يقال أن المرأة قد تنسى من خلقها ولا تنسى من خرقها، وهذا صحيح وينطبق على أنا هدير وقد فتحنى ذب مديرى والذى كنت أعمل لديه سكرتيرة فى مكتبه. أنا فتاة تخرجت منذ اربع سنوات من كلية التجارة وكنت أعمل سكرتيرة لدى مدير فى شركة تصدير واستيراد لمدة ثمانى ساعات يوميا. كنت على قدر عال من الثقافة والجمال الطاغى الذى كان يأسر أى شاب أو رجل بمجرد أن أتحث اليهم، لذا كان من السهل على ان أجد عملا فى احدى الشركات وخاصة وظيفة سكرتير لمدير. وانا فى الحقيقة أعذر مديرى على اختراقه لكسى؛ فقد كنت من الفتيات اللاتى يسيل عليهن ماء الرجال ما أن يروننى امشى وقد انثنى بنطالى القماش على وعلى اردافى فظهر جمالى وجاذبيتى الحقيقية. كانت مؤخرتى الكبيرة التى كانت تتراقص من خلفى سر جاذبيتى الكبرى لدى مديرى على الرغم من جمال أعضائى الاخرى وجاذبيتها.
وبمجرد أن قمت بعمل مقابلة مع مدير الشركة. قام على الفور بقبولى كسكرتيرة خاصة له. كان مديرى يرمقنى كلما دخلت عليه المكتب او خرجت بنظرات مريبة كلها شهوانية وجنس، وكانت عيناه تكاد تلتهمنى. كانت عيناه تتفحص جسدى من قمة رأسى وشعرى الاسود الفاحم المنسدل على ظهرى، منهما الى بزازى اللذين كانت عيناه تتعلق بهما كثيرا لدرجة انى كنت أطرق الباب أمامه أكثر من مرة حتى يفيق من غرقه فى صدرى. كان أيضا يتحرش بى بنظراته الى فخذى وما بينهما كأنما يريد أن تخترق اشعة عينه الى ما تحتهما ليرى كسى. لم أكن أعلم أن تلك النظرات ستنتهى بى وقد فتحنى ذب مديرى وانا لم يمسسنى احد من قبله. كان يتحرش بى جسديا، فكنت مثلا عندما أدخل من باب مكتبه يسرع هو للخروج ، فكنا ننحشر وقد التصق صدرى بصدره وكاد أن يلثم شفاهى بشفاهه لأجد نفسى وبسرعة ابتعد عنه. كنت مضطرة الى العمل، ولن أذكر سبب اضطرارى الشديد لخصوصيته، فاحتملت من مديرى التحرش والنظرات الجنسية التى كادت تضع فى بطنى طفلا من شهوتها. ذات مرة، كنت اطرق الباب، باب مكتبه، لأسلمه فاكس عاجل ولما لم أجد ردا ، دفعت الباب لأجد مكتبه فارغا منه، فرحت أضع الفاكس على مكتبه لأجده فجأة يأتى من خلفى وقد لامس قضيبه المنتصب ما بين فلقتى ردفى والتصق صدره بظهرى وهمس فى أذنى: ايه الجمال ده كله. تفاجأت من دخوله المفاجئ وشهوته اتجاهى واتجاه أردافى وقضيبه الذى أحسست أنه كاد يخترق فتحة دبرى التى كادت ان تذهب بعقلى من اعجابه بها. قال لى فجأة وبكل وقاحة: أردافك حلوة ياهدير، فأجبته على الفور أن : عيب يا افندم.، فنظر الى بنظرة شهوانية وقال لى بصوت خفيض: يابت انت عجبانى وانا هظبطك، ما تخفيش انا مش عاوز غير أردافك السخنة، مش هاعمل حاجة من قدام. وهو يعنى بقدام هذه كسى الذى لم يخترقه أحد من قبل، فقد كنت مازلت بكرا لم اتزوج بعد. ولما لم أجبه الى طلبه ذلك هددنى بالفصل ومنعى من كل مستحقات المالية والتى كنت فى أمس الحاجة اليها، ومن هنا بدأت قصتى مع ذب مديرى الذى فتحنى.
قال لى مديرى بعد تلك الحادثة بيومين، وانا فى مكتبه” : فكرى يا حبيبتى قدامك النهاردة، يااما الاستقالة ، ياما من ورا وانا هابسطك أوى، ومش هاجى جمب الكتكوت هههه” ، قصد مديرى بالكتكوت كسى البكر الذى لم يفتحه أحد من قبله. قلت فى بالى: ” وماله هومش هيجى جمب كسى وهيظبطنى فلوس وانا محتاجها” لذلك وافقت على مضض. وفى اليوم التالى، دخلت عليه المكتب، وأشرت اليه انى موافقة، فقام هوعلى الفور باغلاق مكتبه من الداخل وخلعت انا بنطالى الملتصق على ردفى الذين كادا ان يذهبا بعقل مديرى وخلعت الكلوت وأسلمته ظهرى يفعل به مايشاء، فقط من الخلف. خلع هو بنطاله ايضا، واللباس الداخلى فرأيت ذبه الاسود الكبير الضخم، فخفت وأحجمت، فطمأننى أنه وضع فوقه فزلين وانه لن تؤلمنى النياكة من الخلف. أشار الى أن أنحنى فوق سطح مكتبه الفخم وابعد مابين فخذى وافتح له فتحة دبرى، فجن جنونه اثر لما رأها وراح يدفع بذبه فى اعماق مؤخرتى وانا اصيح صياحا مكتوما حتى لا يسمع بى احد من خارج المكتب فيفتضح أمرى. أحسست أن أمعائى تتقطع من ذبه الغليظ الضخم. وبينما انا على ذلك الالم وهو على ذلك الاستمتاع وهو يأن من فرط اللذة والمتعة، إذ فجأة يدفع بذبه داخل كسى ليخهتك عنى غشاء عذريتى وعلامة بكارتى وأصرخ انا من الالم ويتبلل ذبه بدمائى، وآخذ انا فى البكاء على فضيحتى وهو يضحك ويقول:” مش مشكلة، هتجوزك ، متخافيش: والى الآن وانا اعمل فى مكتبه، ويماطل بوعده ويتعلل ، ومازلت على امل النتظار، وهكذا فتحنى ذب مديرى عن غير قصد.