استعددت للقاء خطيبي في شقة صاحبه تلك بانتشاء بالغ! فأخيراً ستجمعني و خطيبي أربعة جدران يضمني و أضمه و ينيك طيزي المربربة بشدة كما اشتهاها , ويقبلني و أقبله دونما خشية من عين أو تلصص من رقيب. أستحممت و أزلت عرق اللقاء الماضي و نتفت أبطي و نتفت شعر عانتي الأسود الغزير و طهرت ما بين مشافري و نعمت كسي استعداداً لان يقربه خطيبي. وضعت من برفاني أنوثة الذي زيد هياج الذكر اتجاه أنثاه و استأذنت من أمي ولم تكن تمانع الخروج مع خطيبي لعلمها بأخلاقه كما كانت تشيد به دوماً! لم تكن تعلم أن تحت السواهي دواهي!
كان خطيبي خالد ينتظرني فى السيارة على ناصية الشارع . ليصحبني إلى شقة صاحبه كما أتفقنا سابقا لنختلى ببعضنا في مكان أمن بعيدا عن العيون والرقباء. وجدته فى أنتظاري رآني في مرآه سيارته فادار المحرك .. فتحت الباب وجلست بجواره فأنطلق .. دقائق وتوقف بالسياره و نظرت حولى .. كانت البيوت قديمه تاريخيه كما هي في منطقة الإبراهيمية! الأزقة تشعرك بأننا في مشهد من فيلم تاريخي .كان المكان هادئ ساكن لطيف في الطابق الرابع. لم يكن هناك مصعداً فصعدنا متأبطين و سريعاً ما أدرا خطيبي المفتاح في كلون شقة صاحبه وليدفعني إلى الداخل كما اللص يخفي سرقته! اغلق خطيبي الباب و لم يشعر بنا أحد فإذا بنا في الصالون الفسيح الذي لم يكن فيه سوى عفش قديم تاريخي و لوحات هي لأجداد صاحبه! . ارتمى خطيبي خالد على فوتيه بجوار الباب وجذبني فجلست فوق وركيه! أمسك بردفي؛ فهو يريد أن ينيك طيزي بشدة وذلك مطلبه ثم أمسك بيدى قبلها , فمسحت بيدى خديه ثم تلاقت عيناي بعينيه اللامعتين مما زادها جمالا على جمالها . اقترب بشفته وقبلني قبله سريعه خاطفة والتي تبعتها قبلات اسرع. ثم التصقت شفافنا و شرع في مص شفتي لأشعر بلسانه داخل فمي يتمسح بلساني فأطبقت فكي على لسانه وظللت أمصه بجنون وهو يتخبط فى جنبات حلقي!
لا أدري كيف بتنا عرايا في لا وقت! يبدو أن فعل الشهوة أسكرنا وقد انحنيت على زب خطيبي أقبله والحسه بلساني. ثم أدخلته كله في فمي ليكمل انتصابه فيه … وبدأ خطيبي خالد يأن و انا أهمهم وأزمجر أريد المزيد من زبه في فمي وهو يتأوه: اه ه … ايه مصي … بحبك وانت شرموطه … عاوز أنيك طيزك المربرة يا روح..آآآخ. ورحت ألحس له بيضاته ليطرحني على الأريكة الممدة بالصالون . و انا افرك كسي بعنف … وأتأوه وأتلوى أمامه وأخرج لساني الحس به شفتي شهوة إلى زبه! ثم قلبني خطيبي فش شقة صاحبه على بطني وراح يلحس لي خرق طيزي المربربة ويقبله بشهوة عارمة ليولج بعد ذلك أصبعين في طيزي المربربة فآلمني كثيرا.و أمتعني بذات الوقت فلم افه بكلمة بل تأوهات المتعة! وتركته يمزق طيزي بأصابعه وتركته يزيد من ألمي ثم وبعنف وشهوة كبيرين … لا بل بغضب وحنق كبيرين … أدخل رأس زبه في فتحة طيزي! خطيبي ينيك طيزي المربربة بشدة ! حين أولج زبه بطيزي شعرت بشرجي وقد انشق إلى نصفين … فخرجت مني اهة عالية: اه ه ه ه …. نيكني …حطه كله في طيزي … اه ه ه .آآآآآآح واستجاب خطيبي خالد … ودفع المزيد من زبره في طيزي المربربة. وراح ينيك طيزي بشدة حتى أني شعرت وكأن بأحشائي ستخرج من فمي . أخذ في شقة صاحبه خطيبي ينيك طيزي المربرة بعنف وقسوة لأكثر من خمسة عشر دقيقة الى ان قذف كل مخزون بيضاته في طيزي … وعندما أخرجه … أقبلت على زبه أنظفه له بلساني وشفاهي … أتذوق طعم أحشائي على زبه … وانا في حالة من الإثارة شديدة! فتحني خطيبي خالد من طيزي غير أن كسي كان مشتعلاً فقلبني على ظهري وراح بزبه الذي عاوده الانتصاب يدعك شفراتي بشدة فعلت اهات محني ولذتي! فرق واسعاً ما بين ساقي و دخل بنصفه بينهما وحط برأس زبه على كسي يمرغها على شقه وفي بظره و يولجها قليلاً بين مشافري و أنا ادعك بزازي و اقرص حلمتي بشدة! كانت طيزي تأكلني و كسي ناراً مشتعلة! تأوهت كثيراً و ارتعشت كثيراً واقترب كسي من الانزال على يد خطيبي خالد في شقة صاحبه تقطعت انقاسي للحظات … ثم عادت متقطعة … ثم تسارعت … وأصبحت قريبة جدا من الإنزال … فامتدت يداي الاثنتان نحو مؤخرته … أدفعها ما استطعت نحو جسدي أريده أن يخترقني و أنا قد غبت عن وعي! غير أن خطيبي لم يغب عن وعيه و ظل رابط الجأش وصفعني على طيزي بشدة عدة صفعات أفاقتني! ثم ارتعشت في نشوة شديدة وقد أحسست بجسدي كله يتصلب … وبدأت بالارتعاش … وفاضت من أعماق كسي أنهار ماء شهوتي … مع أنات صدري مكتومة متواصلة. وبعد عدة رعشات , ارتخت مفاصلي, وشعرة براحة كبيرة. وسعادة أكبر, ورحت أقبل وجهه الجميل, قبلات حب وحنان لخطيبي الذي راح ينيك طيزي المربربة بشدة فأمتعني و فرش كسي دون الفتح فأذاقني اللذة الكبرى.