نمضي مع حسن أبو علي في حياته العملية و الدراسية لنراه ينجح و يلتحق بالفرقة الثالثة حقوق الإسكندرية. في تلك الأثناء كانت شقيقته من أبيه و امه وفاء قد عادت مع زوجها للزيارة علي أن تعود بعد شهور للسفر مجدداً. فرح حسن أبو علي بمقدم شقيقته الذي ذاق أول ما ذاق النيك من طريقها! إلا أن شقيقته أبت عليه نفسها تلك المرة فالتفت حسن أبو علي إلي طياز العروسة الفلاحة الكبيرة التي قدم بها زوجها ليسكن في المنطقة بعد زواجه بها حديثاً! كانت طياز العروسة الفلاحة الكبيرة تهيج زبر حسن أبو علي بقوة عندما يراها! كان الفصل فصل شتاء في شهر ديسمبر وكانت العروسة الفلاحة النصف متعملة الحاصلة علي الإعدادية ابنة العشرين ربيعاً تترك شقتها, التي تجاور شقة حين أبو علي , وتجالس أم حسن أبو علي للتسلية حتي يعود زوجها المحاسب أبن عمها من عمله.
العروسة الفلاحة , هيام, كانت تزور أم حسن أبو علي كثيراً فتقضي الوقت معها ومع شقيقته التي قدمت من الخارج حتي يقدم زوجها من عمله أوان المغرب. كانت هيام بنت بلد عشرية فكانت تعين أم صاحبنا في طهي الطعام أو أي مساعدة أخرى. كانت هيام طبيعية الجمال بدون مكياج و تمتلك جسد مفعم بالنشاط مقسم جميل ذات طياز كبيرة مكن ترتعش في كل خطوة تخطوها مما كان يهيج زبر حسن أبو علي فيتحسس زبره و يود لو ينيكها! كذلك كان لها زوج من البزاز النافرة المبرومة تكاد تقفز من بلوزتها! كانت هيام العروسة الفلاحة تثير حسن أبو علي بشدة فكان يتقرب إليها فأصبح كثير التهريج والهزار معها. ذات يوم و هو قادم من جامعته أحس بنوبة برد فعاد مبكراً علي غير العادة ولم يكن في الشقة غير والدته التي ضعف نرها و ثقل سمعها قليلاً. وصل إلى الشقة و كان كل تفكيره في هيام و طياز العروسة الفلاحة الكبيرة و تمني أن يجدها عندهم. و تمحن زبر حسن أو عليها و سرت في جسدي رغبه جنسية في هيام العروسة الفلاحة فقرر بأن يحاول معها اليوم إذا كانت موجوده مع والدته! دق جرس الباب فإذا بهيام تفتح له وعليها قميص نوم شفاف ليس تحته من ستيان ومن فوق قميص النوم كانت تضع روب بمبي مفتوح!
ما إن وقعت عينا حسن أبو علي عليها حتي بدأ زبره في انتفاخ بطيء فسلمت عليه وقالت مستغربة:
ايه يا حسن خير أيه اللي جابك بدري كدا…!! قال لها وقد كانت الساعة حوالي العاشرة صباحاً: اصلي مدروخ شويه وداخل علي دور برد …قالت: لا الف سلامه عليك … ليدخل بعدها حسن أبو علي إلي غرفته التي كانت يعزلها عن غرفة والده ووالدته وغرفة شقيقته وفاء صالة طويلة! في تلك الأثناء كانت والدته منهمكة في المطبخ وكان هو يخلع ملابسه فية حين دخلت عليه غرفته هيام العروسة الفلاحة أم طياز كبيرة!! كان صاحبنا بجسده العضلي الذي يعجب النساء منتصباً وليس عليه سوي السليب! بدت عضلاته المرسومة بحكم تمارينه في صالة الجيم. دخلت عليه هيام قائلة: ألف سلامة عليك يا حسن … فطلب منها : ممكن يا هيام تعمليلي كباية شاي .. فقالت لأ ده أنا عملتلك كباية لمون دافيه تشربها وتنام … ومعها قرص ريفو… شكرها حسن أبو علي وقد بدأ في لبس التي شيرت وهو يتطلع إليها بعينين جريئتين نهمتين إلي لحمها المثير ! كان يحدق إلي زوج بزازها بقوة وقد بدت وكأنها تغازله! زبر حسن أبو علي شد و هاج و انتفخ فنظرت اليه هيام العروسة الفلاحة و قد ارتسمت علي شفتيها الممتلئتين المحمرتين حمرة طبيعية ابتسامة معجبة! نظرت هيام إلى زبر صاحبنا وحاول هو أن يخفي حركته وهو ينتفخ فالتقط بشكير و ضربه حول وسطه. كانت هيام ترمقه خلسة وهي تضع كوب الليمون على التسريحة ! ثم خرجت إلا انه غادرت زبر حسن أبو علي ملتهب شديد الشهوة إلي طيازها و كسها الرابض بين ممتلئ فخذيها! أهاجته بقميص نومها وبزازها الظاهرة وحلماتها النافرة عنه! راح صاحبنا يضغط عليه في محاوله مني لتهدئته لأن والدته من المؤكد ستدخل تطمئن عليه. إلا أن زبر صاحبنا الذي هاج علي طياز العروسة الفلاحة الكبيرة و بزازها رفض الرضوخ للنوم فنام و القي عليه الملاءة ! لحات جاءت والدته و اطمأنت عليه ثم ذهبت إلى المطبخ وكان زبره قد هدأ … وبدأ هو يرتعش لا يدري أرتعاشة البرد أم ارتعاشة رغبة في نيك هيام! حاول أن ينام و لكن قبل أن تغمض عيناه كانت هيام العروسة الفلاحة قد دخلت غرفته لتطمأن عليه, كما تدعي, فرفع رأسه ونظر إليها … فقالت: ها آيه أخبارك دلوقتي ؟! قال صاحبنا: لها أحسن مالاول …قربت هيام منه فوضعت كفها الرقيقة البضة علي جبهته و بدأت تتحسس خديه و كانها تجس حرارته! و من سخرية الأقدار أنها بذلك رفعت حرارة شهوته من حيث تدري أو لا تدري! راح زبر حسن أبو علي يأخذ في الوقوف مجدداً !!