رانيا و يدلعوها روني طالبة الثانوي التجاري الممحونة المنيوكة أوي اللي بتنسى اسمها و متنساش أي تفصيلة من تفاصيل المدرس الوسيم اللي بتكرش و تسخن عليه جامد أوي!! عندها 18 سنة إلا شهور خمسة أو ستة, شابة مصرية بطة جميلة بيضاء وش مدور صوابع موز ملامح مرسومة وراك مدملكة طياز عريضة هزازة بزاز نافرة وسط زي حب الرومان الكبير , وسط لين يرقص لوحده بمجرد انها تسمع دقة أي من صاحبتها على التختة. دلوعة أوي رومانسية أوي و كمان مخطوبة لابن خالتها بس بتمووووت في أستاذها!!
المدرس الوسيم بيشرح و الفصل مهوي البنات غايبة و مكنش غيرها و كمان كام بنت جايين اصلاً يدلعوا و يتشرمطوا ويقابلوا بعض و يخلصوا من غلاسة أمهاتهم في البيت. المدرس بيتكلم وهي في نص الفصل لابسة جيبة قصيرة وقميص أبيض رقيق مبين حجم بزازها المكورة عمالة نفسها بتسمعله وهي عمالة تتمحن عليه وتتأمل في حلاوته و تي شيرته الأسود و بنطلونه الجينز الأزرق و جزمته السودة الملمعة! المدرس الوسيم عمال يشرح و يبص لكل الطالبات يشوف مين اللي معها و ميين اللي مطنش و عيون طالبة الثانوي التجاري الممحونة المنيوكة متعلقة بعيونه تراقب اتجاهها وترصد حركاته. كل ما المدرس الوسيم يبص لرانيا و تتلاقى عيونهم تحس الأخيرة ان جسمها سخن و ان الكهربا لسعتها فتهيج بزازها و تتنفخ و تبل كيلوتها! زحفت من تختها شوية و حطت رجل فوق رجل و انحسرت الجيبة عن سيقانها اللامعة المصبوبة وبدات في الأسكتش ترسم صورة المدرس الوسيم!! دفست وشها في الاسكتش و سرحت و صاحبنا بقى يلف في الفصل و طالبة الثانوي التجاري ولا هنا!! سرحانة مدهولة ومش واخدة بالها ان صاحبنا وقف فوق دماغها بيسألها: عاوزة تسألي حاجة يا رانيا…! انتبهت بسرعة و قفلت جلدة الأسكتش و وشها احمر اوي و ابتسمت: لا يا مستر…تمام…بصت حواليها لقت صحباتها يبصولها و يبتسموا فقلبها دق بخجل و المدرس الوسيم بكل جدية قلها: خليكي عاوزك بعد الحصة..!
الجرس ضرب و البنات خرجوا للحوش وانفرد المدرس الوسيم بروني. رانيا مشت للديسك اللي قاعد عليه المدرس الوسيم فقلها: رانيا ممكن أشوف الأسكتش بتاعك…..رانيا بابتسامة قلقلة مكسوفة جداً: بلاشش يا مستر المدرس مصر: لا لا انا عاوز اشوف السكتش افتحيه و قلبي …رانيا : بلاش عشان خاطري…مدته ليه و فتحته فلقى صورته!! وش رانيا احمر أوي فقام وهمس: انتي راسماني…يعني بتحبيني يا روني…قلب رانيا دق جامد أوي!حضن وشها بكفوفه… الاسكتش وقع منها… ومال عليها يبوسها في شفايفها….رانيا طالبة الثانوي التجاري الممحونة المنيوكة بقت تهيج وتسخن على المدرس الوسيم أوي و جسمها خرب و ساحت: لا لا …أرجوك يا مستر حد يشوفنا…لا يا مستر!! ضمها لصدره و بزازها اتنفخت و واحدة واحدة فك الأزرار وبقى يدس وشها بين بزازها و يلحس و يبوس!! بقا يحضن و يبوس وبأيديه بدأ يقفش و يعفص و يحسس فوق طيازها يسخنها و يشلحها الجيبة و البت من سخونتها فكت أزرار قميصه! بقا يدخل أيديه من تحت الجيبة ويحسس فوق وراكها و البت من محنتها وسعت ما بين رجولها فدخلت ايده يحسس فوق كسها اللي جاب ميته وهي بتشهق فقعدت من لهفتها و جسمها الخربان فوق الديسك! المدرس الوسيم نومها فردها وبقى ييرضع حلمات طالبة الثاموي التجاري الممحونة المنيوكة جامد اوي فسيحها جامد و شلحها الجيبة و نزل كيلوتها وبقى يلعب في كسها و البت راحت في غيبوبة من المتعة!! بقى بايد يلعب فيي كسها و يبعبصها و بالايد التانية يشد حلماتها و بمفس الوقت عمال يكل شفايفها! فشخ سيقانها جامد وراح ييلحس كسها المشعر المنفوخ المشافر و رانيا بقت تنهج و تتنهد بصعوبة و تنازع: أأأوه أمممم..أأأأأأح…آآآآآآح آآآآآآآح.اووووووووووف…لحد أما جابت شهوتها فوق لسان المدرس الوسيم!! بسرعة راح يبوس شفايفها و ياكلهم وبرك فوق منها وهي نايمة فوق الديسك وطلع زبه وقلها: مصي يا روني…أخدت زبه و مبتقش عارفة تعمل ايه فراح ينيكها في بقها جامد لحد أما خلاص كان هيينزل فسابها وراح ساحبها فبقى نصها مدلدل!! حط زبه فوق كسها وصرخت: لا لا بلاش يا مستر…باسها من شفايفها تاني وهمس: مش هفوتك…متقلقيش…بدأ يحك راس زبه المنفوخة فوق شفيف كس روني اللي بقت زي لوزة القطن طرية ناعمة منفوخة بس محمرة!! بقى يضرب فوق زنبورها الطويل المنفوخ جامد براس زبه و البت هاجت وبقت تغمض و تتنهد بعنف و تكز فوق شفايفها أوي أوي و المدرس الوسيم عمال يغمس راس زبه بين مشافر كس طالبة الثانوي التجاري الممحونة المنيوكة بسرعة وقوة وهي بتان و توحوح وهو عمال يستمتع ويقفش جوز بزازها و ييحسس فوق بطنها و طيازها لحد أما خلاص كان هيجيب. بسرعة سابها وراح مطرطش لبنه فوق وشها الحلو!! البت ضحكت ضحكة هستريية من فرط تعجبها !! أول مرة دا يحصل معاها. بسرعة لبست و مسحت نفسها و ضربها أستاذها على طيزها: يلا يا منيوكة عالحوش عشان محدش ياخد باله…