دخلت الزوجة الغرفة و تركت الباب ما بيننا و بينها مفتوحاً. ثم سالت زوجها: هو الانتصاب عندك قوي و لا ضعيف؟ فقال لى : ضعيف . ثم سألته إن كان له علاقات جنسية خارج إطار الزواج وذلك لأعرف ما إذا كان ضعف رغباته الجنسية مع زوجته له سبب عضوي أم نفسي. وكانت إجابته: بصراحة( ملتفتاً بعينيه إلى زوجته في الغرفة هامساً إلي) أنا جربت مرتين تلاتة كده لكن الحالة كانت زى ما هى حتى لما باخد منشطات فياجرا ما فيش أى تأثير والحالة زي ما هي . هنا هنا وصلت لتشخيص مبدئى لحالة تسريب وريدي حاد. ثم أشرت إليه : اتفضل حضرتك على أوضة الفحص . وشرعت أكتب فى شيت المريض ملاحظاتي عن الحالة قبل الفحص الإكلينيكى . عند ذلك الحد انفتح الباب لتدخل منه زوجته, و اسمها شاهيناز كما علمت لاحقاً, لتجبهني بصدرها النافر كالمدفعين الموجهين إليّ! أغلقت الباب خلفها و ظللنا بمفردنا أنا وهى في غرفة المكتب و زوجها بمفرده في غرفة الفحص . جلست أمامي على الكرسي الجلدي و شرعت تقول: انت وعدتنى إنك تريحنى (وشدّدت لعى كلة تريحيني كما شددت عليها انا من قبل ) وتقلي كل حاجة. علمت من نبرة صوتها أنها لبؤة هائجة تبحث عن زب يشبع رغبات كسها الجنسية الملتهبة و أنها هائجة حد الشبق وإلّا لما أتت إلى هنا لمعالجة زوجها غير الكفء لها!
تجرأت و رحت أحملق فيها و أنزل بعيني من وجهها المثير القسمات إلى صدرها المكشوف إلى بزازها المنتفخة كي تدري أني مستثار منها. ثم قلت مختبراً ألقي حبالتي : وهو إحنا دلوقتى لوحدنا ؟ لما نبقى لوحدنا ح يبقى لنا كلام تانى. كانت شاهيناز أولى علاقاتي النسائية المتعددة التي أشبعت من خلالها رغباتي الجنسية الملتهبة في العيادة أما خارجاها فكثير . ألقت شاهيناز نظرة هائجة عليّ و قالت: اعتبرنا لوحدنا لأجيبها مغازلاً مبتسماً: أنا مش عارف أزاي وحدة في جمالك مبترحكش راجلها! ازاي!! قالت لى : جمالي ؟ أديك شايف جميلة بس ماليش حظ مش كفاية الخيبة اللى هو فيها لأ كمان رايح يخوني! حينها نهضت من كرسيّ ذاهباً لغرفة الفحص لأستدير وراء ظهرها و أحطط براحة يدي فوق كتفها برفق قائلاً: متقلقيش كل حاجة وليها حل , تاركاً بذات الوقت يدي تسرح بلطف إلى أسفل زراعها الممتلئ الطري لأضغط فجأة فوقه ضغطة جعلتها تتأوه بمحن و غنج لأتأسف لها: آسف جدا مكنش قصدي وريني كده .
واقتربت بوجهي من اعلى ذراعها لأحطط بشفتي الثمه بحنية ودلع ل التلفت بعدعا غلى سطح مكتبي مخرجاً كارت من كروتي و ادفع به إليها هامساً:علشان نرتب ميعاد لوحدنا ابقي أتصلي بى ودى أرقام تليفونات. تركتها لأذهب إلى زوجها كي لا أتأخر عليه حتى لا يرتاب ليأتني سؤالها الذي عبر عن رغباتها الجسية الملتهبة التي تعاظمت جداً و ذلك قبل أن ألج إلى غرفة الفحص: ما ينفعش الميعاد يبقى النهارده ؟ لأجيبها بهمس : لأ طبعا. و رمقتها بابتسامة و دخلت إلى زوجها لأفحصه لأخبره أن يرتدي ثيابه ويعقبني إلى غرفة مكتبي. لم اكد أستريح على مقعد مكتبي حتى راحت مدام شاهيناز قائلةً: خير يا دكتور . فأجبت: خير خير متقلقيش…ثم رحت أكتب عن أشعات و تحاليل هرمونات لأدفع بها إلى الزوج قائلاً: اعمل الأشعة والتحاليل دى و هات لى النتايج فى أى وقت علشان أكتب لك العلاج وألف سلامة ليك. ما كدا ينهضا لينصرفا حتى قالت زوجته الحيحانة: لو سمحت انا عندي دمل فى رجلى بقى لها كام يوم أنا خايفة تكون حاجة خطيرة ممكن حضرتك تشوفه ؟ ولا لازم أدفع فزيتا برة الأول ؟ فابتسمت : فزيتا إيه يا مدام . اتفضلى جوة! ابتسم زوجها العبيط وشكرني و هبط قاعداً منتظراً للكشف على زوجته و خروجها. دخلت إلى غرفة الفحص لاجد اللبؤة شاهيناز قد جلست على سرير الفحص بالعرض و دلدلت رجليها المدكوكتين و قد غطت بالملاءة نصفها السفلي. علمت مدى هيجانها و اشتعال رغباتها الجنسية الملتهبة كما أنا حينما التقطت عيناي بنطلها الجينز وقد علقته فوق الشماعة! غذن خلعت بنطالها سريعاً جدا!! سألتها سؤالاً ذا مغزى: خير . إيه اللى تاعبك ؟ فقالت لى : يعنى مش عارف ؟ قلت لها : لأ مش عارف . قالت لى : الدمل اللي في رجلي. فرمقتها بهياج و ابتسامة ماكرة وهمست: : ممكن أشوفه لو سمحتى ؟! ناظراً إلى موضع كسها فقالت بصوت عال: هو ايه ده؟! فنظرت و قد فجعتني : الدمل …أيه الدمل… فابتسمت بشرمطة و همست: اتفضل. ثم ملت بنصفي و شرعت أرفع الملاءة من أسفل لأعلى وكشفت عن رجليها . شئ مثير جداً! نعومة و بياض و حلاوة ليس لهال مثيل. ثم بكفي رحت أتحسسها صاعداً واصلاً حد ركبتها وسألتها : هنا ؟ بدأت شاهيناز تسيح و أخذت رغباتي الجنسية الملتهبة تعاودني على اشدها من كثيرة علاقاتي النسائية المتعددة وقالت : لأ فوق كمان …. يتبع…