كنت أعمل فى إحدى الشركات محاسباً براتب جيد و كان عمرى آنذاك خمسة وعشرين عام و لكن لم يكن يكفى فى البداية لفتح بيت و خطوبة وزواج.، لذلك لم أكن مرتبطاً ولا خاطباً. صديقى و زميلى الراجع فوزى كان يثق بى ثقة كبيرة عمياء لأنه وقع فى ورطة مالية و أتقذته منها فأصبح يعشقنى بكل جوارحه. انتقلت زوجته الشابة نوره للعمل فى شركتنا و بل فى القسم الذى أعمل فيه و المكتب لقسم الحسابات. كانت هى و زوجها يملآن الجو بالمرح و الفكاهة و خصوصاً فوزى حيث كان يلقى نكاته التى كنت اضحك منها فى نفسى و أقول عنها أنهعا بذيئة. كان يدخل مكتبنا و زوجته يحمرّ و جهها فى كثير من الأحيان لهزله الشديد و نكاته السخيفة و تلعليقاته و تلميحاته فمثلاً دخل مرة هو المكتب و كانت أنا و هانئ محاسب آخر و زوجته فى وجهى على المكتب المقابل و قد جاء بزجاجات كنز بيبسى و لما لم استطع فتح علبتى وضحكت أنا سخر هو ضاحكاً : ” يا لهوى يالهوى…مش عارف تفتحها ..أمال هتعمل ايه لما تتأهل!..”… التقت عيناى فى عينيّ زوجته و احمر و جهها و نظرت نظرة عتاب اليه و وجهى وضحت أنا من الإحراج. أما زوجته فهى كانت منفتحة أيضاً ولكن فى لبسها و كثيراً ما كان لبسها يستثيرنى. كل ذلك لم يكن سبباً فى أن أخون صيقى لأرتمى فى أحضان زوجة صديقى و إلا بعد أن أًصيب هو بالسكر و كانا مايزالان بلا أطفال فاحتاجت إلىّ و كنت أنا أشتهيها دون أن تعلم.
كانت نوره كثيراً ما تفاتحنى فى موضوع الزواج و أنى كيف أعيش بلا امرأة أو حتى خطيبة ” أستمتع بها” كما قالت هى. والحق أن نوره كان يهمها كثيراً موضوع الجنس و كانت قد اصبحت منفتحة كثيراً جداً معى و ما كانت لتترك لى نفسها لولا أن زوجها فوزى صديقى كان أصيب بنوبة سكر شديدة رقد اسبوع على أثرها فى المستشفى و كنت أنا و نوره بعد العمل نعوده و أيضاً كنت أذهب مع نوره بل فوزى يوصينى وهى أيضاً لا تدعنى إلا أن أذهب معها شقتها الفارغة لإعداد طعام لفوزى حيث كان لا يشتهى طعام المستشفى. كانت نوره تصارحنى بتفاصيل حياتها حتى الخاص منها وبالأخص حياتها الجنسية وكيف أن فوزى البالغ الخامسة والثلاثين يعانى من سكر منذ بعد ستة شهور من زواجهما و كيف أنها تحبه ولكن لا تصبر على حقها وحرمانها. ذات مرة و أنا معها فى شقتها بعد مواعيد العمل و هى كانت تستحم نادت فى خفة دمها وقالت: ” دوحة…دوحة…معلش ناولنى الفوطة”…طبعاً، ضحكت فى نفسى و ذهبت إليها و أعطيتها الفوطة ولما خرجت صدمتنى بالفوطة فقط ملفوفة على وسطهاو انا زبرى شدّ فقلت و أنا أعرف بالضبط جوابهاو أعرف اين سيقودنى كلامى: ” ايه الجمال ده…مارلين مونرو ياخواتى..طيب مش خايفة على نفسك منى….”..قالت وهى ترفع زجاجة الماء إلى شفتيها: ” بجد جميلة….و بعدين أخاف من ايه ..أه..انت متقدرش تعمل حاجة…هههه”… لم أكد اسمع ما قالت حتى نهضت و استجمعت عزمى أن أرقد فى أحضانها، أحضان زوجة صديقى الجميلة: ” لأ..عيب…ممدوح…أى آى…”…انطبعت شفتاي فوق رقبتها من الجوانب أقبلها ثم شفتيّها الرقيقة أمصهما و قد بدأت اعصابها تتراخى و تبادلنى رشفاً برشف و مصاً بمص و لثماً بلثم.تركت نفسها لى فى عقر شقتها و هيجتنى بكلمة همست بها فى أذنى و أنا أخلع شفتاى من فوق شفتيها: ” من أول ماشفتك وانا…..”.. قطعت همستها بقبلاتى الحارة و رحت أرتمى فى أحضان زوجة صديقى الحارة، بل الحارة جداً.
كنت قد فقدت ثلاثة أرباع وعييّ و نسيت أنها زوجة صديق و نسيت أنى فى أحضان زوجة صديق، ولم أذكر إلا الجنس ، الجنس فقط لا غير. هى التى كانت تعدنى لتلك اللحظة و هكذا أحضان ملتهبة. لم تتحمل مداعبتى و كانت محرومة طوال أشهر فارتمت فوق كنبة الركنة و ارتميت معها أمص شفتيها و أرشف ريقها المعطر و كأنه العنبر. وغبنا فى قبلة حارة لنجد أنفسنا ونحن مستلقيين على ما يشبه الأريكة الكبرة وأنا أنيكها وأشبعها و مازلت فى أحضان نوره الدافئة.. أخذت كفى تتحسس شعرها ويدها تجوب فى عارى صدرى بعد أن خلعت قميصى و بنطالى وبقيت بالسليب والحمالات ، أخذت أجول بيدى ، بعدما سقطت فوطتها الكبيرة عنها، فى جسدها الناعم الغض الطرى و كنت لأول مرة أكتشف الجسم الأنثوى، نزولا من بزاز صدرها المتقببين متوسطيّ الحجم الناعمين كالأإسفنج ، نزولاً إلى فخذيها و طيزها البيضاوية اللذيذة . لم أقاوم اللذة و انتصب ذبى و قذف ماءه…ماهى إلا لحظاتمن المداعبة و أحضان حارة حتى عاود انتصابه مرة أخرى. راحت تآنّ نوره و تبادلنى التحسيسات و القبلات كثيرا وراحت تداعب شعرى وقد لصقت شفتيها بشفتى فى قبلة حارة، فكان لسانى يلحس ويمص لسانها. أحسست بحرارة بدنها من تحتى وكأنه بركان ثائر. والتصق جسدى بجسدها الساخن ورحت ألعق بزازها وكانت أناملى تتحسس كسها لأجده قد تبلل بماء اشتهائها. انسحبت بنصفى الأعلى بين فخذيّها وأسندت رأس ذبى بين مشفريها وبدأت أدلك رأسه برقة فى بظرها فراحت نوره فى شهقة غابت معها عن الوعى لتُنشب طويل أظافرها من فرط شبقها فى كتفىّ وتسحبنى نحوها وكأنها تريدنى أن اقتحمها بجسدى كله وقد تعالت صرخاتها: ” آآآه آههههههه آآآآوه …أحووووو.أووووووف”. لم أستطع منع نفسى أكثر من ذلك ولا هى كذلك فانزلق زبرى داخلها غير أنى أحسست بضيق فتحة كسها ويبدو أن زوجها لا يقربها إلا نادراً أو منذ فترة طويلة منذ دخلته عليها.. و بينما أنا فى أحضان زوجة صديقى أنيكها مستمتع أنا وهى أيضاً أحسست بلذتها وتألمها فرحت أسحب زبرى وأبلل فتحتها بريقى الذى اختلط بماء نشوتها الذى سال الى فلقتى طيزها .وضعت زبرى وبدأت أدخله ، فانداح بتمامه الى أعماق مهبلها ، لتصيح هى وتتأوه طالبة المزيد من الادخال … افتحنى اكتر واكتر… اشبعنى… آآآآآه.. آآح… أهاجتنى تأوهاتها فزاد رتم نياكتى لها وكدت أخترق معدتها وبعد عدة ثوانى بدأت أشعر بأن بؤبؤ عينيها يغيب ويتخشب جسمها وقد ازداد شدّ كسها فوق زبرى وازدادايقاع تنفسها فعلمت أنها تأتى نشوة الجماع. تلك الفكرة نفسها أثارتنى إلى حد راحت تعجل من قذفى أيضاً لأقذف مرة أخرى فوق جسدها المتمدد تحتي.