كانت تلك قصتي مع كامل صديقي وحبيبي من عام ومازلت الي الان اعشقه، بعد ان عشقته فوهبته طيزي ينيكني بحرارة وعشق وشوق شديدين. أنا سما طالبة في الجامعة الآن وقصتي تلك كانت من سنة مع كامل وقبل أن أقص عليكم قصتي أحب أن أخبركم انني فتاة ممحونة جداً وأعشق الجنس والنيك بحراة ولذلك لم أتردد أن أوافق لما طلب مني حبيبي الذي عرفته في المعهد أن ينيكني. كان ذلك العام الماضي وكان أول تعارفي به في درس خصوصي في مادة الفرنساوي فكان لا يراني إلا ويحملق في بزازي ويبتسم لي. في البداية تجاهلته غلا انني لم اصبر على مغازلاته حتى إن بعض صديقاتي كانا يضحكان منه ومني. كان هو يعشق مادة الفرنساوي واكن يساعدني كثيراً فيها وكان يكتب لي رسائل غرامية ملتهبة بها وكنت أرد عليه. مر شهراُ واحدا فذبت في كامل بكل جوارحي فأنا عشقته بشدة فهوبته طيزي ينيكني بحرارة لأني لم أكن أستطيع أفرط في بكارتي ابداً قبل الزواج. فأنا امتع نفسي وافعل أي شيئ مع حبيبي إلا أن أفقد بكارتي. كثيراً ما كنا نجلس بجوار بعضنا البعض في درس الفرنساوي وأراه يفرك ذبه فأراه منتصباً كبيراً فأشتهيه بكل قوة. أيضاً كثيراً ما كان يحاول أن يحتك بي عند دخولي أنا بالذات دون عن بقية البنات في مدخل الباب فكان يتحرش بطيزي ثم يتأسف ويبتسم وأنا أبتسم. فرصتنا الحقيقة في الينك أتت بعد أن انتقلنا إلى المعهد الذي كان يدرس فيه مدرسنا وهنا كنا نجلس في آخر المدرج وكان يتحسس فخذي وبطني وكان أحياناً يباغتني ويقبلني سريعاً.
ذات يوم كان المدرس قد تأخر وكان الطلاب في المدرج قد ملئوه فعرض عليّ أن نخرج نتمشى قيلاً إلى أن يأتي المدرس. المهم خرجنا ورحنا نتجول في طوابق المعهد الثلاثة وكان آخر طابق ليس فيه أحد لأن الساعة قد قاربت السادسة. هناك ألصقني كامل بالحائط وبدأ يعتصر بزازي من فوق البلوزة وراح يلثمني بشدة وحرارة كبيرة وقد تسللت يده على كسي يدعكه من فوق بنطالي الليجن وأو سعت له فخذيّ فتذكرت أني بكر فضممتهما. قال:” مالك سما حبيبتي…؟!” قلت له:” كامل أنا بحبك… بس مقدرش …”. ابتسم كامل وقال:” طيب إايه رأيك من ورا !!” فلمعت عيناي وسحبني من يدي كالمجنون ودخل حماماً فارغاً وأغلق الباب علينا. تأكدنا ألا يرانا أحد فراح كامل أخرج زبه لأمصه له وقربه من فمي واخذت امصه و ادلكه بيدي فطلب مني ان ازيد من السرعة ففعلت و لكنه كان يقحمه بسرعة في فمي فبدات اشعر بالاختناق و لكنه لم يكن يهتم ثم ادخله بكامله في فمي و انكر صدقوني ان طعمه كان كطعم أجمل زب في حياتي لاننني كنت قد مصصت لاحد قبله و لكنه لم يكن بهذا الطعم الرائع و لم اشأ ان اتوقف و لكنه سحبه من فمي و قذف فوق البلاط وهو يلهث من شدة الانفعال. ثم غنه جعلني أخلع أنزل بنطالي وكلوتى وأبى إلا أن يلحس لي كسي كما مصصت له. الحق أن ذلك كان أمراً في غاية اللذة لي وأعتقد أنني لن أرى مثل تلك االذة بعد ذلك. فلسانه كان يصول ويجول حتى أرعشني بشدة.
طلب من كامل ان ينكني في طيزي فزافقت ولكني كنت خائفة إلا انه طمأنني. أمسكت بمقبض الباب وأنحنيت وبلل كامل ذبه بالماء ثم وضع ه على مدخل طيزي فأطلقت آهة الخوف:” آآه كامل بالراحة حبيبي.” فراح يضرب برأس ذبه الساخنة فوق خرم طيزي ثم أمسك بجانبي وشرع يدس رأس ذبه الساخنة ثم فجأة دفعه دفعة واحدة فأحسست أنه مزقني:” آآآآآآآآآآه…يا خربيتك… آآآآآه نار نار …أى أي أي.” فراح كامل يضحك وانحنى فوقي وراح يلثمني ويتأسف لي:” آسف حبيبتي سمومتي… ذبي في طيزك… أنا انيكك يا سما ….” ثم أخذ يروح وياتي وينكني بحرارة وبقوة وانا أفرك بظري وهو يواصل نيك طيزي التي وهبتها له بديلاً عن كسي البكر وراح ينيك في لمدة تزيد عن عشر دقائق كاملة وأنا أرتعش أسفله حتى راح ينعر كما الجمل حتى أنكفأ بصدره فوقي وأحسست ذبه ينتفخ داخلي لينفجر بركانه الساخن داخل جوفي يكوي أمعائي. ظل كام ملقى فوق جسدي وظهري حتى احسست بذبه، وياله من إحساس رأئع ممتع! ينسحب من خرق طيزي فكان منيه يقطر مني إلى باطن فخذي. أحسست أني لم أكن أستطيع الوقوف أو المشي من نيك كامل طيزي العنيف. بعد ذلك غبنا في قبلات محمومة ولعق للعابينا وخضخضة منه لبزازي التي انتفخت من الشهوة التي أشعلها كامل في جسدي. أنا حتى الآن ورغم أننا افترقنا في الكليات لأنه التحق بكلية عملية وأنا نظرية إلا أننا ما زلنا على اتصال ونتشوق إلى تجديد اللقاء.