ورمقت قضيبه، فإذا به واقف كبير متصلب وكاد جسمى يسقط عالأرض من تخدره وتراخى أطرافه من الهيجان. كنت أسمع أهات والدتى وصوت السرير تحتهما فيزداد جسمى تخدر وأزداد شهوة على شهوة. وفى الحقيقة، عندما صارحت والدتى بحقيقة زوجى غير القادر واننى ” تعبانة” قالت : استحملى.. قلت لها: اشمعنى انت واخدة حقك وزيادة.. قالت وهى تحسس فوق شعرى: يا حبيبتى دى حظوظ استحملى شوية دا نصيبك.
لم أقتنع بكلام والدتى أنه نصيبى ولماذا انا أتحمل عبء نار شهوتى ولا أطفئها والتى يكاد أن تفجر جسمى وكيانى؟ أعتقد أن كلام والدتى ورؤيتى لها وهى تذوب بين ذراعى زوجها هو الذى قادنى الى صاحب زوجى الذى أدفأنى فى برد الشتاء. وقصته، اننى ذهبت الى بيتى ذلك اليوم وكنا فى شهر ديسمبر حيث برد الشتاء القارس يقابله نار شهوتى وقد اسخن جسمى . دخل زوجى الكبير سنا ومعه أحد أصحابه من العمل حوالى الساعة الواحدة صباحا وقالى لى …سلمى ده صاحبى جاى فى شغل من الفيوم النهاردة وهو مهندس زيى. سلمت عليه وهو كان شاب فى الخامسة والثلاثين من عمره لم يتزوج الى الآن لأنه متفرغ لعمله. قالى لى زوجى: روحى انتى نامى فى أوضتك واقفلى على نفسك من البرد، واحنا هنام هنا فى الأنتريه….. بصراحة تامة، كان جسمى ساعتها هائج جدا ولم يكن يتحمل اى لمسة يد أو رؤية منظر جنسى..فتحت باب غرفتى لأستطلع، وجدت صاحب زوجى لابس بيجامة حرير حمراء وشعر صدره خارج من قميصها المفتوح، ووجدت أنه بيتحسس قضيبه الذى كان منتصبا. مرة أخرى، وجدته نائم مستلقى على ظهره وقضيبه منتصب الى الأعلى وشعرت بسوائل تنزل من فرجى وملئت كلوت بللا، وحلمات صدرى انا تحجرت وانتفخت وأحسست بحكة فيهما وندبت حظى العاثر مع زوجى الفاشل جنسيا. ذهبت الى الحمام وتصادف انه كان هناك فتلاصقنا صدره وقضيبه فى ظهرى وفخذى ، فأحسست بحراره قضيبه تخترق قميص نومى، ابتسم هو وانا كذلك ولكنى كنت أشتعل رغبة فيه وفى قضيبه، فابتسمت انا وأسرعت الى غرفة نومى بخيالات جنسية مشبوبة. فى اليوم التالى اجتمع ثلاثتنا أنا وزوجى وصاحب زوجى ، وزالت الى حدما الكلفة والرسميات فيما بيننا وبدأت أجذب انتباهه بلبسى، وكنا نضحك سويا على فيلم ما ووصل الامر بعد ثلاثة ايام الى أن يضربنى فوق صدرى عندما كان زوجى يذهب الى الحمام ويتركنا بمفردنا. فى آخر ليلة كان يقضيها معنا صاحب زوجى الذى أدفأنى فى برد الشتاء، نادنى زوجى، وقال لى : تعالى اقعدى معانا شوية عشان صاحبى ماشى بكرة… جلست قبالته وقد لبست روبا شفافا لبنى شف عن تضاريس جسمى وكان صاحب زوجى ” حياكلنى أكل بعنيه”. بعد السهرة، نام زوجى ذى كل مرة وذهبت انا فى منتصف الليل الى الحمام وهرول هو على أطراف أصابعه ورائى الى الحمام، قال وقد وقف ورائى، : ابوسك، نفسى أرضعهم شويه… قلت له، : اعقل جوزى يصحى… قالى : يصحى مين ياستى دا انا حاططله منوم ينيمه 5 ساعات، اطمأنى… وراح مال على وجهى وبدأ يقبلنى قبلات حارة وينزل من فمى الى صدرى يلحس جسم بزازى وحملنى الى غرفة نومى وكانت ليلة ساخنة بسخونة ماءه الذى أغرق فرجى، وهكذا، صاحب زوجى أدفأنى فى برد الشتاء.