اسمي سميرة وأنا اﻵن متزوجة منذ سبعة أشهر لبنانية وأسكن العاصمة بيروت. أكتب قصتي مع عشيق ما قبل الزواج وعشقه مؤخرتي الرجراجة الكبيرة وأنا أنظر لذكرياتي معه بكل الأسى. الأسى لأن زوجي الحالي ابن خالتي الشاب ليس بنفس كفاءة عشيقي مطلقاً و الأسى لأن عشيقي هاجر إلى فرنسا يعمل هناك ولا أمل للعودة والتمتع معه تارة أخرى. ويبدو أنه لم يبقى لي سوى زخر الذكريات اعيش عليها كلما ضجت بي شهوتي؛ فأنا الﻵن أم لصبي صغير ولا يمكن المغامرة خارج المنزل لأجل متعتي حفاظاً على شرف امه. جسدي قبل الزواج وحتى بعده جسد ملفوف بض يحسدني عليه الكثيرات من صاحباتي وأفراد عائلتي. فأنا سكسية الوجه صارخة ملامح الأنوثة بشرة وجهي الملساء البيضاء بياض الحليب. بيضاء البشرة سوداء الشعر ناعمته سائحته أملك جسد لدن يشبه العجينة طيعة التشكيل يلفت حتى نظر البنات. بزازي كبار وفخذاي ممتلئان مصبوبان وكسي منفوخ زهري من الداخل .أما مؤخرتي فهي عشق راغب عشيق ما قبل الزواج ؛ى فهي ذات فلقتين كبيرتين نافرتين للوراء باستعراض يثير كل من يراهما. مؤخرتي رجراجة ناعمة رقية البشرة وفوقها ظهر كشح لطيف وبطن ضامرة مهفهفة وكأني خلقت فتنة الرجال. هكات كان يمدح جمالي وحسني الفذ راغب عشيق ما قبل الزواج.
أما راغب ذلك فهو شاب عرفته في حفلة من حفلات زواج إحدى صاحباتي وهو قريب لها من ناحية أمها. كان وسيماً قمحاوياً صاحب عضلات مفتولة له من الظرف وخفة الدم ما يجعل أي فتاة تقع بحباله . تعارفنا وتواعدنا وتبادلنا رقمي هاتفينا وصرنا نلتقي في الجامعة وبعد الجامعة. كان يمطرني بسيل من كلمات الغزل التي كانت تسعدني وفي الحقيقة كنت أحبه وأنتظر أن يفاتحني ويبدأ هو لأني أحسست أنه يميل لي. ذات ليلة هاتفني وكنت على وشك أن اتصل به إلا أنه سبقني. طب أن يراني وبالفعل لم أتأخر على عشيق ما قبل الزواج ودلفت إلى شقته الصغيرة الخاصة به. كنت قد استعددت للقاءه فكنت حالقة كسي وشعر أبطي وكان أول لقاء يجمعنا. دخلت ف ضمني لصدره وأخذ يقبلني ويمص شفاهي ويلثمني بشدة وأخذ يفرك بزازي وشلحني البودي الملتصق ببزازي وخلع حمالة صدري فترجرجت بزازي أمامه وصار يلعب بالحلمات أنا بها الوقت ذبت وحطت يدي على زبه الذي كان كبيراً جدا ومنتصباً. ثم أنه أنزل يده و سحب سحاب بنطالي الجينز ومن ثم أنزله دفعة واحدة هو والكلوت ووضع كفه فوق كسي وصار يلاعبه وأنا أتأوه بدلع وغنج . بعدها أخذني إلى الفراش ومددني على ظهري واعتلاني وصار يفرك بزازي بيديه ومن ثم صار يمرر لسانه على حلمتي المنتصبتين فصرت أتلوى تحته كالحية وصار ينزل الى كسي المنتوف يداعبه بلسانه بعد أن باعد بين ساقيّ.جن جنونه عندما رأي زنبوري الطويل غير المختون المنتصب فأخذ يلف شفتيه حوله ويشفطه ويعضضه تارة وتارة يمصصه. بعدها أدخل لسانه وصار ينيكني به ثم أخرج لسانه لينزل الى فتحة مؤخرتي الرجراجة وصار يلحس بقوة. بعدها نهض والقمني زبه لأرضعه فأمسكته وشرعت ألحس رأسه الكبير نزولا للخصيتين وصعوداً إلى حشفته وأنا أنظر إليه بعينين ذابلتين من المحنة التي اعترتني . كان يتأوه عشيق ما قبل الزواج ويقضم شفته السفلى ويأنّ حتى تغيرت ملامح وجهه وصار يزأر:” آآآه… آآآآآه … آآآآآآخ…….” عند ذلك الحد انبجس سائل غليظ ابيض لزج من إحليل زبه ليغرق فمي وحلقي فاستشعر ملوحته. راح زبه يرتخي فتركني واحضر عصير الجريب فروت وجلسنا نمزح وسألته:ط ويش حبيبي .. أعجبك مصي…” فأثنى علي وبعد مرور ربع ساعة قال:” حبيبتي زبي جن لما شاف طيزك …” قلت:” ويش تريد حبيبي…” فقال:” بدو يدخل شو رأيك انتي…” فابتسمت وقلت خائفة:” حبيبي راغب… سمعت أنو عم بيوجع…” فقال:” بالبداية بس حبيبتي.. وبعدين بتبلشي بتتعودي عليه ..” فقلت:” أوكي يالا نجرب حبيبي..”
عدنا للسرير وتمددت هنا اقترب مني وباعد بين فخذي وأخذ يلحس كسي حتى أتهيج وصار يرضع زنبوري فصرت أصيح بصوت خفيف نزل بعدها الى فتحة مؤخرتي الرجراجة التي يعشقها وصار يلحسها وأنا هنا لم أعد قادرة فصحت:” دخيلك حبيبي… دخلو…” فقال:” أصبري شوي روح قلبي..” فلم أشعر إلا بإصبعه ا بفتحتة مؤخرتي الرجراجة يدور به ف صرخت فوضع يده على فمي وصار يدخلها حتى دخل بالكامل ذهب الألم وحضرت المتعة وانطلقت آهاتي:” آه أه أه…” و صار يحرك أصبعه صحت أه أم بعدها أدخل أصبع أخر أحسست قليلا بالألم وصار يوسع مؤخرتي الرجراجة ويحرك بهدوء. بعدها ألقمني راغب عشيق ما قبل الزواج قضيبه أبرشه وارطبه بفمي ففعلت وانتصب ليطلب مني بعد ذلك تغيير وضعيتي فوضعت يدي على السرير وبطني للأسفل ومؤخرتي الرجراجة معلقة بالهواء باتجاه زبه . بصق عشيق ما قبل الزواج راغب داخل مؤخرتي وقرب رأس زبه وصار يدخل شوي شوي وأنا أتألم . دخل رأس زبه فصحت :” على مهلك حبيبي رح تشقني …” لم يأبه لآلمي فدفع زبه دفعه واحدة حتى دخل بالكامل أحسست هنا مؤخرتي الرجراجة بل أحشائي تمزقت صرخت بصوت عالي فأخرج زبه ثواني وأعاده ولكن هذه المرة بهدوء وصار يخرج ويدخل حتى اعتادت مؤخرتي الرجراجة على زبه وصار ينيك بسهولة بعدها صار يسارع حركته وأنامستمتعة ومياه الشهوة تنزل من كسي وأخذ ينيكني ويضربني على فلقتي حتى صاح:” أه عم بقذف حبيبتي آآآه..” فتأوهت قائلة:” حبيبي جيب ضهرك بطيزي جوا …” عندها صار زبه يرتجف داخل مؤخرتي الرجراجة وصار يقذف حمما نارية داخلي في إحساس مازلت أفتقده.