أهلاً بالجميع أنا اسمي سامي وأنا ساكن في المنصورة. والدي شغال في هيئة السكك الحديدية. وعشان كده معظم الوقت بيكون بعيد عن المنزل. والقصة دي عن علاقة جنسية بين أمي وصديق أبي. عشان كده ما فيش مجال أن أحكي عن طول زبي أو حجمه بس أكيد هاحكيلكم عن جمال أمي. هي سيدة في الأربعين من العمر دلوقتي وحتى بعد كل العمر ده ما يبانش عليها إنها في الأربعين خالص. هي محافظة على نفسها كويس أوي. وكنت عارف إن كتير من أصدقاء والدي أتعودوا يجوا على بيتنا في غياب والدي. أحنا كنا ساكنين في مساكن السكك الحديد وكل الناس شغالة في السكك الحديد. عشان كده عارف تفاصيل الشغل وكل حاجة. أمي ست قلبها مفتوح وعمرها ما تكون مكسوفة إنها تتكلم مع أي حد. وطبيعتها دي ساعدت والدي على أنه ما يقلقش على البيت أو على الأولاد. بس هو عمه ما عرف إن طبيعة أمي دي هتقودها إلى علاقة جنسية وكمان هتطور للسرير. عمي كامل كان صديق والدي وزميله. كانوا الاتنين دخلوا السكك الحديد في نفس الوقت بس عمي كامل نقل نفسه لشغل المحطات. عشان كده عمره ما بيغيب عن البيت وليه مواعيد شغل محددة. كان متعود يزور بيتنا من فترة طويلة وحتى أتعود يجي في غياب والدي ولما والدتي تقدم له القهوة بيقعد ويقبل القهوة. أنا كمان كنت واخد المسائلة عادي بس عمري ما فكرت إن في حاجة بتم ما بين الاتنين لإني عمري ما شفتهم في وضع خارج. وفي يوم رحت على دروسي بس لسوء الحظ المدرس جاله مشوار ضروري في النص وأضطر يلغي الدرس. رجعت على البيت وسمعت أمي بتضحك مع حد. اتفاجأت لإن أمي متعودة تنام في الوقت ده ولو حد أزعجها بتضايق جداً. قربت من الشباك الجانبي وكنت بأحاول أشوف اللي بيحصل جوه الأوضة. أتصدمت جداً من اللي شوفته جوه. عمي كامل كان جوه وأمي كمان قعدة معاه في علاقة جنسية كاملة. لما قربت أكتر كانوا الاتنين عريانين وعمي كامل لابس الاندروير. وأمي قاعدة على حجره. وهو بيبوسها على رقبتها وكتفها وبيقفش في بزازها.
أمي كانت بتضحك وبتقول ه كده عادي …. آه آه آآآآههههه …. أممممم … أمممم … بسرعة …. أرجوك … أقفش جامد …. أمممم … كانت بتضغط على شفايفها … أمممم … كامل … أرجوك … أنا جعانة … أرجوك جامد … أجمد … أوووو .. كان مشهد رائع جداً. في الوقت ده كنت عرفت عن الجنس. واللي كنت شايفه في الوقت ده إن أمي في علاقة جنسية كاملة مع صديق والدي. غضبت وبعدين قلت في نفسي. “كل واحد له احتياجاته. ولو زوجه أو زوجته معرفوش يرضوه. هيدوروا بره عن اللي يرضيهم.” أمي طلبت من والدي يغير من الشغل في القطارات لشغل في المحطة. بس هو كان دايماً عنده حجة عشان ما يفضلش في البيت. كان دايماً عايز يتجنب الواجبات المنزلية والاهتمام بوالدتي. أمي لقت صديق وشخص مهتم في كامل. كنت غرقان في أفكاري وبعدين خرجت من اللي كنت فيه لما سمعت صرخة من أمي. كانت نايمة على الكنبة وعمي كامل حط زبه في كسها. كان بينيكها جامد أوي. وبعد ربع ساعة من النيك المتواصل أمي هديت وقالت له – “خلاص جيبتهم.” عمي كامل ابتسم وطلع زبه برة. زبه كان كبير أوي وعرفت ليه الست ممن تخون جوزها معاه. زب أكتر من تمانية بوصة ممكن يرضي أي رغبة جنسية لأي واحدة. وبعدين خدت رجليها لفوق وحط لسانه جوه كسها. كان بيلحس عسلها ويمصه جامد. كانوا في مكان ممكن منه أشوف إزاي كان بيلحس كسي أمي. لسانه كان طول ولما لمس طرف لسانه كس أمي، كانت بتتأوه أممممم …. أمممم …. يااااااا … وطيزها بتهتز. كنت هيجان أوي دلوقتي. وزبي أنتصب جامد وكنت عايز أقذف.
طلعت زبي من البنطلون ورأسه كانت سخنة أوي وحاسس بحاجة بتخرج منه. كان المذي. كنت مستثار أوي من النيك اللي شوفته لمي. عمي كامل حط أمي على الكنبة وطلع عليها. كانوا في وضع 69. أمي خدت زب عمي كامل في إيديها وبدأت تلحسه بلسانه وهو كان لسه على كسها. طيز عمي كامل كانت بتتحرك. وأمي فهمت الي كان عايزه. خدت زبه في بوقها وبدأت تمصه جامد. كانت بتخده كله في بوقها وتطلعه. غمي كاما كان بيدفع طيزه وينيك بوقها. أمي حطت إيديها على ضهرها وكانت بتخربش فيه. كانت شايف أمي تعبان جداً عايز تتناك جامد. قعد عمي على الكنبة وأمي قعدت على حجره. خدت زبه في إيديها وخلته مستقيم. وبعدين قعدت عليه والذب كل دخل جواها. بدأت تصرخ من الألم … بأموت … زبك كبير أوي. كنت حاسس بيها هاتعمل ايه المسكينة. كان كل مرة بيكبر ويطول في كسها. وفجأة عمي بدأت يدفع زبه جامد لغاية ما قذف تاني. وأنا جيبت شهوتي مرتين في إيدي. أمي حضنت عمي كاما جامد وباسته على خده. وبعدين راحوا هما الاتنين على الحمام ونضفوا نفسهم وطلعوا.