سأوري لكم قصتي مع عشيقتي الأولى سهير الجميلة و كيف افترقنا ثم التقينا لندخل في أسخن علاقة سكس بعد الزواج ولكن في البداية أعرفكم بنفسي. أنا محمود , 35 عام, قاهري المولد و المنشأ, أعمل في شركة مشهورة لتقنية المعلومات. أما عن عشيقتي الأولى فهي سهير الجميلة التي تمتلك عودا ممشوقاً ساخناً فمحيط الصدر يصل إلى 36 و الوسط 32 و الردفين 36 مما يعني أنها ممتلئة ولكن متماسكة القوام. كنا في علاقة منذ ايام الجامعة إذ كانت في الفرقة الأولى و انا في الثانية من هندسة القاهرة.
كانت سهير عشيقتي الأولى إذ تعرفنا من خلال صديقة مشتركة لتدمنني و أدمنها بعد ذلك فلم نكن نفترق عن بعضنا بعضاً إلا وقت أن تقصد بيتها و أقصد بيتي! كم تحسست نافر بزازها و كم قبلت عذب ثغرها و رشفت من رضابه! لم أصل مع عشيقتي الأولى إلى علاقة أسخن سكس كاملة إلا بعد أن حدثت بيننا جفوة و افترقنا وقد غادر كل منا الجامعة فالتقينا بعد الزواج! افترقنا لخلاف نشأ بيننا لا أذكره و تزوجت و تزوجت فافترقنا لسنين معدودة فانتقلت إلى حيث شقة زوجها بالإسكندرية و شاءت الصدفة أن تجمع بيننا مجدداً و أنا في مدينتها لأجل اجتماع لشركتنا هنالك! فقد التقيتها في مول ملابس و أنا أتسوق هناك. لمحتها و التقت عينانا فابتسمت لها ثم افترقت شفتاي عن همسة استغراب: سهير! بادلتني الابتسامة ثم اقتربت مني و حيتني: محمود! أزيك! دق قلبي من جديد وكذلك قلبها! ثم دعوتها على فنجان قهوة شرابها المفضل من أيام الجامعة فقبلت بكل سرور. تناولنا القهوة داخل ذلك المول في الداون تاون بالإسكندرية فتذكرنا عشقنا الأول و أسعدتني حين اعترفت: أنت واحشني أوي أوي!! كذلك و بنفس الجواب أجبتها. افترقنا ثم بالمساء و صلتني رسالة مثيرة: لسة بموت فيك! رحت أتحادث معها عبر الشت طيلة ساعة كاملة فأخبرتني عن الزاوج التعس التي تمر به ! انتهت مدة الاجتماعات المضروبة لنا في الإسكندرية و حان الوقت للمغادرة إلى العاصمة إلا أنني طلبت إجازة أسبوعاً بدون أجر وهو ما تم!
دعوت سهير عشيقتي الأولى إلى شقة مفروشة مستأجرة فقبلت بلهفة و كانها تنتظر مني ذلك! قدمت إلي بملابس العمل الرسمية : بنطال أسود قماش يبرز ردفيها الكبيرين الساخنين و قميص أبيض تنفر منه بزازها و نظارة سوداء فوق عينيها الجميلتين و من خلف ظهرها يسافر ذلك الشعر الغجري الأصفر في كل الدنيا. رحت أعاتبها فهمست وقد ألقت بسبابتها فوق شفتي: أششش..بلاش عتاب.. ملت على كرز شفايفها ألثمها فاستجابت وراحت تأكل شفتي و ألتهمهما بقوة! ثم أني أخرجت بز من بزازها بحلماته الوردية و جعلت ارضعه بين شفايفي وهي تتأوه وتترنح! ثم أخرجت بزها الثاني فو وضعت راسي بين بزازها .وأخذت أتحسس نعومتهم ورقتهمفساحت بين زراعي فألقيتها على الفراش! نزلت علي كسها أتحسسه من فوق البنطلون وكان بملئ حجم كف اليد نزعت عنها لبساه و بنطالها فريته محلوقاً منتوفاً ناعماً فتاهت أصابعي بمجاهل كسها فانقذفت الحمم البركانية ! ثم وضعت لساني علي كسها وهي تشهق دافعة كسها للأمام! بسرعة البرق جردت نفسي من ملابسي و جردتها! رحت الحس و أمسج خرم طيز عشيقتي الأولى في أسخن سكس بعد الزواج لأحس أن جميع أخرام جسدها تهتز و كسها ينفتح و ينضم بقوة وهي تعلنها صريحة: نيكني أبوس أيدك!! رحت أعضض كسها و عشيقتي الأولى تنتشي فجعلت اتحسس بلساني و شفتي كتكفيها الناعمين اللامعين وانزل براسي اعمل مساج بخدودي لكسها وفخذيها فكنت أخبر أحاسيس طاغية من اللذة. فرغ صبري و اشتاق كسها زبي فرفعت رجليها على كتفي . وأحسست أنها تدفع كسها للأمام باتجاه زبي بقوة فوضعت راس زبي بشقه المثير الحامي فخبرت أحساساً رائعاً من السخونة الممزوجة بالسوائل والخيوط اللزجة!. أحسست أن زبي رغماً عنه ينشفط للداخل في فرن حامي مثير بل أني أحسست بمكينة الجنس و قد ابتدأت تحتي وهي عشيقتي الأولى ترهز في أسخن سكس بعد الزواج فكان كسها متل المكوك الفضائي وهي تلف يديها حول ظهري وتحتضني بقوة! كان زبي يحس بمتعة ما بعدها متعة إذا لفتني عشيقتي الأولى تحتها فاستجبت و استلقت فوقي و تموضع كسها فوق زبي من جديد فدخلها ببطء فشهقت ثم مالت فوق شفتي تمتصهما وهي تحتضني حتى أني أحسست بثقل صدرها الجاثم فوق صدري و بزازها المثيرة الكبيرة تداعبني ! لففتها و اخذت رجلها فوق كتفي وضغطت علي فخدها وكان كسها بارز للخارج, فكانت الشفرتان متل شريطي السكة الحديد و الكس مفتوح متل بوابه كبيرة فأحسست أن كسها يفتح ويقفل و أنا انيكها ظللنا على ذلك حتى أطلقت عشيقتي الأولى شهقة وصرخة تعلن فيها عن قمه ذروتها وانطلاق حممها للخارج وهي من نشوتها تقبل كل شئ في . فراحت تتأوه وتشهق وتصرخ من النشوة لألقى بداخلها نيران حممي وهي تقول كلام عمري ما سمعته من قبل و لا حتى من زوجتي!