أهلاً يا أصدقائي أنا اسمي ماهر، وأنا سأقص عليكم تجربتي مع زوجة زميلي التي كانت تعمل في إحدى مكاتب المحاسبة. أنا وصديقي نعمل في إحدى الشركات الحكومية. وشقتينا في نفس الطابق والعمل على مدار 24 ساعة لذلك يجب علينا أن ننزل في الدوام الليلي أحياناً. كان اسم زميلي نادر وكان لديه زوجة جميلة حقاً ولديهما ابن واحد. بعد شهور قليلة من لقائنا أعتدنا على نتقابل كثيراً وأنا كنت أذهب إلى منزلهما مرات كثيرة من أجل حضور حفلات عيد الميلات للأولاد وبعض الأعياد. وقد رأيت الفرق بين بزاز زوجته مرات عديدة وكانت تمتلك حبتي بطيخ فوق صدرها. وكان اسمها شهندة وكانت تبلغ من العمر 28 عاماً في هذا الوقت وتتمتع بقوام مثالي. القصة التي أنا على وشك روايتها غيرت حياتنا لسنتين. في أحد الأيام كنت خارج الدوام وذهبت للتسوق في مكان بعيد عن مكان سكني. وبعد التجوال هنا وهناك توقفت بالقرب من أحد المحلات لإشعالي سيجارة. وفجأة رأيت زوجة صديقي تركب تاكسي مع رجل في منتصف العمر. ساورتني الشكوك لإن مكتبها كان في الجهة الأخرى من المدينة. على الفور ركبت دراجتي البخارية وتبعت التاكسي حتى وصل إلى أحد الفنادق. ورأيت كليهما يخرجان من التاكسي ويدخلان الفندق على عجل. ذهبت إلى الأمن ورشوته ببعض المال، وهو أخبرني أن هذين الزوجين يأتيان عدة مرات كل شهر وأخبرني أيضاً برقم الغرفة. أنتظرت في الخارج وأمضيت الوقت في التدخين والتحقق من الهاتف. وبعد ساعتين خرجت وظلت تنتظر التاكسي. ركبت دراجتي وأقتربت منها ورأيت على وجهها علامات الصدمة وفجأة بدأت هي تتصرف بطريقة طبيعية. عرضت عليها أن تأتي معي لإنني ذاهب إلى المنزل. رفضت لكنني قلت لها بلهجة آمرة أن تجلس. ركبت خلفي على الدراجة وأنطلقنا إلى المنزل.
سألتها من هذا الرجل الذي كان معها في الغرفة 408. أنزلت يديها من على كتفي وظلت صامتة. أخبرتها أن تمسكني من وسطي. وهي أطاعتني. طلبت منها أن تدخل يدها في داخل الجاكت وتدلك صدري. ترددت وأنا رفعت صوتي وسألته كيف سيتهي الأمر إذا أخبرت زوجها عن زيارتها المعتادة إلى هذا الفندق. سمعت صوت نحيبها وهي أخبرتني أنه مديرها وهو يستغلها بسبب بعض الأخطاء التي أرتكبتها في الشركة وسببت خسارة كبيرة. أخبرتها بأنني يمكنني أن أحل هذه المسألة لكنها يجب أن تطيعني. وهي ببطء دفعت يدها في داخل الجاكت وبدأت تتحس على صدري. بدأ قضيببي ينتصب بالفعل. كنت أتجول في الشوارع المزدحمة ويد زوجة صديقي تتحسس جسدي. طلبت منها أن تدخل يدها في داخل بنطالي. وجعلتها تمسك قضيبي في يدها. وأمرتها بأن تحلب قضيبي ببطء. وهي لم يبقى لها خيار أخر. وعندما علمت أنني على وشك القذف لإن يدها الساخنة كانت تدفعني إلى الجنون. طلبت منها أن تخرج المنديل من جيبي وتغطي قضيبي. وهي قامت بذلك بالفعل. كانت هذه أفضل تجربة حليب لقضيبي تخيلتها في حياتي.
عندما وصلنا إلى العمارة دخلنا إلى شقة صديقي وأغلقنا الباب. طلبت من زوجة صديقي أن تجلس إلى جواري وأخبرتها أنني لن أزعجها مرة أخرى. لكن عينيها بدأت في الإنتحاب وهي جرت إلى غرفة نومها. تبعتها وحاولت أن أواسيها لكنها ظلت على السرير. نزلت بوجهي على كتفها وقبلتها. أخبرتها بأنني معجب بها جداً وأنني أستطيع أن أبتزها لكنني أريدها بكل إرادتها. ذهبت إلى الصالة وأنتظرت. وهي خرجت بعد عشر دقائق وأعطتني كوب من الماء. وجلست إلى جواري وأنا وضعت يدي على كتفها. وببطء لمست وججها الملائكي ونزلت بوجهي على وجهها. وتقابلت شفاهنا وطبعت قبلة مبللة على شفتيها. وأخبرتها بأنها جميلة جداً ويجب أن تكون حذرة في المستقبل. وأخذتها على غرفة النوم وهي وقفت بجوار السرير. قلعتها التي شيرت وكنت متشوق لرؤيتها عارية. كانت تتمتع بقوام مثالي وترتدي حمالة صدر غالية في الداخل. قلعتها حمالة الصدر وكان أجمل منظر رأيته في حياتي. بزاز بيضاء مع حلمات وردية. غطت وجهها من الخجل. فأنحنيت ولمست بزازها بوجهي. وبدأت العب برفق بهذه الكرات اللبنية. وعندما بدأت أمص بزازها تذوقت طعم الحليب يخرج منها. كانت هذه هي المرة الأولى التي أتذوق فيها الحليب بعد حليب صدر أمي. ظللت أعتصر وأمص بزازها حتى جفت. وهي كانت تداعب رأسي. كنا ما نزال واقفين فطلبت منها أن تجلس على السرير وفتحت بنطالها وأنزلت كيلوتها. وقلت في بالي لا يمكن أن ألوم مديرها. كانت تتمتع بجمال قد يفعل الفرد أي شيء لكي يينزل بين ساقيها. قبلتها ومصصت ساقيها البيضاوين وأردافها. ووصلت ببطء إلى كسي. كشفت عن شفرات كسها المحلوق. ودفعتها على السرير وبدأت أعطيها متعة لا يمكن لأي فتاة أن ترفضها. بدأت هي تتأوه وحاولت أن توقفني. جعلتها تهدأ ولحست كل مكان بين ساقيها وأدخلت لساني في كسها. حتى ترجتني هي أن أخرج قضيبي. وضعت قضيبي على كسها وبدأت في معاقبتها على خيانة زوجها.